هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إنها روسيا بوتين التي ربما ستكون هي النسخة الثالثة لـ(روسيا المقدسة) التي طالما استوحى معانيها الغيبية أدباءُ القرن التاسع عشر، حتى في ظل القيصرية، بدءاً من كاتبها الكبير تولستوي، الإقطاعي الثائر باسم العدالة (الأرثوذوكسية)، وصولاً إلى ديستويفسكي الروائي، الثائر هو كذلك، ولكن باسم العدالة الإنسانية،