هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شدد المرشح الرئاسي للانتخابات المصرية المشير عبد الفتاح السيسي، أنه لن يسمح بعودة الأمور لما كانت عليه في السابق، ولن يسمح أيضا بوجود قيادة دينية.
العلاقة بين الدين والسياسة قضية إشكالية جدلية، دارت حول تحديد طبيعتها، ورسم دوائر الاتصال وحدود التمييز والانفصال بينهما، سجالات فكرية ساخنة، بين جمهور الإسلاميين وخصومهم الفكريين
كتب خالد الدخيل: في مقالتين سابقتين هنا (انظر «الحياة» 6 نيسان (أبريل) 2014، كذلك 22 شباط (فبراير) 2014) ذكرت أن الدولة الإسلامية في مرحلتها الكلاسيكية عرفت الفصل، لكنها مع ذلك لم تكن دولة علمانية. وكنت تناولت باختصار بعضاً من معالم الفصل.
كتب عماد الدين حسين:يروى أن الدكتور إسماعيل صبرى عبدالله العالم الاقتصادى الكبير ووزير التخطيط الأسبق سأل الرئيس الراحل جمال عبدالناصر قائلا: يا سيادة الرئيس كيف تكون تقدميا ومنحازا للفقراء والمعدمين ثم تضع غالبية اليسارين المؤمنين بنفس أفكارك فى السجن
كتب خالد الدخيل: هناك خلط، بخاصة في الأدبيات الإسلامية، بين العلمانية مفهوماً وفصل الدين عن الدولة بوصفه حالة سياسية قانونية. ما الفرق بين العلمانية وفصل الدين عن الدولة؟ أليست العلمانية في الأخير هي عملية الفصل هذه؟ هذا سؤال منطقي.
ظلت العلمانية ولا تزال في الثقافة الدينية - السياسية للعرب رمزاً للكفر والإلحاد، في مقابل ذلك نجد أن الغرب الذي يأخذ بالعلمانية لا يعتبرها كذلك على الإطلاق. ينطوي هذا التقابل، من ضمن ما ينطوي عليه، أن المسلمين فرضوا معنى للعلمانية من خارجها، بل ويتناقض مع مقتضياتها الأيديولوجية.
أقر الكونغرس الأمريكي الأربعاء، إجراء يسمح للولايات المتحدة بالاستدانة دون سقف محدد حتى 15 مارس 2015 ، وذلك بموافقة 55 عضوا، مقابل رفض 43 آخرين.
أكدت دراسة جديدة لمكتب "أنفيست للموارد البشرية" بشراكة مع موقع "emploi.ma" أن الشباب المغربي يضع على رأس أولوياته الدين والأسرة والوظيفة.
سجّل الدين العام في الربع الثالث من العام 2013 تراجعاً ربعياً وارتفاعاً سنوياً في منطقة اليورو، في حين سجّل في الاتحاد الأوروبي ارتفاعاً ربعياً وسنوياً.
عن المقولات العشر للتنوير المادي، الذي يجعل الانسان حيوانا طبيعيا، ويقطع جميع الصلات بينه وبين الله والدين.
طالب مشاركون في مؤتمر "حركات الإسلام السياسي في الوطن العربي.. التحديات والآفاق" الذي انعقد في العاصمة الأردنية عمان بتاريخ (17-18/11)، بإلغاء استخدام مصطلح "الإسلام السياسي"، وأن يكون الوصف للإسلاميين كأشخاص، وليس للإسلام نفسه، بحسب مشاركين في المؤتمر.