هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نجحت منظمة الحقوق المدنية بتغيير قوانين الانتخابات التي قالوا إنها "أضعفت" القوة السياسية للأمريكيين الأفارقة في بلدة فيدرالسبيرغ.
عبد الله فرج الله يكتب: أن لا يأمن اللاجئون في دياركم، وأن يكونوا مادة رخيصة في برامج وألسنة مشيعي الفتن، وملفقي الأكاذيب، ومروجي الإشاعات، ومستهدفي أمن شعبكم، واستقرار حكمكم، وهم قلة منبوذة سخرت لها إمكانيات، مسألة تحتاج منكم ومن حكومتكم إلى وقفة جادة وقوية وحاسمة، في قطع ألسنة الفتنة، ومحاربة مظاهر العنصرية البغيضة، التي تأتي على أخضر الأوطان ويابسه فتحرقه، وتفسده
أثار مقطع فيديو متداول يوثق لحظة اعتداء معلم هندي على طفل مسلم بالضرب بوحشية استنكارا على مواقع التواصل الاجتماعي. وألقت الشرطة في مدينة لوديانا بولاية البنجاب بالهند القبض على المعلم المتهم بعد انتشار المقطع على نطاق واسع.
إسماعيل ياشا يكتب: الحكومة التركية أخطأت في بداية الموجة حين قالت إن اللاجئين السوريين سوف يعودون إلى بلادهم، كما بدت وكأنها تحاول إرضاء العنصريين، وهذا الموقف الضعيف شجع العنصريين وأظهر الخطاب العنصري وكأنه طلب شعبي مشروع. ولتصحيح ذاك الخطأ، يجب أن تعلن الحكومة بلهجة صارمة أن السياح واللاجئين في حماية القانون التركي وأن أي اعتداء عليهم يعتبر تمردا على الدولة التركية وأمنها القومي
سعيد الحاج يكتب: خطاب الكراهية والعنصرية لا يلبث أن يتحول لفعل عدائي على أرض الواقع، كما أنه لا يكتفي بخصم/ عدو واحد وإنما يستمر دائماً بالبحث عن "آخر" ليواجهه ويهاجمه. ومن يتابع الأحداث في تركيا يلاحظ أن وتيرة الاعتداء على المحجبات -مثلاً- في الحياة العامة ولا سيما وسائل النقل في ارتفاع مؤخرا..
صلاح الدين الجورشي يكتب: لم يعد ممكنا إغلاق الحدود، مهما بلغ عدد البواخر والبوارج في المتوسط أو في بحور أخرى، فالعالم سيبقى مفتوحا على بعضه بالضرورة. دول الشمال في حاجة إلى المهاجرين لتحافظ على اقتصادياتها بل وعلى وجودها، منطق الاقتصاد يفرض عليها ذلك..
ماجد عزام يكتب: يتعرض اللاجئون الإريتريون والأفارقة عموماً لمعاملة مجحفة وظالمة، بينما تقول منظمات حقوق الإنسان المحلية والدولية إنها عنصرية بامتياز، حيث تضعهم حكومة نتنياهو أمام ثلاثة خيارات صعبة ومناقضة للقانون الدولي، وهي العودة إلى بلادهم حيث نظامها الاستبدادي الذي حوّل البلاد إلى نسخة ثانية من كوريا الشمالية، أو القبول باللجوء وضد إرادتهم إلى دولة ثالثة أفريقية غالباً، أو البقاء في السجون والمعتقلات الإسرائيلية
حذر الرئيس التركي من استمرار أطراف في المعارضة باستهداف المواطنين الأتراك، المخالفين لهم، أو الأجانب في البلاد، مهددا بمحاسبتهم أمام القضاء.
جوزيف مسعد يكتب: ثمة قاعدة ليبرالية لدى مؤيدي إسرائيل بضرورة إخفاء التاريخ الاستعماري والعنصري للصهيونية، وهو إخفاء يتم انتهاكه عندما تطلق الحكومة الإسرائيلية اليمينية وبن غفير والمستوطنون هذه التصريحات وتصدر القوانين بصيغتها الفاضحة
ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي، بعدد من المنشورات والتدوينات لأشخاص مغاربة، ممّن قالوا إن "حالات سوء المعاملة والاعتداءات العنصرية على السياح العرب، وصل مداه في الآونة الأخيرة، مما بات يستدعي مقاطعة السياحة في بلاد الأناضول".
تبدي أوساط تركية، خشيتها من تأثير تصاعد العنصرية في البلاد ضد العرب على قطاع السياحة والاستثمارات، فيما ذكر كاتب تركي أن هناك حالة من العداء تجاه الإسلام برزت مؤخرا..
أردوغان شدد على أن العنصرية وكراهية الأجانب لا مكان لها في تاريخ وثقافة ومعتقدات تركيا..
ذكر الداعية التركي خليل كوناكجي أن المسلمين جميعا سواسية كأسنان المشط، ولا يفرق بينهم عرق أو لغة.
ساري عرابي يكتب: إلى تركيا، تصير محاولة تفهّم حوادث التوحّش العنصري أكثر زيفا، ليس فقط لأنّ ثمّة ثقافة مشتركة يفترض أن تجمع العرب إلى الأتراك، ولكن أيضا لأنّ تركيا انخرطت في الصراعات العربية المحيطة بها، ولأنّ الرئيس التركي الحالي تبنّى لوقت من الزمن؛ سياسات دعائية تظهره زعيما للأمّة..
ياسر عبد العزيز يكتب: هناك تجاوزات لا شك وهناك أخطاء كثيرة، وهناك للأسف غياب للمعلومة، في زمن ثورة المعلومات، وهو ما يتسبب في عمليات ضبط يمكن وصفها بالعشوائية، وعدم وجود آلة إعلامية حكومية أو من أنصارها تناهض حملات تضخيم المشاهد والتجاوزات بما يزيد من الأزمة على الجميع، على الحكومة قبل اللاجئين والمهاجرين