هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت صحيفة "لا ريبوبليكا" الإيطالية تقريراً؛ تحدثت فيه عن الأزمة الاقتصادية الجديدة التي تعيشها مصر، على أثر استيلاء الجيش المصري على لإنتاج القومي من السكر، إلى جانب النقص الكبير والخطير الذي تشهده المواد الأساسية، فضلا عن أزمة العملة.
هذه مصر الدولة الغنية التي أذلوا أهلها بالفقر وعاش غالبية شعبها في ضنك مستمر، وكلما تطلع للراحة باغتته الحكومات المتعاقبة بضرورة شد الأحزمة والربط على البطون
وجه كتاب وأكاديميون خليجيون انتقادات حادة لسياسات نظام الانقلاب في مصر، والتي أدت إلى تعميق الأزمات الاقتصادية في مصر، في حين حاول البعض إرجاع أسباب توتر العلاقات بين الخليج ومصر إلى الإعلام.
خلال أسبوع واحد فقط؛ تسببت عشرة أحداث في هز أركان نظام قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي، وزادت من ضيق الشارع المصري الغاضب من الأزمات الاقتصادية المتتالية بالتزامن مع الدعوات للتظاهر يوم (11/11) المقبل.
"السيسي عملنا إيه؟ عمل كثير قسمنا شيعا كرهنا في بعض خلانا فرحنا في موت بعض".. كانت هذه أول تغريدة على وسم "#عملنا_إيه_السيسي" الذي أطلقه النشطاء على تويتر مساء الأحد، للتفت الانتباه إلى تردي الأوضاع الاقتصادية والسياسية في مصر.
تمر العلاقات المصرية السعودية بأسوأ أطوارها منذ انقلاب تموز/ يوليو 2013 في مصر، وذهب كل فريق إلى التلويح بالأوراق البديلة التي يملكها في وجه الآخر، فيما باتت خريطة التقارب بين الدول الإقليمية الكبرى (مصر والسعودية وتركيا وإيران) آخذة في التشكل..
يلاحق التعثر المصانع والشركات الإنتاجية المصرية منذ عام 2013، حيث توقف نحو 1624 مصنعا بشكل كلي و 625 بشكل جزئي، ما يكشف عمق الأزمة الاقتصادية جراء تدهور الوضعين السياسي والاقتصادي، وفقا لاتحاد المصري لجمعيات المستثمرين
بعد استضافة مصر لقادة جبهة "البوليساريو" وإغضاب المغرب، وفي ظل التقارير الصحفية التي تتحدث عن إمداد نظام عبد الفتاح السيسي؛ الحوثييين الذين يواجهون السعودية بزوارق حربية، وتصويت القاهرة للقرار الروسي بخلاف الإجماع العربي، واتهام إثيوبيا لسلطات الانقلاب بدعم وتدريب جماعات مناهضة لأديس أبابا، يطرح مراقبون السؤال: إلى أين يأخذ السيسي مصر؟
تصاعدت في مصر النداءات الداعية للاحتشاد في الشوارع والميادين، يوم 11 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، للاحتجاج على تدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في البلاد، تحت اسم "ثورة الغلابة".
خلال أقل من عام، واجه المصريون عدة قرارات حكومية أو أزمات اقتصادية، ما تسببت بإضافة أعباء إضافية على المواطنين..
لم يكن اتهام وزارة الداخلية المصرية الإخوان المسلمين؛ بخلق مناخ تشاؤمي في البلاد؛ الاتهام الأول للتغطية على فشل نظام الانقلاب الاقتصادي والسياسي والأمني، حيث حمّل النظام عناصر الجماعة كوارث وأزمات عديدة، معلقا عليها أخطاءه المتكررة
أحاطت الأزمات بنظام قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي في مصر، منذ بداية عام 2016 وحتى الآن، فيما يتوقع المصريون مزيدا من الأزمات.
"ناكل إيه".. تساؤل طرحه المصريون، على قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي، بعد خمس أزمات تعرضوا لها في عهده، ابتداء من غلاء الأسعار، وذبح لحوم الحمير، وضبط شحنات لحوم ودواجن وأسماك وأدوية فاسدة، مرورا باستيراد شحنات قمح مسرطنة، وانتهاء بأزمة حظر المنتجات الزراعية المصرية في ثمانية بلدان.
شهدت مصر منذ الانقلاب العسكري على الرئيس الشرعي محمد مرسي، قبل ثلاث سنوات، كوارث وأزمات أنهكت المصريين، تمثلت -بحسب مراقبين- في حوادث تحطم للطائرات، وقتل أجانب، وانتحار مواطنين، وغرق في نهر النيل، وزيادة في وتيرة أعمال العنف، وأحكام إعدام، ومجازر قتل وتصفية خارج إطار القانون للمعارضين.
إحدى عشرة قضية رأي عام هزت الشارع المصري، وكان لبعضها تأثير سلبي على حياة المصريين منذ ثورة يناير وحتي اليوم، لكن لا يعرف أحد ما وصلت إليه التحقيقات، فيما تتهم "الدولة العميقة" بإخفاء الحقائق.
نشرت صحيفة البايس الإسبانية تقريرا، تحدثت فيه عن تراجع شعبية عبد الفتاح السيسي في مصر، خلال الأشهر الأخيرة، لأسباب سياسية واقتصادية. واعتبرت أن مستقبل "العملاق العربي" (مصر) أصبح على المحك.