هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هل يوحد الحكم ببراءة مبارك الثوار وينتقل بالحراك الشعبي إلى مستوى جديد أم أنه شهادة وفاة لثورة 25 يناير وأهدافها؟
دعت تنسيقية إحياء ذكرى محمد محمود بمصر إلى إحياء الذكرى الثالثة لأحداث محمد محمود، التي راح ضحيتها 50 متظاهرا وسقوط أكثر من 1900 مصاب، تحت شعار "حاكموهم".
كشفت الاستقالة التي تقدمت بها السبت "داليا زيادة" من منصب المدير التنفيذي لمركز "ابن خلدون للدراسات الإنمائية" عن انشقاق يعاني منه المركز
انتحرت زينب مهدي، إحدى ناشطات ثورة 25 يناير، الخميس، في منزلها بحي شبرا شمال القاهرة، حسب ما تناقله نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، وإفادات من مقربين منها.
بينما أطاحت الثورة والانقلاب والاحتجاجات والانتخابات في مصر بأربعة رؤساء ومئات الوزراء خلال السنوات الأخيرة، بقيت الوزيرة السابقة فايزة أبو النجا صامدة في وجه كل تلك التغييرات الدراماتيكية تتحدى الزمن وترفض مغادرة المشهد السياسي.
تساءل الإعلامي المصري محمود سعد عن صورة جمعت الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي (كان وقتها برتبة لواء) مع الفريق محمد حجازي (كان وقتها برتبة لواء)، مع أبرز ناشطي ثورة 25 يناير.
هنأ الرئيس المصري السابق محمد مرسي من محبسه الشعب المصري بمناسبة العام الهجري الجديد، كما هنأئهم على استمرار ثورتهم ضد الانقلاب.
لا أعرف مصير "النعجة دولي"، وهل هي علي قيد الحياة، أم رقدت على رجاء القيامة؛ فلست متابعاً لمسيرتها العطرة..
وصف الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك الجنرال عبدالفتاح السيسي قائد الانقلاب بأنه "رجل وطني ومخلص"، وأنه "يخوض حربا عنيفة على كل المستويات".
نستكمل الدراسة لنوضح طبقا للمعلومات المتوفرة الدور الاقتصادي للأجهزة الأمنية وهو المعلوم بالضرورة لكل متابع وكيف كانت تتحكم في الحياة الاقتصادية حيث تمتلك المخابرات العامة الكثير من الشركات الاقتصادية
تحدد محكمة مصرية، السبت، مصير الرئيس المخلوع، محمد حسني مبارك، ووزير داخليته، حبيب العادلي، و6 من كبار مساعديه، بعد محاكمة طويلة بتهمة قتل متظاهرين إبان ثورة يناير/ كانون الثاني 2011
قال الدكتور أيمن نور، زعيم حزب غد الثورة، إن هناك جهودا كبيرة يتم بذلها من أجل توحيد كل شركاء ثورة يناير 2011، وهناك الكثير من التحركات والخطوات الهامة في هذا الصدد، وربما يتم الإعلان عن كيان ثوري أشمل وأوسع قبل 25 يناير المقبل، لافتا إلى أن فرص وجود هذا الكيان قائمة وتتزايد يوماً بعد الآخر.
تسود حالة من الترقب في الشارع المصري عشية الحكم على مبارك في قضية قتل المتظاهرين، خاصة بين الحركات الشبابية التي شاركت في ثورة 25 يناير، وسط توجيه أصابع الاتهام للقضاء المصري بأنّه "مسيّس"، وأنّه اليد الطولى للانقلاب العسكري في الانقضاض على أول رئيس شرعي منتخب
للمرة الأولى منذ بداية المحاكمة، يترافع الرئيس الأسبق حسني مبارك عن نفسه الأربعاء أمام محكمة جنايات القاهرة من داخل قفص الاتهام، وليس من قاعة المحكمة، حسبما صرح بذلك نجلاه علاء وجمال لقاضي المحكمة، بعد أن أجبرته ثورة 25 يناير على التنحي، وسط توقعات من مراقبين بأن ينسج على منوال محاميه فريد الديب..
شن نشطاء مصريون، اليوم الأحد، حملة ضد فريد الديب محامي الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، ردا على وصفه ثورة 25 يناير/كانون الثاني التي أطاحت بمبارك، بـ"مؤامرة خارجية" على البلاد.
لم يكد محبوه ومتابعوه يفيقون من صدمة وفاته في أحداث أول أفلامه "الميدان"، المرشح لجائزة الأوسكار، إلا وفوجئوا بتدوينة له عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" بعد منتصف ليل الأربعاء الماضي، يقول فيها: "أمن الدولة تحت بيتي الآن، هيكسروا الباب وسيتم القبض علي، أسألكم الدعاء".