هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
منذ انقلاب 21 أيلول/ سبتمبر 2014، بدأ شهر رمضان يتحول إلى مناسبة مليئة بالتحديات المعيشية وحتى الروحية، لا تحتملها الأوضاع المتردية للناس على كافة المستويات، فلا مرتبات ولا دورة اقتصادية طبيعية يمكن أن تتولد معها الفرص والوظائف، بوقت يسود فيه اقتصاد الحرب بالمناطق يحكم التي الانقلابيون سيطرتهم عليها
إذا كانت أمريكا والصين لم تتعاونا أمام الخطر المشترك (كورونا)، وراحتا تستغلانه إعلاميا وسياسيا بعضهما ضد بعض، فكيف ما بعد كورونا؟
عبر المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيث، الخميس، عن تفاؤله بإنهاء الصراع في البلاد والمستمر منذ ست سنوات، في ظل تفشي أزمة فيروس كورونا.
نشرت صحيفة ''لاستامبا" الإيطالية تقريرا تحدثت فيه عن استمرار العمليات القتالية في الشرق الأوسط رغم مخاطر تفشي الوباء.
وسط هذه الدوّامات القاتلة، تمّ تكليف الكاظمي لتشكيل الحكومة، فهل سينجح في تخليص العراق، كما وعد في خطاب التكليف، أم أنّنا بانتظار دوّامات جديدة ساحقة؟
كشفت التصريحات الأمريكية الأخيرة، عن حرب تجري خلف الكواليس بين الولايات المتحدة والصين، في ظل الأزمة التي يعاني منها العالم جراء انتشار فيروس كورونا.
ليس أمام جبهة الوفاق إلا أن تصبح جبهة موحدة ومتماسكة، وأن يكون أحد عوامل تماسكها تبني رؤية شاملة للمسارات التفاوضية الثلاثة التي تطرحها البعثة، تقوم على رفض فتح الملف السياسي قبل معالجة الوضع الأمني والعسكري وإبعاد قوات حفتر إلى الحد الذي تراه جبهة الوفاق آمنا..
فهل ستؤدي التطورات في إدلب إلى إعادة توتير العلاقات بين البلدين؟ وما مدى صحة الرهان على عودة الصراع التركي- الإيراني ؟ ومن يستفيد من هذا الصراع؟
انطلاقا من أن لعبة الوقت الثمين بدأت، وجب على إيران الشروع في مفاوضات مباشرة مع أمريكا دونالد ترامب مباشرة
علينا الخروج من الدائرة الضيقة التي ننظر منها، وهي الداخل الإيراني، وأن ننظر أبعد قليلا، وأن نبحث ماذا قدم نظام الملالي في إيران على مدى الأربعين عاما الماضية
لعل القيادة الإيرانية ارتأت أن الانتصار الحقيقي لدم سليماني يتركز في عملية استنزاف عسكري بطيء وطويل الأمد، تجبر |أمريكا في نهاية المطاف على سحب قواعدها العسكرية من العراق وسوريا
أثارت عملية الاغتيال الأمريكية لقائد فيلق القدس اللواء قاسم سليماني، ونائب رئيس الحشد الشعبي أبي مهدي المهندس، وما تلاها من تصعيد إيراني-أمريكي، الكثير من النقاشات والأسئلة وردود الفعل في الأوساط العربية والإسلامية..
هذه الضربة جعلت إيران في حيرة حقيقية، فهي من ناحية أمام أهداف أمريكية عديدة متناثرة حولها، لكنها من ناحية أخرى لا تستطيع التعامل معها إلا ضمن محددات..
أوساط في النخبة الإيرانية تتداول هذه المعضلة؛ وتبحث الآن عن حلول لها، لسببين جوهريين، الأول الأهمية القصوى لمجال المناورة لدولة في وضع إيران، والثاني أنّ الحصار ما زال مستمرا ويتفاقم..
هدد الأمريكيون باغتيال سليماني من قبل، ولم يكن القرار مفاجئا للنظام الإيراني، الأمر الذي قد يُسهم في تفسير سبب الهدوء برد الفعل الإيراني. كما أن إيران بدت محترفة في أخذ المبادرة ورد الكرة للملعب الأمريكي..
هناك تصاعد للغة المصالح المشتركة بين العدوين اللدودين في أكثر من موقع في العالم