عربى21
الإثنين، 08 مارس 2021 / 24 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • غالبية اليابانيين يرفضون حضور جماهير أجنبية لأولمبياد طوكيو
  • "موراكامي" الروائي يغتال موراكامي القاص
  • قطع طرق بعموم لبنان في "اثنين الغضب" (شاهد)
  • الاحتلال يشن حملة اعتقالات ويصيب فلسطينيا شمال الضفة
  • ميغان: العائلة المالكة البريطانية عنصرية وجعلتني أفكر بالانتحار
  • حوارات بين قوى اليسار الفلسطيني لخوض الانتخابات بقائمة موحدة
  • WSJ: كيف تحذر المخابرات الروسية من فعالية اللقاح الأمريكي؟
  • هل تقود محادثات "المتوسط" لتطبيع العلاقات بين مصر وتركيا؟
  • تحذير لأمريكا: الصين تتقدم بـ10 أضعاف بتقنيات الجيل الخامس
  • ما آثار تراجع مصر في مؤشر الأمن الغذائي العالمي؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الاستبدادية العربية والعزلة في زمن "كورونا"

    حسن أبو هنية
    # الأحد، 05 أبريل 2020 07:20 م بتوقيت غرينتش
    1
    الاستبدادية العربية والعزلة في زمن "كورونا"
    تسعى الأنظمة الشمولية الاستبدادية عموما إلى غلق الفضاء العام من خلال إشاعة حالة من الخوف والرُّعب والترهيب، لتفكيك المجتمع وعزلة للتمكن من فرض تقنيات المراقبة والتحكم والسيطرة. وقد قدمت جائحة "كورونا" هدية مجانية للأنظمة الاستبدادية العربية خصوصا، للتخلص من آثار الموجة الاحتجاجية الثانية للربيع العربي، ذلك أن فرض حالة الاستثناء وقوانين الطوارئ يمكّن من عزل المجتمع وترهيبة وخلق ذوات مفتتة وطيّعة، وهذا هو سبب إصرارنا على الانتماء، والحس المجتمعي، والتواصل الإنساني، باعتباره واحدا من أعظم أفعال الشجاعة، ومقاومة الطغيان، حسب حنة آرندت. فعمليات الترهيب والرعب ليست وسيلة من أجل غاية، بل هي جوهر الاستبداد نفسه، والهدف السياسيّ الأعلى منها هو جعل أفراد مجتمع ما في حالة دائمة من الخوف والامتثال للسلطة الواحدة المُطلَقة.

    إن الدول الاستبدادية العربية لا توفر سوى مساحة ضيقة للمساهمة الديمقراطية أو انتقاد الحكومة وصنع السياسات، وقد استثمرت في جائحة كورونا للبرهنة على صلاحية الاستبداد وكفاءته في التصدي للوباء، خلافا للديمقراطية والبيروقراطية الأمريكية والأوروبية التي أظهرت كفاءة متدنية. وقد وجدت الاستبدادية العربية ضالتها ونموذجها في الاستبداديات الآسيوية، مثل كوريا أو الصين أو هونغ كونغ أو تايوان أو سنغافورة، حيث الناس هناك أقل ممانعة وأكثر امتثالا من أوروبا.

    تبدو جائحة كورونا هدية للأنظمة الاستبدادية العربية لإعلان حالة الحرب لخنق المعارضة والانقضاض على مؤسسات المجتمع المدني، وقمع الحريات. فبمجرّد أنّ استُنفدَ الإرهاب كمبرّر لشنّ تدابير استثنائيّة، فإنّ اختراع وباء قد يوفّر الذريعة المُثلى لتوسيع نطاق هذه التدابير التي تتجاوز كلّ الحدود، حسب الفيلسوف الإيطالي جورجيو أغامبين. والعامل الثاني، الذي لا يقلّ إقلاقا، هو حالة الخوف، تلك الحالة التي انتشرت في السنوات الأخيرة داخل الوعي الفرديّ والتي تترجم إلى حاجة طبيعيّة لحالات الفزع الجماعيّ التي يقدّم الوباءُ لها ذريعة مثاليّة مرة أخرى. وبالتالي، وفي داخل حلقة مفرغة حمقاء، يتمّ القبول بتقييد الحريّة المفروض من قبل الحكومات تحت اسم الرغبة في السلامة؛ تلك الرغبة التي خُلقت أوّل الأمر على يد الحكومات نفسها التي تتدخّل الآن لإرضاء هذه الرغبة.

