هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يواصل النظام السوري تقدمه في الجنوب السوري تحت غطاء الغارات الروسية، وتوجه مؤخرا إلى محافظة القنيطرة القريبة من هضبة الجولان المحتلة..
أكدت منظمة مراسلون بلا حدود الاثنين، أن "تقدم قوات النظام السوري داخل منطقة القنيطرة المنزوعة السلاح على الحدود مع إسرائيل، يعرض العشرات من الصحفيين إلى مخاطر جسيمة".
توفي المصور الفلسطيني نيراز سعيد، الحائز على جائزة الأونروا للتصوير الفوتوغرافي، والمعتقل منذ ثلاث سنوات في السجون السورية، وفق ما قالت زوجته، متهمة النظام بقتله.
كشف القيادي في "المجلس الوطني الكردي" في سوريا فؤاد عليكو، عن الأسباب والمتغيرات التي دفعت بحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي (PYD) إلى عقد اتفاق غير معلن مع النظام السوري..
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن قوات النظام كثفت قصفها الأحد على مناطق في الجنوب السوري ما زالت تحت سيطرة المعارضة المسلحة..
اتهم وزير الخارجية الألماني السابق زيجمار جابريل الخميس، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالرغبة في تغيير النظام بألمانيا.
تحدث كاتب إسرائيلي عن الأحداث الميدانية في الجنوب السوري، والمباحثات الدائرة بين موسكو وإسرائيل فيما يتعلق بالساحة السورية والوجود الإيراني هناك.
عينت وزارة الصناعة التابعة للنظام السوري، قبل أيام، سيدة محجبة مديرة لمصنع خمور في العاصمة دمشق، بموجب قرار رسمي.
تمكن النظام السوري أخيرا من السيطرة على معبر نصيب الحدودي مع الأردن؛ بعد ثلاث سنوات من بسط المعارضة السورية سيطرتها عليه، وذلك في أعقاب اتفاق برعاية روسية مع المعارضة في الجنوب السوري.
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان، الإثنين، عن نزوح آلاف السوريين من مناطق في جنوب البلاد، تخضع لسيطرة فصيل موالي لتنظيم الدولة، خشية من أي هجوم من قوات النظام على تلك المناطق.
منذ أن تم إبرام اتفاقية أستانا بين الدول الراعية الثلاثة (روسيا - تركيا - إيران) في العاصمة الكازاخية أواخر شهر يناير/ كانون الثاني من العام 2017، شكلت إدلب -التي تم ضمها في شهر تشرين الأول/ أكتوبر من العام نفسه- معادلة صعبة بالنسبة لتلك الدول، لا سيما أنها باتت المقصد الأول والأكبر لفصائل المعارضة.
نشرت صحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا"، تقريرا حول الاشتراطات "المهمة" المتعلقة بعودة الجنوب السوري إلى سلطة النظام في دمشق.
نشرت صحيفة "هآرتس" العبرية، الأحد، مقالا تحدثت فيه عن سيطرة النظام السوري للجنوب، بما فيها هضبة الجولان، من خلال اتفاقيات مشابهة لاتفاق درعا، ورغبة إسرائيل بإلزام النظام السوري لاتفاقية وقف إطلاق النار عام 1974، وعودة بعثة المراقبة التابعة للأمم المتحدة هناك.
أفضت المفاوضات بين قوات النظام السوري، والمعارضة ، بضمانات روسية، في الجنوب السوري، إلى اتفاق تسليم السلاح الثقيل والمعابر الحدودية، مقابل الخروج الآمن لمن يرغب من مسلحي المعارضة إلى الشمال السوري، بعد معارك استمرت لأكثر من أسبوعين.
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان عن بدء عودة آلاف النازحين إلى منازلهم في محافظة درعا، بعد التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين قوات النظام وبين الفصائل المعارضة في الجنوب السوري.
اتهمت مصادر كردية حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي الجناح السياسي لوحدات الحماية الكردية "PYD" ، بتسليم المعتقلين السياسيين الكرد والعرب للنظام السوري في مدينة القامشلي التابعة لمحافظة الحسكة شمال شرق سوريا.