هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انتقد خطيب جمعة في قطاع غزة، "ترك بشاعة جريمة اغتيال الصحفية الشهيدة، شيرين أبو عاقلة، والخوض في شرعية الترحم عليها"، مشددا على أن شيرين "لا تخضع للحسابات البعيدة عن الوطن ومقاومة الاحتلال"..
انطلاق حملة لمطالبة البيت الأبيض والكونغرس والخارجية الأمريكية بالتحقيق في جريمة إعدام الصحفية شيرين أبو عاقلة..
رحلت شيرين، وتركتنا غارقين في حزن الفراق وألم الفقد، وتركت حكام العرب غارقين في وحل التطبيع وبئر الخيانة، وتركت رواد مواقع التواصل الاجتماعي غارقين في مستنقع الجدال وبحور من الخلاف والاختلاف حول ديانتها وعقيدتها وأفكارها وجواز الترحم عليها.
أعرب وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، عن انزعاج الولايات المتحدة، من تدخل شرطة الاحتلال الإسرائيلي، في جنازة الصحفية الأمريكية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة.
أدان الممثل والمخرج الأمريكي، مارك رافالو قتل قوات الاحتلال الإسرائيلي للصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة.
قالت صحيفة "الغارديان" البريطانية، الجمعة، إن اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، يسيء إلى "ديمقراطية إسرائيل".
أدانت جهات وأطراف دولية اعتداء قوات الاحتلال على نعش الصحفية شيرين أبو عاقلة في القدس المحتلة.
قال حقوقيون إن إقدام الاحتلال الإسرائيلي على تعمّد قتل الصحفية شيرين أبو عاقلة، يحمل العديد من الرسائل والأسباب، التي أراد الاحتلال إيصالها للعالم وللفلسطينيين، والإعلاميين، مفادها بأن هذا مصير كل من يحاول أن يفضح الرواية الإسرائيلية، ويقدم البديل عنها..
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، لقطات للمشاركين في جنازة الصحفية شيرين أبو عاقلة، وهم يهتفون لقائد كتائب القسام محمد الضيف.
خمس وقفات أمام جريمة الاغتيال البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الصهيوني بحق الإعلامية المتميزة القديرة شيرين أبو عاقلة
أثار اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي على نعش الضهيدة الصحفية شيرين أبو عاقلة في القدس، غضبا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي.
قال الشاعر الفلسطيني تميم البرغوثي، إن الاحتلال الإسرائيلي، لم يقتل الصحفية شيرين أبو عاقلة، لأنها كانت تعمل على كشف جرائمه، لأن الاحتلال لم يخجل يوما من ارتكاب الجرائم.
واشنطن بوست" قصص خمسة صحافيين، قتلوا أثناء تغطيتهم لانتهاكات قوات الاحتلال، بدون أن يقدم أحد في إسرائيل للمحاكمة أو يعاقب.
حول موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، صفحة الإعلامية الراحلة شيرين أبو عاقلة إلى "ذكرى".
قطعا.. لا أريد من هؤلاء المتنطعين أن يتخلوا عن عقيدتهم، وإنما أريد منهم أن يرتقوا بأنفسهم، فيكونوا بشرا أسوياء، وبتعبير أدق، أن يكونوا مسلمين صالحين؛ يحترمون مهابة الموت، وجلال اللحظة، ويقيمون وزنا واعتبارا للحزن على ميت يستحق الحزن عليه؛ لمآثره وسجاياه، وأثره النافع في الحياة ولقضايا الأمة.