    إذا كانت عمليات العزل الصحي ضرورية لمواجهة جائحة كورونا، فإن العزلة التي تفرضها الأنظمة الاستبدادية تتجاوز الحفاظ على الصحة وتدخل في نطاق السيطرة على الشعب وتفكيك المجتمع عبر مداخل الإرهاب. وقد وصفت حنة آرندت في كتابها "أسس التوتاليتارية"؛ الشمولية بأنها "الأرضية المشتركة للإرهاب"، واستكشفت وظيفتها باعتبارها السلاح الأساسي، والضرر الأساسي الناتج عن الأنظمة السياسية القمعية. فكما أنَّ الإرهاب، حتى في مرحلة ما قبل استفحاله إلى شمولية، أي في صورته الاستبدادية فحسب، يدمر كل العلاقات بين الناس، فإنَّ الإكراه الذاتي على التفكير الأيديولوجي يفسد كل العلاقات بين الناس والواقع.

    ينجح الإعداد للشمولية عندما يفقد الناس التواصل مع بعضهم البعض، بنفس القدر الذي يفقدون فيه التواصل مع الواقع من حولهم. ذلك أنه بفقدان هذين، يفقد الناس القدرة على التجربة، والفكر معا. ومع أنَّ العزلة ليست بالضرورة نفس الشعور بالوحدة، إلا أنَّ آرنت تلاحظ أنَّ الوحدة قد تكون هي الممهدة للعزلة التي تفرضها الأنظمة الاستبدادية، ونتيجتها الخطيرة في آن واحد.

    إن الحكومات الشمولية جميعا حسب آرندت، لا يمكنها البقاء دون تدمير المجال العام من الحياة، أي دون تدمير القدرات السياسية للناس عن طريق عزلهم. لكنَّ الجديد في الهيمنة الشمولية باعتبارها نمطا للحكم، أنها لا تكتفي بهذا العزل، وإنما تدمر الحياة الخاصة أيضا. تبني هذه الشمولية نفسها على الشعور بالوحدة، وعلى تجربة عدم الانتماء إلى العالم مطلقا. وتلك واحدة من أكثر التجارب الإنسانية راديكالية وقنوطا، فحسب آرنت، إنَّ ما يخلد الأنظمة الاستبدادية هو التلاعب بالناس باستخدام العزلة، وهو الأمر الذي ينجز بأفضل كفاءة عن طريق السرديات التقسيمية التي تقسم الناس إلى "نحن وهم". إذ لا يمكن للإرهاب أن يسيطر إلا على ناس منعزلين ضد بعضهم البعض، ومن أجل ذلك، فإنَّ واحدا من المخاوف الأساسية لكل الحكومات الاستبدادية هو تغيير هذه الحالة من الانعزال. ربما تكون العزلة بداية الإرهاب، وهي قطعا أخصب أراضيها، وهي دائما نتيجة هذا الإرهاب. هذه العزلة دائما ما تسبق الحكم الشمولي، وعلامتها المميزة هي العجز، إذ إنَّ القوة دائما ما تأتي من اجتماع الناس، فالمنعزلون مغلوبون على أمرهم بالتعريف.

    في كتاب حنّة آرنت بعنوان "إنسانيّة ورُعب" عن عمل النظام الاستبدادي، تشدد على أن نجاح نظام الاستبداد، يتعلق بمدى قدرته على تطويع الكائنات البشريّة وتدجينها والتعاطي معها كحيوانات مُعدَّلة. أمّا المُخلصون الوحيدون لهذا النظام فهم الذين ينصاعون كلّيا لإرادة العنف. لا رأي لهم ولا موقف، يؤدّون وظيفتهم، مهما كان نوعها، بصورة عمياء، ويتماهون مع دورهم الذي يختزل حياتهم، وهم بذلك جزء من أدوات القهر.

    في العالم العربي المتخم بالاستبداد المزمن تتجلى العزلة بأقبح أشكالها، وتظهر الامتثالية بأوضح صورها، ذلك أننا لا نواجه خيارَين كما يشير المؤرّخ الصهيوني يوفال هراري الذي يتحدث في وقت الأزمة هذا، عن كوننا نواجه خيارَين مهمين؛ يقع الأول بين المراقبة الشمولية وتمكين المواطنين، أما الثاني فيأتي بين العزلة القومية والتضامن العالمي، حيث يقع العالم العربي تحت وطأة تثبيت خيار أحادي من الاستبدادية. فمِن أجل وقف الوباء، يصبح جميع السكان أمام خيار الامتثال لمبادئ توجيهية محدّدة. هناك طريقتان لتحقيق ذلك؛ إحداهما تتّصل بمراقبة الحكومة للناس، ومعاقبة مَن يخالف القواعد. اليوم، وللمرة الأولى في تاريخ البشرية، تتيح التكنولوجيا مراقبة الجميع طوال الوقت، إذ يمكن للحكومات، الآن، أن تعتمد أجهزة استشعار وخوارزميات قوية، بدلا مِن أشباح مِن لحم ودم.

