هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت صحيفة "تسايت" الألمانية مقال رأي للكاتب الألماني مارتين غيهلين، حول ملامح الولاية الجديدة لرئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي.
هذه البيئة التي سعى النظام العسكري على مدى تاريخه في حكم مصر تلويثها لمصلحة المفسدين والمتملقين الوصوليين. فإن نحن ناضلنا من أجل خلق هذه البيئة، فإن أمنيات السيسي بوجود منافس قوي لن تتحقق أيضا... لأنه وقتها لن يكون هناك سيسي في مصر
الكاذبون إن "مزحة وليد الشريف وشقيقه" أكثر صدقاً من أكاذيبكم الرسمية، وأكثر قبولا وقربا من عقولنا وحياتنا، وأكثر تعبيرا عن "المهزلة المفضوحة" التي تريدون منا ومن العالم تصديقها، وهي لا تدنو من الحقيقة ولا تصلح حتى كـ"نكتة"
نظراً لهزلية المشهد الانتخابي، دعت قوى سياسية عديدة لمقاطعة الانتخابات التي لا يوجد فيها إلا مرشح أوحد، مما أفقدها روح المنافسة الحقيقية وجعلها أقرب إلى الاستفتاء، حتى أن السيسي نفسه دعا في خطابه إلى نزول الناس حتى لو قالوا "لا"! إذن السيسي يعلم أنها ليست انتخابات، بل إنه أراد أن تكون استفتاء
قال جبار عبد الخالق، عضو في اللجنة المالية بالبرلمان العراقي، الثلاثاء، إن البرلمان رفض إجراء أية تعديلات على الفقرات التي اعترضت عليها رئاسة الجمهورية.
الجنرال السيسي لم يكترث كثيرا بتقديم نفسه للانتخابات الحالية؛ المضمونة نتيجتها له، فلم يقدم برنامجا انتخابيا، مكررا ما حدث بانتخابات 2014، متعاليا على المشهد الانتخابي
تنطلق الاثنين، ولمدة ثلاثة أيام متواصلة انتخابات الرئاسة بمصر المحسومة سلفا لصالح زعيم الانقلاب، عبدالفتاح السيسي، والذي يخوض الانتخابات أمام منافس وحيد، هو موسى مصطفى موسى..
قال الرئيس الصيني شي جين بينغ، إن نهضة بلاده لا تشكل تهديدا لأحد، وإن الذين اعتادوا تهديد الآخرين، يعتبرون الآخرين تهديدا لهم..
إذا استبعدنا أنها سلوكيات انتخابية، فسنجد أنفسنا أمام تشويه حتى لزمن شارع محمد علي، فما هكذا كانت "العوالم"، جمع "عالمة"!
حتى خلال ترشحه للمرة الثانية العام الحالى، لم يقم بإعلان برنامج انتخابي، ومن هنا تصبح تصريحاته ووعوده هى المعيار المتاح، لقياس مدى إلتزامه بتحقيقها بسنوات حكمه الأربعة، رغم إدارته لأمور البلاد بشكل فعلي منذ تموز/ يوليو 2013
أثار قرار سفير ليبيا السابق في الإمارات، العارف النايض، ترشحه للانتخابات الرئاسية في ليبيا، ردود فعل وتساؤلات حول من سيدعمه، وهل هو فعلا مرشح "أبوظبي" في الانتخابات.
قال كاتب إسرائيلي إن تحضيرات تجري في الساحة الفلسطينية على قدم وساق تحسبا لحدوث فراغ قيادي ربما يحدث نتيجة غياب مفاجئ لرئيس السلطة الفلسطينية
تحدثت صحيفة إسرائيلية الجمعة، عن تقديرات بإجراء انتخابات تركية مبكرة للرئاسة والبرلمان، مرجحة أن تتم في شهر تموز/ يوليو القادم.
نجح نظام الانقلاب العسكري في مصر، برئاسة عبد الفتاح السيسي، في استغلال علماء الأزهر الشريف في الدعاية للانتخابات الرئاسية، فمنهم من حرم عدم التصويت وهاجم المعارضين الداعين للمقاطعة، واعتبرها مفسدة تضر بمصالح الأمة، وطالب بمعاقبة دعاتها وبفرض غرامة على المقاطعين من الشعب.
السؤال المهم: ماالذي سيحدث بعدغياب عباس؟ هذا السؤال له إجابتان..