هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: مفهوم الحرب النفسية وعملياتها قد اختطها الكيان الصهيوني حتى قبل وجوده، ضمن عمليات متتابعة لخلق حالة من الترويع والتهجير الممنهج والمنظم، وهو ما أتاح له من بعد ذلك -وبمساعدة دول غربية- في استمرار هذه السياسة وتطويرها..
محمد صالح البدراني يكتب: العالم بحاجة إلى الإسلام لتصويب الحياة وهو ما لا يمكن شرحه في مقال، لكن الإسلام لن يحتاج إلى فتوحات مع التطور المدني في توعية الآدمية إلى مهمتها في الأرض، بل هنا سيخاطب الذاكرة المعرفية لا للانتشار والرعوية. فلا مؤسسة دينية أو رجال دين في الإسلام، بل لحماية الأهلية الآدمية في القرار والاختيار.
سنتناول هنا عدد ونماذج من هذه التطبيقات في مجالات حياتنا اليومية
القرآن لا يدعو إلى الإنسان المثاليّ، ولكنه يحث هذا الإنسان أن يظل دائماً في الطريق، وألا يخرج منه، لأن الخروج من الطريق هو اللعنة مثل إبليس..
لنعد بالسؤال إلى أصله، وهو لماذا قرروا حفر نفق بأدوات بدائية لا تكاد تصلح لفعل شيء، ومن المتوقع أن يُكتشف نفقهم في ورديات التفتيش اليومية، في أيّ لحظة، كما تقول كذلك طبيعة الأشياء، وكما تروي التجربة الطويلة مع محاولات الهرب من سجون الاحتلال؟!
في صباح السادس من أيلول/ سبتمبر لعام 2021، استيقظ العالم كلّه على وكالات الأخبار التي تضجُّ بالمُعجزة التي نفّذها ستةٌ من الأسرى الفلسطينين في سجن "جلبوع"، حيثُ أنّهم قاموا بحفر نفقٍ من داخل السّجن إلى خارجه وذلك بواسطة "ملعقة"
من فلسطين المحتلة إلى ربوع وطننا العربي الكبير، السجن الكبير، تتقارب الغايات، وتتشابه الأحوال في البحث عن نفق الحرية في زمن الهزيمة؛ فغاية العباد معروفة، ودوافع الخلاص من الاستبداد والظلم موجودة، ولم يبق سوى العقل الذي يدير ويتدبّر بحكمة وشجاعة وريادة.
تذكر دائما قصة الأسرى الستة، تذكر أنهم كانوا بين أربعة جدران لا تدخل عليهم الشمس، وتحيطهم العوائق من كل ناحية، وبقوة صبرهم وإرادتهم وصلوا للشمس بأيديهم، وأنت ما زلت حرا طليقا.
قال أرضا أرموط، رئيس وكالة دعم وتشجيع الاستثمار التابعة لرئاسة الوزراء التركية، إنّ "بلاده جذبت استثمارات دولية مباشرة خلال العام الماضي، بقيمة 12.3 مليار دولار، رغم العوامل السلبية المحيطة بتركيا".
في مفارقة غريبة تداول النشطاء على مواقع الواصل الاجتماعي فيديو مسجل لكل من وزير الخارجية نبيل فهمي والرئيس المنتخب محمد مرسي .
ما من شخص استخدم الكمبيوتر على مدى ربع القرن المنصرم، إلا واستفاد من برمجيات شركة مايكروسوفت، التي أسسها بيل غيتس بعد أن ترك الدراسة في جامعة هارفارد العريقة