هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عثرت الشرطة الأمريكية في الولايات المتحدة على مراسلات من نشطاء "معادين للسامية"، ينوون تعليق لافتات ورسم رسومات على الجدران معادية لليهود، لا سيما في ولاية نيويورك..
ظهرت المزيد من التقديرات التي تتوقع أن "تتفتت" دولة الاحتلال إلى "قبائل"، مما يستدعي المسارعة المبكرة إلى الانقسام لمناطق حكم ذاتي على أساس هوية مستقلة لكل قبيلة يهودية
جوزيف مسعد يكتب: حذرت المنظمة الصهيونية الأمريكية من انخفاض كبير في نسبة اليهود الذين يعيشون في إسرائيل، مما يعرض للخطر استمرار إسرائيل كدولة يهودية
تسعى دولة الاحتلال الإسرائيلي إلى جلب المهاجرين اليهود من الدول الغربية بعد إهمال هذه السياسة خلال السنوات الأخيرة.
المعطيات عن مواقف قومية وعنصرية للمتدينين اليهود من شأنها تعميق الانفصال والعزلة داخل المجتمع الإسرائيلي
جوزيف مسعد يكتب: لا يمكن وصف هذه المفارقة المفجعة في أن هذه المنظمة التي تسببت (ولا تزال تتسبب) بالكثير من الألم والمعاناة للشعب الفلسطيني على مدى الأعوام الـ120 الماضية، تطالب اليوم بتعويضات مالية من ضحاياها؛ عقابا لهم على مقاومة سرقتها لأراضيهم وطردهم من منازلهم، إلا بأنها نمط من الباثولوجيا السادية التي لا ينتابها وخز الضمير بتاتا، كما أنها ليست أقل من وقاحة استعمارية وعنصرية!
قال المؤرخ والأكاديمي الإسرائيلي المناهض للصهيونية آفي شلايم إن اليهود العرب تعرضوا للتمييز عندما هاجروا إلى "إسرائيل" بعد حرب 1948، معتبرا أن معاداة السامية ظاهرة أوروبية بحتة بخلاف ما تروج له الرواية الرسمية الصهيونية.
كشف غلعاد شلمور مراسل القناة 12 العبرية، تفاصيل جديدة عن السجن "إكس" الذي تخصصه دولة الاحتلال الإسرائيلي للنزلاء اليهود الأكثر خطورة..
عبد السلام فايز يكتب: ليست الكراهية ووصول الأحزاب المتطرفة هما السببان الوحيدان لحالة القلق هذه، بل إنّ هناك أسبابا أخرى باعتقادي، يتصدرها مشهد المواجهة الحديثة بين الفلسطينيين أصحاب الأرض، والاحتلال الإسرائيلي.
أوضحت الشبكة في تقرير مطول لها، أنه "يتم رسم خطوط معركة جديدة في الولايات المتحدة من قبل حركة مسيحية يمينية، تركز على ما تعتبره مهمتها الإلهية لنشر معتقداتها ورسائلها باستخدام القوة السياسية".
أكد مختصون إسرائيليون أن معظم من تنطبق عليهم شروط ما يسمى "قانون العودة" ليسوا يهودا..
جوزيف مسعد يكتب: تكمن أهمية الحركة الجديدة "لنغادر البلاد- معاً" في أنها النتيجة المباشرة لاعتلاء حكومة نتنياهو الجديدة السلطة. وحقيقة أن الكثير من اليهود الإسرائيليين وأنصارهم الليبراليين في الخارج مرعوبون من طبيعة حكومة نتنياهو المقبلة، مدفوعين في الغالب بالقلق بشأن مصير المجتمع الاستعماري اليهودي "العلماني الديمقراطي" بحسب زعمهم
اتهم أريئيل كهانا الكاتب بصحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية ما أسماهم "المتعصبين البيض والشخصيات العامة من المجتمع الأسود" في الولايات المتحدة، بتشكيل تحالف يقوم على كراهية مشتركة لليهود، على زعمه.
هناك تحولات هائلة تشهدها دولة إسرائيل داخلياً وخارجياً تظهر لأول مرة. لذا كان من الخطأ تشبيه نتائج الانتخابات الأخيرة بنتائج صعود الليكود في نهاية سبعينيات القرن الماضي حيث بقيت الدولة كما هي في قبضة العلمانيين ولم يكن لليكود أي تأثير يذكر على بنيتها..
حلمي الأسمر يكتب: بن غفير وسموترتيش لم يخيفا العرب والفلسطينيين، بقدر ما أخافا اليهود، فهؤلاء ومن معهم من جحافل الوحوش الفاشيين، لا يهددون العرب فقط، بل يتوعدون اليهود الذين يعارضون آراءهم
أصدر الاحتلال الإسرائيلي أحكاما انتقامية على شبان فلسطينيين شاركوا في هبة الكرامة، لكن المحكمة الإسرائيلية أغلقت غالبية القضايا المرفوعة على يهود هاجموا الفلسطينيين، مع أحكام صورية لبعضهم.