هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اتهمت برلمانية بريطانية حزب المحافظين الحاكم بالمماطلة في اتخاذ موقف حازم من ملف الإسلاموفوبيا.
مقال الغارديان: جيل المحافظين هذا، ابتداء من عام 1980 فصاعدا، سوف يحول بريطانيا إلى أكثر دول أوروبا انعداما للمساواة
فازت خسة خضراء على رئيسة وزراء بريطانيا ليز تراس، بعد رهان من صحيفة ديلي ستار على خروجها السريع من منصبها.
رأى الخبراء الإسرائيليون أن تل أبيب أهملت العلاقة مع الجناح اليساري لحزب العمال في أستراليا.
طالب حزب العمال بضرورة تنحي مسؤول في الحكومة الريطانية على خلفية دوره في لعب دور بمحاولة تغيير السياسة البريطانية تجاه الأوضاع في ليبيا ودعم رئيس الحكومة المعين من برلمان طبرق فتحي باشاغا..
قال كوربين في فيديو ترجمته "عربي21"، إن تجربته في قيادة الحزب كانت خطوة "نحو المجهول"
تناولت النائبة السوداء ديان أبوت تجربتها مع العنصرية داخل حزب العمال، وتجاهل الزعيم الحالي للحزب كير ستارمر شكاوى العنصرية.
تتكون البيانات المسربة لحزب العمال من 500 غيغا بايت من وثائق ورسائل البريد الإلكتروني وملفات صوت وصورة
الكاتب صبحي حديدي يقدم رؤيته للفوارق المعتادة بين حزبي العمال والمحافظين ويعتبر أنها لا تبدل الجوهر.
قالت الكاتبة البريطانية نسرين مالك إن حزب العمال البريطاني الذي يشهد تزايدا في شعبيته ربما يتستر على العنصريبة داخله..
ألقت تراس خطابا،في عام 1994، بمؤتمر حزب الديمقراطيين الأحرار، أيدت فيه اقتراحا يدعو إلى إلغاء الملكية البريطانية، وكانت وقتئذ في عمر 19 عاما.
وصف أعضاء في حزب العمال الاستمرار في هذه الإجراءات بأنها تسهيل وتواطؤ من قيادة الحزب في مضايقة بيغوم، وأدرجوا هذه الخطوة في سياق سعي ستارمر لإقصاء الجناح اليساري في الحزب والمحسوبين على الزعيم السابق للحزب جيرمي كوربين
كوربين: "بغض النظر عما إذا كان سلوك موظفي الحزب قد أدى إلى عدم فوز حزب العمال بانتخابات عام 2017، فإن ذلك يمثل "سوء أمانة"
أحد أكثر الساسة نفوذا في أستراليا، صحفي قديم وعضو بالبرلمان، ورئيس سابق لوزراء ولاية "نيو ساوث ويلز" الأكثر سكانا في أستراليا، حيث أمضى عشر سنوات محطما الرقم القياسي في البقاء على رأس الولاية..
يُتهم الزعيم الحالي لحزب العمال، كير ستارمر، بشن حملة لـ"تطهير" الحزب من أنصار الزعيم السابق جيرمي كوربين، بمن فيهم المؤيدون لفلسطين
راقبت الأوساط الإسرائيلية بقلق نتائج الانتخابات الأسترالية الأخيرة التي أسفرت عن هزائم لعدد من السياسيين الموالين لدولة الاحتلال، بما فيهم رئيس الوزراء المنتهية ولايته سكوت موريسون، ما يعني أنها خسرت حكومة صديقة للغاية..