هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أخبار متعلقة
المجتمع
15 يوليو عيدا عالميا للتصدي للانقلابات العسكرية
أدعو الأمم المتحدة إلى اعتماد يوم 15 تموز/ يوليو عيدا عالميا للتصدي للانقلابات العسكرية الغاشمة المحاولة كسر إرادة الشعوب، لإحياء معاني ودروس هذا اليوم الإنساني العالمي التاريخي العظيم للشعوب الحرة، لتحافظ على حريتها..
15-Jul-20 12:04 PM
"لموا كلابكم يا افندم"
قبل أيام تعرضت بشكل مفاج وئسريع لانتكاسة صحية عنيفة، كنت أعرف أن السبب النفسي هو الفاعل الرئيسي الذي استغل هشاشة وضعي البدني، فقد بدأت أعراض الانهيار الصحي عقب مشاهدتي تسجيل فيديو تتحدث فيه مواطنة ثلاثينية من مصر (الأرملة اليتيمة علا حسن الأمير) تشكو فيه بأعلى صوت لـ"أعلى السلطات" من تحرش جنسي
05-Jul-20 03:36 PM
كورونا وسؤال "أسرلة" الفلسطيني!
من المهم التوضيح أن "المصير المشترك" في واقع كورونا ليس نابعا من حالة حتمية ارتضاها الفلسطينيون في الداخل، بل من حالة احتلالية، وتحوّل تاريخي وإجبار لأصحاب البلاد، على تركها أو وضع مصيرهم بيد الآخرين، وفرض مصير مجموعة أخرى عليهم. وبالتالي هو واقع مُختلق وليس مصيرا مُختارا
10-May-20 12:34 AM
احتضار مُجتمع
إننا بصدد أزمة حقيقيَّة؛ أزمة تكوينيَّة، أزمة أخلاقيَّة ونفسيَّة واجتماعيَّة عنيفة. ولعلَّنا نكون أكثر الشعوب العربيَّة التي تعرَّضت لهذا التجريف والتشويه الممنهج خلال العقود الماضية
17-Apr-20 01:32 PM
الموت الذي لم يعد مهيبا
تمكن إعادة بناء المباني المدمرة، وتمكن إعادة بناء النظام السياسي كله، ولكن المأساة التي نواجهها أكثر قسوة من كل ذلك هي كيف نعيد بناء أنساق القيم التي تنهار تباعا؟
14-Apr-20 11:51 PM
كورونا وهموم فلسطينيّة خاصّة!
بعد أنْ فرغ الفلسطينيون في الضفّة الغربيّة من جدل إغلاق المساجد الذي لم يطل (أي الجدل) كثيرا بينهم، التفتوا لمنفَذَيْن لا سيطرة حقيقيّة لهم عليهما، من شأنهما أن يفتحا بابا واسعا للجائحة عليهم، وهما المعابر مع العالم الخارجي، والعمّال الفلسطينيون من الضفّة الغربية الذين يعملون داخل كيان الاحتلال
14-Apr-20 02:28 PM
محنة غياب "الكبير" في مصر!
هي أزمة غياب "الكبير"، هكذا قرأتها في البدء وفي الانتهاء!
13-Apr-20 07:21 PM
خواطر عن الدولة والمجتمع
الشعب أمام طريقين: الأول أن يتحرك مطالبا بحقوقه ومنتزعا لها، حق الحياة وحق العمل وغيرها من الحقوق، كما حدث بعد الكساد العظيم في نهاية عشرينيات القرن الماضي، فتحرك الناس دفع الدولة لتبني شبكات الدعم الاجتماعي، والثاني أن يتحمل ويتجه لأساليب دفاعية أخرى هربا من المواجهة.
12-Apr-20 11:07 PM
قبل "كورونا".. هكذا غير "الموت الأسود" أوروبا قديما
يعيد الزحف الذي يسببه "كورونا"، في أوروبا، وحصد الآلاف من الأرواح، الذكريات إلى وباء الطاعون الذي قتل ما يقارب الـ25 مليون شخص..
05-Apr-20 12:45 PM
الحياة الاجتماعية في عصر فيروس كورونا
منذ ظهور كورونا للساحة مرت الدنيا بأيام دولية مثل يوم المرأة، ويوم الأم، والسعادة العالمي، والمسرح، والأرصاد الجوية، واليوم العالمي للسل، واليوم العالمي للمياه، والمعروف أنه في هذه الأيام تقام الاحتفالات والمهرجانات، لكن فيروس كورونا قال "كش مفش"
23-Mar-20 09:02 PM
هكذا نجح مدرس تركي في دمج أطفال التوحد بالمجتمع
نجح مدرس تركي في دمج أطفال مصابين بمرض التوحد في الحياة الاجتماعية، مستخدما في ذلك الموسيقى باعتبارها لغة مشتركة بين البشر..
15-Feb-20 11:08 AM
في الحاجة إلى مغرب متماسك
تحتاج البيئة الحاضنة للنموذج التنموي الجديد إلى خلق مناخ سياسي ونفسي جديد، يُلين علاقات الدولة بالمجتمع، وينزع عنها مظاهر التوتر، ويوسع مساحات الفضاء العام، ويُعيد لحم المواطنين ببيتهم المشترك
16-Dec-19 02:42 PM
هشاشة البنيان الاجتماعي
ما من مستبد أو مورِّث سلطة إلا وعمِد إلى تفكيك مظاهر القوة داخل المجتمع، وبقدر صلابة المجتمع تتحدد مساحة سلطات الحاكم، الذي لو قدر على زعم الربوبية إلى نفسه دون نكير لفعل
03-Dec-19 01:04 PM
سقوط القدوة
إن أعظم أزماتنا على الإطلاق ليست سياسيَّة ولا اقتصاديَّة ولا معرفيَّة ولا عسكريَّة ولا ثوريَّة؛ إنها سبب ذلك كله، ونتيجته بذات الوقت
15-Nov-19 03:23 PM
الإسلاميون والمسألة الاجتماعية: حان الوقت لمراجعة الأولويات والاهتمام بالناس
رغم وصول بعض الحركات الإسلامية أو الشخصيات الإسلامية إلى الحكم أو تبوؤ مواقع متقدمة في العمل السياسي، فإنها بدل أن تقدم النموذج الأفضل في إدارة الدولة وخدمة الناس ومعالجة مشاكلهم، فإنها غرقت في الفساد أو فشلت في تقديم الحلول..
06-Nov-19 05:50 AM
التوحش يعود.. والحاكم موجود: ماذا يحدث للمصريين؟
لأن عمليات التحديث كانت مستجلبة وتحاكي النموذج الغربي، فإنها قد لعبت على الجانب المعرفي والإبستمولوجي ولم تراعِ النظرة الكلية للوجود الأكثر عمقا للشعوب، أو بمعنى أبسط، لم تراع خصوصية الدين الإسلامي
29-Oct-19 12:30 AM
18:50
15:49