    لا شك أن فيروس كورونا لن يهزم الاستبدادية العربية، كما أن الفيروس لن يهزم الرأسمالية، حسب الفيلسوف الألمانيّ بيونغ تشول هان، فلن تحدث الثورة الفيروسيّة. لا يوجد فيروس قادر على إحداث ثورة! الفيروس يعزلنا ويميّزنا، فقط، لكنه غير قادرٍ على توليد شعور جماعيّ قوي. بطريقة ما، كلٌ منّا يهتم ببقائه فقط.

    إن التضامن الذي ينبني على حفاظ حذرٍ من المسافات الآمنة المتبادلة ليس تضامنا يسمح لنا بالحلم بمجتمعٍ مختلف وأكثر سلاما وعدلا. لا يمكننا ترك الثورة في أيدي الفيروس.. دعونا نأمل مجيء ثورة بشرية بعد الفيروس. نحن، أقطاب البحث عن العلل والأسباب، يتعين علينا إعادة التفكير بشكل جذريٍ في الرأسمالية وآثارها، وكذلك حركتنا غير المحدودة والمدمرة، لإنقاذنا، وإنقاذ عالمنا الجميل. ونحن في العالم العربي نأمل بقدوم ثورة اجتماعية بعد جائجة كورونا؛ ضد الاستبداد والدكتاتورية المزمنة.

    خلاصة القول أن الأنظمة العربية الاستبدادية تستثمر في فيروس كورونا للانقضاض على السلطة وتثبيت سيطرتها وزيادة كفاءتها. فالإجراءات التي في ظاهرها اتخذت لحماية الصحة العامة، هي في جوهرها استيلاء على السلطة غير مسبوق بما في ذلك أوقات الحرب، وقد بات الحديث عن النموذج الصيني الشمولي في الحكم، واسع الانتشار، حيث باتت قيم الديمقراطية والليبرالية والحريات الفردية في مقدمة ضحايا فيروس كورونا في العالم العربي، والعزلة أحد كوارث الأوبئة والأنظمة الشمولية الاستبدادية، وهذا هو سبب إصرارنا على الانتماء، والحس المجتمعي، والتواصل الإنساني، باعتباره واحدا من أعظم أفعال الشجاعة، ومقاومة الطغيان، حسب حنة آرندت.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    كورونا

    السياسة

    الديمقراطية

    الصحة

    الاستبداد

    #
    الإمبريالية العسكرية الأمريكية بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري

    الإمبريالية العسكرية الأمريكية بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري

    الأحد، 21 فبراير 2021 07:27 م بتوقيت غرينتش
    تنظيم "القاعدة" على طريق الانقسام والانحدار

    تنظيم "القاعدة" على طريق الانقسام والانحدار

    الأحد، 07 فبراير 2021 08:42 م بتوقيت غرينتش
    تفجيرات بغداد وعودة "داعش"

    تفجيرات بغداد وعودة "داعش"

    الأحد، 24 يناير 2021 08:18 م بتوقيت غرينتش
    "الترامبية" وحفلة وداعية للذكرى

    "الترامبية" وحفلة وداعية للذكرى

    الأحد، 10 يناير 2021 06:21 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: إستبدادية العولمة

      الأحد، 05 أبريل 2020 08:27 م

      كورونا في شهرين فعل ما لم تفعله مخابرات الصهاينة منذ 9/11 ، مقالكم الرائع هو جواب على كل مسرحيات الإرهاب التي حطمت أمال الناس لكن ليس الى الابد.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • تغريدة مثيرة لتركي الحمد عن اتهام ابن سلمان بقتل خاشقجي

        تغريدة مثيرة لتركي الحمد عن اتهام ابن سلمان بقتل خاشقجي

        سياسة
      • التايمز: ابن نايف يتعرض للتعذيب وضغوط على بايدن بشأنه

        التايمز: ابن نايف يتعرض للتعذيب وضغوط على بايدن بشأنه

        صحافة
      • رغد صدام تنفي صحّة صور لابنتها وتنشر الحقيقية (شاهد)

        رغد صدام تنفي صحّة صور لابنتها وتنشر الحقيقية (شاهد)

        سياسة
      • ناشطون: فكهاني السيسي مشهد مكرر من الستينيات (شاهد)

        ناشطون: فكهاني السيسي مشهد مكرر من الستينيات (شاهد)

        سياسة
      • قناة: فيديو مسيرة إيرانية يبطل رواية الاحتلال عن "سفينة الشحن"

        قناة: فيديو مسيرة إيرانية يبطل رواية الاحتلال عن "سفينة الشحن"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      خيارات بايدن الصعبة في أفغانستان خيارات بايدن الصعبة في أفغانستان

      مقالات

      خيارات بايدن الصعبة في أفغانستان

      تبدو خيارات بايدن في أفغانستان محدودة للغاية، فقد تحدثت وسائل إعلام أمريكية عن ثلاثة خيارات قدمها فريق بايدن العسكري والأمني بخصوص التعامل مع اتفاق السلام مع طالبان..

