هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
من جحيم الحرب إلى جحيم الخيمة، حكاية شعب تحاكي خيامهم الوطن، من لم يمت بالرصاصة أو القذيفة يموت الآن من البرد والمرض والجوع
عاش قوم من أبناء فلسطين المهجرين من العراق لسنوات بين براثن الصحراء وأنياب الأفاعي الرقطاء.. مات منهم الكبير والصغير.. وولد جيل لم يعرف سوى سقف الخيمة الممزق
عانى المعتقلون المصريون وعائلاتهم الأمرين خلال عام 2020، بسبب جائحة فيروس كورونا من ناحية، وإجراءات الحكومة المصرية التي فرضت عليهم من جهة أخرى..
هنالك، في مدن الهِجرة وفي عشرات الدول، ملايين المهجّرين الذين يحلُمون بوطن يحميهم، وبيت يظلّهم، وحكومة تدافع عنهم، ولمّة عائليّة يتطلّعون إليها!
نشر موقع "إندبندنت أونلاين" تقريرا بعنوان "الموت طلبا لحياة أفضل: في قافلة الموت اللبنانية تجاه أوروبا"، متطرقا فيه إلى رحلة الهجرة البحرية وأسبابها..
أقر مجلس النواب العراقي، تعديلا على قانون الأجانب، يقدم ميزة للفلسطينيين المقيمين في العراق، من ناحية المعاملة، بعد سنوات من ضغوطات وصلت حد حرمانهم من أبسط الحقوق الإنسانية والمعيشية، وسط إدانات منظمات حقوقية..
ارتمى جالسا على فراشه يمسك برأسه صارخا: عمر رجل الأمن؟
احتلال واحد بوجهين مختلفين، ذاك سرطان على الأرض وهذا سرطان في الصدر، ولا أظنّ أن المسافة بينهما بعيدة..
كشف البروفيسور عبد الحليم الأشقر العالم والناشط الفلسطيني، أنه قضى نحو 15 عاما بالسجون الأمريكية، بتهم لا أساس لها في الواقع، مشيرا إلى أن عائلته عانت كثيرا خلال تلك الفترة..
عبر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الانسان في بيان شفوي له اليوم أمام مجلس حقوق الإنسان في جينيف عن قلقه الشديد من الانتهاكات الجسيمة والمستمرة التي يتعرّض لها المهاجرون الأثيوبيون في السعودية.
لا تتجاهلوا العراقيّين في الخارج فهم جزء حيويّ من طاقات الوطن، وهم مواطنون وقع عليهم حيف كبير، ويجب أن تسعى الحكومة لإنصافهم، وإلا فسيكون مصيرهم الضياع أكثر من ضياعهم الحاليّ في دروب الغربة والتهجير والفاقة!
لا يزال عشرات من قدامى الأسرى الفلسطينيين يقبعون في سجون الاحتلال، بعضهم سجن في ثمانينيات القرن الماضي، دون أن تفلح كل الجهود السياسية وعمليات التبادل في إنهاء معاناتهم.
قدمت المطربة الأمريكية ديلا مايلز أغنية بعنوان "اسمي كشمير"، وهي تروي معاناة سكان الإقليم المتنازع عليه بين الهند وباكستان، والذي معظم سكانه من المسلمين..
وسط مخاوف من تفشي وباء الكورونا بينهم، يحتفي العرب اليوم بذكرى "يوم الأسير الفلسطيني" في أجواء ممتزجة بالخوف والحزن، خاصة مع السمعة السيئة الشهيرة لسجون الاحتلال وتردي الرعاية الصحية والإجراءات الوقائية بها.