هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بدأت محكمة مصرية، في محاكمة تشكيل عصابي، للخطف والابتزاز، بطلها 3 نساء ورجلين، للحصول على الأموال.
تحل الأسبوع المقبل الذكرى الـ101 لإعدام الشقيقتين المصريتين ريا وسكينة علي همام، وهما أول امرأتين يتم إعدامهما في تاريخ مصر الحديث..
لم تفقد قضية ريا وسكينة إثارتها، فخلاف المزيد من الأعمال الهزلية المستوحاة من قصتهم، ظهرت مسرحية جديدة. ولكن من ناحية أخرى انتشرت على عدة مواقع مقالات تزعم أنهم أبرياء، بل وتجعل منهم مناضلين ضد الإنجليز..
يحدث في الواقع الفني أن يغير الفنان اسمه ليكون اسمه سهلا وجذابا ليستطيع الجمهور حفظه وترديده.
خلال أحداث ثورة سنة 1919، تابع المصريون قصة ريا وسكينة، والتي كان من بين أسبابها الواقع الاقتصادي القاسي أيامها في ظل الاحتلال الإنجليزي، لم تجد المرأتان ومعهما رجالهما إلا القتل بغرض السرقة حتى يستطيعوا العيش. هكذا هداهم تفكيرهم بعد نصيحة من بطل القصة الرئيسي وصاحب فتوى القتل «عبدالرازق».