هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تمثل تجربة الروائي الأردني يحيى حمدان مثالا فريدا في اتّخاذ الكتابة استراتيجيةً محوريّة لمقاومة إحباطات الوجود، ومواجهة ما يجده الإنسانُ في المجتمع العربيّ من تحديّاتٍ كبرى..
ثمانية عشر يوما في القاهرة؛ فلم يسعفه اتحاد كُتّاب، وهو عضو مقل في الظهور فيه لكنه أبدع ما يزيد عن 80 كتابا ما بين ترجمة وشعر خاص به
إذا كان الشغف با?داب ديدن الشباب، وحكم "الصنعة"، في حالة كاتبنا العظيم؛ فإن التأمُّل في الكون وما يصدُر عنه من تفلسُفٍ هو "صنعة" الشيوخ، الذين عركتهم الحياة وتركت ندوبها على أرواحهم
وهكذا تسير حياة البشر في كثير من الحواضن الاجتماعية، بلا قانون، ولا وازع، ولا أخلاق
لقد مررت بهذا الحالة كثيراً وطويلاً من قبل، لكن الكتابة بالنسبة لي لم تعد (كما كانت) طريقة للتعبير أو للتثقيف، لكنها صارت "سلاحاً" لا أملك سواه في معركة مع وحوش ضاريات، لذلك فإن "قفلة الكتابة" في هذه الظروف تذكرني بالشعور الأبيض الغامض الذي شعر به الكاتب جمال خاشقجي وهو يواجه القتلة أعزلاً
نشرت مجلة "نيوزويك" تقريرا سلطت من خلاله الضوء على دراسة جديدة تفيد بأن الفتيات يملن لتعلم الكتابة والقراءة أفضل من الفتيان. ووفقا للدراسة، تبين أن مستوى القراءة والكتابة لدى الفتيات أفضل بكثير مقارنة بالفتيان من نفس العمر وفي نفس الفصل.
أعاني من أعراض تلك الصدمات العنيفة التي أراد النظام من خلالها تشويشنا، وسحق إرادتنا وإرغامنا على المشي في مسارات محكومة؛ تشبه ما أسماه بالممر الآمن يوم فض اعتصامي رابعة والنهضة، كما تشبه المرر الحديدي لدخول ملعب الدفاع الجوي
كشف تقرير إحصائي رسمي السبت، أن 8.3 بالمئة من شريحة شباب العراق "أميون"، لا يجيدون القراءة والكتابة..
لعله ينام الآن مستريحا تحت شجرة المانجو العتيقة في حديقة منزله، بعد أن أطلق آخر نكاته التهكمية، وأودع أحلامه قلب الأمازون
نشرت صحيفة سعودية، مقابلة مع الكاتب الصحفي جمال خاشقجي، بعد إيقاف منعه من الكتابة والذي دام تسعة شهور.
الناجي الأمجد من المغرب يقدم في هذه التدوينة نصيحة يعتبرها عملية من أجل التعود على القراءة. أنت أيضا دوّن بالفيديو وارسله إلى [email protected] أو عبر الواتساب 00905368363148 وارتك لنا الباقي
"كل الحروف تُبهت أمام ما يحدث في سوريا".. هكذا اختصر الكاتب والأديب الأردني أيمن العتوم، رأيه حول الأدب الذي يوثق أحداث الثورة السورية منذ انطلاقتها في 2011، قصيدا ونثرا..
أعلن الكاتب والروائي المصري علاء الأسواني توقفه عن الكتابة في جريدة "المصري اليوم".
(أسعى الى كلّ ما هو غير مرغوب ملكيّا) تحت هذه العبارة سيُكتب النصر لفلسفتي الوطنيّة ذات يوم.. ذلك أن الأشياء الأقرب للحقيقة والعدل والحكمة والجمال
كتب فهمي هويدي: الكتابة في زمن الخوف عملية مكلفة لابد لها من ثمن، وقبل أن أعرض بعضا من خبرتي في الموضوع أنبه إلى أنني أعني بزمن الخوف ذلك الزمن الذي يضيق فيه هامش الحريات ويتراجع القانون أمام تعاظم دور الأجهزة الأمنية، ويقدم الولاء للنظام على الولاء للقارئ والمجتمع.