هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
العديد من قرارات وقف إطلاق النار قد تم إقرارها في الولايات التي يديرها الديمقراطيون
وتعهد بايدن بالرد على الهجوم الذي حمل مسؤوليته لفصائل مدعومة من إيران، في ظل تزايد الهجمات على القوات الأميركية في المنطقة.
تحت عنوان "هناك قنبلة هائلة تنتظر الانفجار في الشرق الأوسط، وعلى بايدن أن لا يُشعل الفتيل بمهاجمة إيران"، يتحدث الكاتب عن التصاعد الحالي للتوترات في المنطقة وتأثيرها على المشهد الإقليمي.
قالت صحيفة "تليغراف" البريطانية إن شركة أرامكو السعودية، أكبر منتج للنفط في العالم، تخلت عن خطة لزيادة طاقتها الإنتاجية من 12 مليون برميل يوميًا إلى 13 مليونًا،
الأحزاب اليمينية المتطرفة في ائتلاف حكومة نتنياهو سوف تعارض أي صفقة تتضمن تنازلات كبيرة
قال موقع “إنترسبت” الأمريكي، إن "مذكرة صادرة عن أفراد في القوات الجوية الأمريكية في كانون الثاني/يناير الماضي، وصفت الأوامر العسكرية بالبقاء على أهبة الاستعداد للانتشار الأمامي لدعم القوات في حالة تورط الولايات المتحدة على الأرض في حرب غزة".
نشرت مجلة "ذي نيشين" تقريرا حول تصريحات رئيسة مجلس النواب الأمريكي السابقة نانسي بيلوسي والتي اتهمت فيها روسيا بتمويل المؤيدين لفلسطينن في أمريكا.
حمّل بايدن إيران مسؤولية الهجوم على القاعدة الأمريكية
قال أكثر من 70% من الأمريكيين؛ إنهم مستعدون للتصويت لأي رئيس يملك الكفاءة لإدارة البلاد، بغض النظر عن الدين، حتى لو كان مسلما.
يثير الرئيس الأمريكي جو بايدن التساؤلات مرارا حول صحته العقلية بسبب أخطائه وهفواته.
محكمة أمريكية تلزم الرئيس الأمريكي السابق ترامب بدفع مبلغ مالي كبير لكاتبة كان قد شهر بها، ما قد يقلل فرصه للفوز في الانتخابات الرئاسية القادمة إذا استمر في نفس أسلوبه، وفق خبراء قانونيين وسياسيين..
وجد استطلاع جديد أجراه مركز بيو الأمريكي للأبحاث، أن 33% فقط من الأمريكيين يرون أن أداء الرئيس جو بايدن مقنع، فيما قال 65% إن أداءه كرئيس للبلاد غير جيد.
أكد السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز، "أن الحكومة الإسرائيلية فشلت في توفير أبسط وسائل حماية المدنيين".
ذكر الكاتب الصحفي آليكس وودوورد، أن الولايات المتحدة ملزمة، بممارسة نفوذها الكبير على "إسرائيل" لمنع وقوع الإبادة الجماعية.
أطلق ناشطون ومنظمات إسلامية أمريكية، حملة لتوعية الناخبين المسلمين، وتشجيعهم على وقف التبرعات والامتناع عن التصويت لصالح بايدن في انتخابات الرئاسة عام 2024.
بدأت محكمة أمريكية بولاية كاليفورنيا بالنظر في قضية رفعها مركز الحقوق الدستورية بحق الرئيس الأمريكي جو بايدن ووزيري الخارجية أنتوني بلينكن والدفاع لويد أوستن، لفشلهم في منع ارتكاب إبادة جماعية في غزة..