هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حرض خبير إسرائيلي بارز، على "ضرورة" قيام الجيش الإسرائيلي بعملية برية لفترة محدودة في قطاع غزة، "من أجل خلق ردع متواصل لحركة حماس"؛ صاحبة الجذور العميقة في غزة..
في الجزء الثالث من سلسلة مقالات (كيف تتصدى الأمة للهجمة عليها؟)، نستعرض في هذا المقال نقطتين مهمتين في إنضاج الفكرة التي نحاول تقديمها عبر هذه السلسة.
وضح، من تسلسل الأحداث وتطورات الخلافات الأمريكية ـ الإيرانية، أن واشنطن تريد تحجيم دور طهران في العراق، ومحاصرة القوى والأطراف الخاضعة لها، بعيداً عن الصدام معها، وإنما من خلال ما يسمى بـ(الأسلحة الناعمة)..
كشف استطلاع للرأي أجري بين الإسرائيليين نتائج مهمة تعبر عن تغيرات جديدة في المزاج الشعبي للرأي العام الإسرائيلي.
مات فوزي ولم يمش في جنازته أحد، وشردت عائلته وقومه وما نصرهم ولا آواهم أحد
قد تضرب أمريكا طهران وقد تغزوها في أكثر السيناريوهات فنتازية. لكن السلاح الأكبر الذي لم يصعب التأثير فيه هي جحافل إيران المنتشرة على طول جغرافيا منطقة الشرق الأوسط في انتظار إشارة المرشد الأعلى لزيادة الاحتقان.
كل أحداث المنطقة متداخلة معاً في عملية خبيثة لخلط الأوراق ببعضها البعض، وإعادة تشكيل الشرق الأوسط من جديد..
هناك حاجة أكثر من ماسة إلى إقامة حوار ليبي- ليبي، أي تفاوض بين الإخوة المتصارعين، من أجل إعادة بناء شرعية السلطة والمؤسسات في ليبيا الجديدة، بما فيها الجيش الوطني الموحد
تراجع خطاب الحرب (الموهومة) بين البلدين على حد سواء، وبالتزامن مع تصريحات لهما برغبتهما في تجنب حدوثها، مع دعوات أمريكية للجلوس إلى طاولة الحوار، وهو ما ترفضه إيران حتى اللحظة
تفشي الرغبة في الحكم بين أفراد مجتمع ما؛ تعكس حالة التمييز وغياب القانون واختلال منظومة العدالة، بحيث تصبح السلطة هي السبيل الوحيد للثراء والأمان وتحقيق الرفاه المعيشي
يؤكد الكتاب في دلالته الكلية؛ على الترسيخ العملي لمفهوم بناء السلام الذي يشير إلى فعل كل ما يؤدي لعدم الانجرار إلى الصراعات، اعتمادا على الدبلوماسية الوقائية التي تتعاون فيها الجهات والمؤسسات والأفراد
قد لا يكون لدى الجميع الرغبة في المواجهة بين إيران وواشنطن عدا إسرائيل التي تريد واشنطن أن توفر ستارا لضرب المنشآت النووية، وليس من المصلحة استمرار التوتر
أفضت الأسابيع القليلة الماضية عن تكشف حدود ومنطق المواجهة الأمريكية الإيرانية، فقد جاء الردّ الإيراني على تصعيد حملة "الضغوط القصوى" التي تنتهجها إدارة ترامب؛ على شكل اختبار حدود جدية الإرادة الأمريكية لخوض الحرب عبر أذرعها الخارجية، من خلال إطلاق سلسلة من العمليات وتنفيذ هجمات بالوكالة
يشير توسيع روسيا لدائرة القصف الذي تتعرض له مناطق في إدلب وأرياف حماة وحلب المتصلة بها، والدعم التركي المقابل لفصائل المعارضة، إلى تعاظم التحدي التركي الروسي في الملف السوري.
نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية تقريرا تحدثت فيه عن احتمال نشوب صراع بين باريس وبرلين بسبب الانتخابات الأوروبية، لاسيما في ظل سعي الجميع إلى الظفر بالمناصب العليا.
فأين يمكن أن يقف العرب في هذا الصراع المفتوح؟ وهل سيظلون في موقع المتفرج ويدفعون ثمن الحروب في المنطقة؟ وهل يمكن أن يكونوا مع أحد طرفي المواجهة لتحقيق مصالحهم القومية والوطنية؟ وما هو الدور الإيراني في إعادة تغيير وجهة النظر العربية المعادية لهم؟