هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كتب فيصل القاسم: هل لاحظتم أن كل الأنظمة «القومجية» التي رفعت شعار الوحدة العربية لم تستطع في النهاية أن تحافظ على وحدة بلدانها، فما بالك أن تجمع شمل العرب أجمعين تحت راية واحدة؟ مفارقة عجيبة جدا.
صادق رئيس تركيا رجب طيب أردوغان، الجمعة، على تشكيلة مجلس الوزراء المؤقت الذي عرضها رئيس الوزراء الحالي أحمد داود أوغلو، المكلف بتشكيل حكومة مؤقتة لتصريف الأعمال حتى إجراء انتخابات مبكرة في الأول من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، وتشكيل حكومة جديدة.
نظم المعهد الفرنسي بالقاهرة بالاشتراك مع المجلس الأعلى للثقافة ندوة مهمة يوم الاثنين 11 مايو 2015 موضوعها "الدولة في إطار العولمة: إعادة تشكيل نماذج الدولة في عالم مفتوح". وقد شارك في الندوة علماء اجتماعيون فرنسيون بارزون على رأسهم البروفيسور "جان لوكا" شيخ علماء السياسة الفرنسيين مع عدد من الباحثين
كتب فيصل القاسم: لا يمكن لنظام حكم قائم على العصبيات الضيقة، طائفية كانت أو مذهبية أو عشائرية أو قبلية أو قومية أو مناطقية أو عسكرية أو أمنية أن يبني دولاً مهما حاول. لا مكان لدولة العشيرة أو الطائفة أو القبيلة أو القوم أو الجيش في الفكر السياسي الحديث.
كتب راسيم أوزان كوتاهياله: يُسعدنا اليوم الحديث بوعي ونضج من أجل جعل اللغة العثمانية مادة إجبارية في المدارس الثانوية..
لا يستطيع أي منصف أن يقول بأنّ الأكراد المنطقة لم يعانوا خلال العقود الماضية إبان مرحلة نشوء الدول القوميّة، التي قامت على أنقاض الامبراطورية العثمانيّة بعد الحرب العالمية الأولى، واتفاق سايكس-بيكو سيء الذكر.
كتب فيصل القاسم: لا شك بأن الطامعين بمنطقتنا يسعون جاهدين لإعادة تقسيمها إلى دويلات طائفية ضعيفة وملل ونحل متقاتلة، بعد أن كانت معاهدة «سايكس- بيكو» قد شرذمتها إلى كيانات مصطنعة وأقطار مبعثرة.
يحق لنا طرح الأسئلة فقد وضع القوميون العرب أنفسهم في مرمى الأسئلة الحارقة وأول الاسئلة ماذا بقي من القوميين ومن القومية بعد انسحاق صباحي رافع لواء الناصرية الأخير تحت الحذاء العسكري ؟ لكن هل كانت هذه هي الميتة الأولى للتيار القومي العربي ؟ الفكرة والتيار؟
شهدت مباحثات لوزان، 1922 و1923، التي وضعت نهاية للحرب بين الحلفاء والدولة العثمانية وأكدت استقلال الجمهورية التركية، حادثة توضح الثقافة التي سادت الاجتماع السياسي المشرقي حتى ما بعد نهاية الحرب الأولى، وتدعو إلى إعادة النظر في رؤيتنا لعلاقة التحديث العثماني بالمسألة القومية.
سليم عزوز يكتب لـ "عربي 21": هتلر.. والسيسي.. فاصل جديد من الشحتفة!
يعد هو والشيخ حسن الترابي من أشهر المجتهدين على صعيد الفكر والفقه الإسلامي المعاصرين، وهو أقرب إلى الجانب الفكري والتنظير منه إلى الجانب الفقهي والشرعي.