هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
جددت "القوى الوطنية والإسلامية" في مدينتي رام الله والبيرة، وسط الضفة الغربية، رفضها لكل الصيغ الأمريكية التي تحاول تجميل وجه الاحتلال الإسرائيلي، ومقايضة الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني بوعود وأوهام لتحسين الوضع الاقتصادي".