      المزيد
      الإمبريالية العسكرية الأمريكية بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري الإمبريالية العسكرية الأمريكية بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري

      مقالات

      الإمبريالية العسكرية الأمريكية بين الحزبين الديمقراطي والجمهوري

      لا تعدو الانتخابات الأمريكية بالنسبة للعالم العربي وكافة بلدان العالم الثالث عن كونها عملية ديمقراطية تمثيلية احتفالية شكلية؛ يجري من خلالها تبادل مواقع الإدارة بين الديمقراطيين والجمهوريين، دون أن تفضي إلى تغيّر جذري في بنية النظام السياسي الرأسمالي الإمبريالي..

      المزيد
      تنظيم "القاعدة" على طريق الانقسام والانحدار تنظيم "القاعدة" على طريق الانقسام والانحدار

      مقالات

      تنظيم "القاعدة" على طريق الانقسام والانحدار

      في سياق حالة الانحدار والانقسام والفوضى التي يعيشها فرع القاعدة في اليمن، لم يعلن تنظيم القاعدة حتى اللحظة ما يؤكد أو ينفي اعتقال "باطرفي"، رغم تداول وسائل إعلام محلية في اليمن خبر اعتقال "باطرفي" ومقتل اثنين من أبرز قيادات التنظيم..

      المزيد
      تفجيرات بغداد وعودة "داعش" تفجيرات بغداد وعودة "داعش"

      مقالات

      تفجيرات بغداد وعودة "داعش"

      الهجوم الانتحاري المزدوج الذي نفذه تنظيم الدولة، يشير إلى نقلة نوعية في تكتيكات حرب الاستنزاف التي يقودها التنظيم منذ تحوله إلى حالة المنظمة، وأن الأسباب الجذرية لعودة التنظيم عميقة، وتنغرس في بيئة مسمومة من الفساد والطائفية التي شكلت الأركان الراسخة لعراق ما بعد الاحتلال الأمريكي..

      المزيد
      "الترامبية" وحفلة وداعية للذكرى "الترامبية" وحفلة وداعية للذكرى

      مقالات

      "الترامبية" وحفلة وداعية للذكرى

      خلاصة القول أن الفاشيّة ليست بالتجربة المنعزلة أو الفريدة عبر مجمل التاريخ البشري، ويبدو أن غزوة الكونغرس تشير إلى تنامي خطر صعود فاشية بنكهة أمريكية. وإذا كان ترامب قد أصبح من الماضي، فإن الترامبية قد تصنع المستقبل

      المزيد
      الإسلاميون والتطبيع ومنطق الدولة الوطنية الإسلاميون والتطبيع ومنطق الدولة الوطنية

      مقالات

      الإسلاميون والتطبيع ومنطق الدولة الوطنية

      موقف العدالة والتنمية المغربي بالانحياز إلى بنية الدولة الوطنية، يؤكد على سياقية ظاهرة الإسلاموية، وتكيّفها مع المنطق الوطني..

      المزيد
      ما هي مقاربة بايدن تجاه الإسلام السياسي؟ ما هي مقاربة بايدن تجاه الإسلام السياسي؟

      مقالات

      ما هي مقاربة بايدن تجاه الإسلام السياسي؟

      لا يخرج بايدن عن أطر السياسة الأمريكية التقليدية في الشرق الأوسط، التي تتحدد بمكافحة الإرهاب، وضمان أمن إسرائيل..

      المزيد
      العرب وسياسة بايدن في الشرق الأوسط العرب وسياسة بايدن في الشرق الأوسط

      مقالات

      العرب وسياسة بايدن في الشرق الأوسط

      قلق المستبدين العرب الذين منحهم الرئيس الخاسر في الانتخابات دونالد ترامب مساحة واسعة من الاستبداد والقمع، سيصبح قلقاً مضاعفاً مع رئيس يعرفون أجندته مسبقاً باعتباره استئنافاً لرؤية الرئيس السابق أوباما في إطار مقتضيات البراغماتية الواقعية..

      المزيد
      المزيـد