هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الاحتفاء العسكري في مصر بدولة المماليك، كاشف عن أزمة هوية لدى حكم العسكر، استمرت منذ الدولة العسكرية الأولى إلى الآن!
هكذا ظل المسجد يحمل اسم بانيه (الطباخ) رغم كل ما فعله السلطان الكامل شعبان من مصادرة أمواله وإزالة اسمه، فلم تفلح مساعيه كما فلحت مساعي من قبله في إزالة اسم الأمير (آقوش)!
لأن محمد علي كان يتمتع بشخصية قوية، فقد تمّهد له الطريق لتولي منصب الوالي عام 1805. وبرع في إبرام التحالفات والتخلص من خصومه من أجل التشبث بالحكم وتوريثه لأبنائه. وقد نجح في ذلك لحين من الزمن.. لكن جاء وقت وانتهى حكمه وحكم أسرته، وظلت آثار جرائمه شاهدة عليه.. فهل من معتبر؟!
تحوي أحياء القاهرة القديمة الكثير من الكنوز التاريخية التي تعود إلى حقب مختلفة، من بينها الحمامات الشعبية.
عادت الأجهزة الأمنية في القاهرة إلى تقليد شبيه بما كان يستخدمه حكام دولة "المماليك" منذ 500 عام بنصب بوابات لتأمين العاصمة وتحصينها من الأعداء والمُغيرين.