هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بماذا كان سيعلق القائد البريطاني الشهير على "الفيلد مارشال خليفة بلقاسم حفتر".. الذي نال المارشالية (14 أيلول/ سبتمبر 2016م) بعد انقطاع عن الحياة العسكرية أكثر من ربع قرن، ولم يخض أي معركة تقريبا إلا معركة وادي الدوم في تشاد سنة 1987، وكان برتبة عقيد وقتها؟
أعلن المرصد العراقي بأن العراق ربما يخسر عضويته بسبب الانتهاكات الصحفية وكبت الحريات عام 2020
دعونا نأمل مجيء ثورة بشرية بعد الفيروس. نحن، أقطاب البحث عن العلل والأسباب، يتعين علينا إعادة التفكير بشكل جذريٍ في الرأسمالية وآثارها، وكذلك حركتنا غير المحدودة والمدمرة، لإنقاذنا، وإنقاذ عالمنا الجميل. ونحن في العالم العربي نأمل بقدوم ثورة اجتماعية بعد جائجة كورونا؛ ضد الاستبداد والدكتاتورية
إن أحرار العالم مطالبون بتجاوز كارثة كورونا، وأن يبدأوا بتحرك فوري لخلق هذه الجبهة، قبل أن يفاجأوا بطبول الحرب تدق، وحينها سيصبح أي حديث عن حق الشعب خرقا للصف الوطني، وتفتيتا للجبهة الداخلية..
نشرت صحيفة "غازيتا" الروسية تقريرا تحدثت فيه عن المبادئ الديمقراطية الأساسية التي أضحت تحت التهديد بسبب انتشار فيروس كورونا.
إن هذا التلاعب بالدين، يقود حتما إلى ردة فعل في اتجاهين متناقضين تماما؛ الإلحاد والتشدد حد التكفير!
مؤشرات تتوالى وتتواتر لتؤكد أن الجسم الحركي أصبح مثقلا بالأخطاء الكبيرة التي إن لم تعالج بسرعة ونجاعة فإنها ستفتك به عاجلا أو آجلا
لا يبدو مشهد الانعطاف نحو العنف واعتماد القوة وارداً في تطور ما يحدث في الجزائر، لأن ثمة وعياً اجماعياً بخطورته على الجزائر دولة ومجتمعا
الانتخابات البرلمانية الإيرانية جرت في هامش ضيق، ووسط هيمنة المؤسسات الدينية التي تفرض وصايتها على كل شيء في إيران، ولكنه رغم كل ذلك هامش يزهو بنفسه وسط غابة من النظم الديكتاتورية
المراقب للأحداث فيما يدور في الإقليم يجد أن تركيا تقوم بأدوار متعددة
مهما كانت تشكيلة الحكومة فإن سقف تحركها المشروط بطبيعة القوى المهيمنة على الواقع وطبيعة العلاقة بين مكوناتها
لا توجد حكومة ائتلافية مثالية، لكن تشكيلها بهذه الروح والصيغة كان ضروريا لضمان حد أدنى من روح الإصلاح التي تحتاجها البلاد والعباد
إصلاح الترسانة القانونية المنظمة للعملية الانتخابية حتى لا نكون من جديد أمام مبطلات العرس الانتخابي لسنة 2021.
هكذا يبدو المشهد سافرا، فلا اعتبار لقيم حقوق الإنسان وحرية التعبير المدعاة، وإنما البحث عن المصالح الاقتصادية، وإن كان ذلك على حساب انتهاك القيم الأخلاقية والتناقض مع المبادئ؛ ليس مبادئ الآخرين وحسب، بل مبادئ الذات الثقافية أيضا
لقد اختصر الحزب، وربما شق من قيادته، الطريق إلى المكاسب، وفكر ضمن خطة كلاسيكية بإمساك وسائل التغيير الفوقي لفرض الخيارات ليست بالضرورة ديمقراطية ولا شعبية، وهذه هي أمراض كل النخبة التونسية التي تتشرب روح بورقيبة ومنهج ابن علي
لن تكون واشنطن بشكل خاص مرتاحة لما يحصل، فطريقة تفكير ترامب تعتمد على "إنني أمنحك الدعم المادي والعسكري" لتبقى منضبطا في الصفوف ولا تثير المشاكل. وقيس سعيد بصدد إثارة المشاكل في الصف، فما هي خيارات ترامب؟