هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعا فنيا، يخلد رمية العصا الأخيرة للشهيد يحيى السنوار القائد السابق لحركة حماس.
طه الشريف يكتب: قصة اسطورية حقيقية وليست من خيال كاتب يجلس في حديقته لينسج من خياله بعض ما تجود به قريحته، قصة واقعية عاشها العالم بكافة أشكاله وألوانه من المحبين والكارهين، بما لا يدع مجالا للتشكيك حتى من الماكينة الإعلامية للعدو الصهيوني ممن أُسقط في أيديهم..
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: تظل رواية "الشوك والقرنفل" علامة فارقة في الأدب الفلسطيني المقاوم، تُرسِّخ في وجداننا أن الجهاد هو طريق الحرية الحقيقية، وأن صمود الشعب الفلسطيني مستمر لا ينكسر، يخط بدماء الشهداء حروف النصر الموعود
أحمد عبد العزيز يكتب: لقد ظهرت (يا يحيى) على النحو الذي تمنّيتَ، لا على النحو الذي أراده نتنياهو وتمناه.. ظهرتَ مقاوما عنيدا، مقاتلا حتى الرمق الأخير.. لقد سجل العدو (بعينه المُسيَّرة) الحقيقة التي لم يعد بإمكان أحد أن يطمسها، مهما بلغ من الحيلة والدهاء..
ما زالت حادثة استشهاد زعيم حركة حماس يحيى السنوار تلقي بظلالها على التحليلات الإسرائيلية، في ظل قناعة سائدة بأن "الحرب مع حماس لم تنتهِ بعد، لأنها لا تقتصر على حدود قطاع غزة"..
السلفي هشام البيلي هاجم الشهيد يحيى السنوار بشدة، وشمت باستشهاده، علما بأنه ظهر في فيديو نهاية العام الماضي يسخر من الناطق باسم كتائب القسام "أبي عبيدة"، ويدعوه إلى "الجهاد بالسنن"..
أدهم حسانين يكتب:تبرز احتمالات متعددة للمستقبل بعد اغتيال السنوار، قد يكون التصعيد العسكري السيناريو الأكثر ترجيحا، خاصة في ظل استفزازات إسرائيل المستمرة وتزايد القمع ضد الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية. لكن هناك أيضا احتمال أن تبحث حماس عن فرص للتفاوض
علمت "عربي21" من مصدر خاصة أن "مجلس قيادة" حركة المقاومة الإسلامية "حماس" سيستمر بأعماله إلى حين التوافق على اختيار رئيس جديد للحركة..
تسعى حكومة الاحتلال الإسرائيلي لإيجاد حلول جديدة لحل أزمة الافراج عن الأسرى لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
صلاح الدين الجورشي يكتب: فرح الإسرائيليون بجريمتهم، وظن نتنياهو ومن معه بأن هذا "الإنجاز" يوفر لهم فرصة لإذلال المقاومة وتركيع مقاتليها، فطلب من قيادتها تسليم الرهائن والتنازل عن أسلحتهم وأرضهم مقابل أن يتركهم أحياء!! فأثبت بذلك جهله بالتحولات الكبرى في التاريخ
أثار استشهاد رئيس حركة حماس وأحد أبرز قادتها يحيى السنوار، في حادثة أحدثت ضجة كبيرة وتركّت أثرًا عميقًا في نفوس الفلسطينيين، وتفاعل العالم كله، سواء المؤيد أو المعارض، مع استشهاده، حيث أُقيمت صلوات الغائب والدعوات له في المساجد والساحات العامة، في عواصم عدة تجسيدًا لما قدمه من جهاد طويل ضد الاحتلال.
بثت وسائل إعلام عبرية، لقطات قالت إنها للاشتباكات الأخيرة التي وقعت مع الشهيد يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس..
أسامة جاويش يكتب: كرسي السنوار تحول إلى أيقونة فلسطينية، الأطفال في شوارع غزة يجلسون نفس جلسته، يقلدون حركاته، يستلهمون روحه المناضلة، ويوجهون رسالة للعالم أجمع وفي القلب منه الكيان الصهيوني أنهم باقون على عهد السنوار..
على مدار التاريخ، تحول العديد من الشخصيات إلى أيقونات عالمية، رغم قتلهم أو اغتيالهم، بفعل شجاعتهم ودفاعهم عن حقوق شعوبهم ومبادئهم..
وليد الهودلي يكتب: هذا القائد لم يكن بالإمكان أن يصل إلى ما وصل إليه إلا بعد قرار حرق السفن، لقد حرقها وانتهى الأمر، وقد قطعت شوطا كبيرا في حرب استنزاف طويلة وضعت دولة الاحتلال على محكّ البقاء أو الزوال..
سعيد الحاج يكتب: لا يبدو أن استشهاد السنوار يعني قرب نهاية الحرب على غزة وفي المنطقة عموما، وإن شكل محطة مهمة وانعطافة كبيرة فيها، إذ إن المرجح أن تتجه الحرب للتوسع في هذه الفترة بانتظار قدوم إدارة أمريكية جديدة..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie