هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بدأت حالة مكيوي النفسية في التدهور السريع، وبدأ في اعتزال الناس والوسط الفني؛ حتى شوهد في أحد شوارع مدينته الإسكندرية ملتحفا السماء، مقتاتا على بقايا نفايات الطعام، وأحدهم قام بتصويره وهو على هذه الحالة الرثة..
حذّرت منظمة حقوقية من تدهور أوضاع النازحين في مخيم الركبان على الحدود السورية الأردنية "إلى درجة لم يسبق لها مثيل"
سيبقى العالم يحبس أنفاسه طالما الأزمة قائمة، فاللعبة أكبر مما يتوقع من يديرون الدفة
في بيئاتنا الاجتماعية المحيطة العديد من المآسي الناجمة عن أصناف من هذا الظلم، بعضها خفي، وخفاؤها قد ينطوي على دليل السلبية وقصور التآلف غير الاستعراضي، وهي بذلك أوسع من ظلم الدولة وجنودها، وتقع حتى في الجماعات المظلومة
إن كانت حكاية طفل واحد في المغرب حَرّكت ضمائر الملايين، فكم ألف ريان عراقيّ قُتلوا بالقنابل والطائرات والسموم والسيّارات الملغّمة والاغتيالات الجماعيّة والترهيب والانتقام والكراهية؟ وكم ألف ريان نُحروا في آبار الفقر والحرمان والغربة والنسيان والإهمال؟
تبقى هذه الواقعة في حاجة إلى تحليل موضوعي للاستفادة منها على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع والدولة، فقد كشفت تلك الأزمة عن قوة الوحدة بين الشعوب الإسلامية من طنجة إلى جاكرتا بل والإنسانية جمعاء..
تدفع فاجعة الطفل "ريان" إلى طرح الكثير من الأسئلة، كما تُحفز على البحث عن أسباب الاهتمام منقطع النظير الذي حظيت به، والتعاطف الذي احتله "ريان" في قلوب الملايين من الناس، من أديان مختلفة، ولغات وأجناس متنوعة، ومن مجمل بقاع العالم
نعرف قوة الإعلام وبأسه، لكن لم يخطر في بالنا أن يجعلوا من ابننا أميرا وهو يحتضر
هذا العالم بات مكانا قميئا لا يتسع لتلك الأرواح البريئة المعصومة.. قتل وحرق وغرق وانتهاكات، إهمال وترد في الخدمات، تحرش واغتصاب واختطاف، كلها جرائم ترتكب بحق الأطفال في هذا العالم البغيض ولا يتغير أي شيء مع كل جريمة إلا بيانات الإدانة وبعض التريندات على مواقع التواصل الاجتماعي..
أزمة قواعد الجماعة متشعبة الاتجاهات متنوعة المجالات، في ظل غياب رؤية واضحة أو بصيص أمل للخروج من النفق المظلم
من يعش في وطنه وهو لا يعرف له وجها إلا وجه التشرد والدمار والموت والقهر والعذاب، حري به أن يلعن أمته ويعلن عليها حرب الأرض وحرب السماء..!!
حذرت لجنة الإنقاذ الدولية (IRC)الخميس، من أن "الآلاف من النازحين السوريين سيكافحون من أجل البقاء دافئين مع تعرض منطقة الشرق الأوسط لثلاث جبهات باردة هذا الأسبوع، وانخفاض درجات الحرارة إلى..
وقوع أسير في براثن المرض ليس غريبا، فالمتسبب المباشر هو سياسة الاحتلال في سجونه
بعد أن كان النجم المحبوب المدلل، أصبح يعاني من شظف العيش والتجاهل والإقصاء والتهميش؛ بعد أن حجزت مصلحة الضرائب على كل ما يملك
لا أخفي على قرائي الكرام أن هذه المعلومات صحيحة وأن صديقي العقيد رشيد عزوز أوردها كمؤشر على أننا مع كل أطياف المعارضة التونسية عانينا ما كتبه الله لنا بصبر بل وبابتسامة الرضا والقناعة واثقين من عدالته سبحانه..
تغريبة المعتقلين تعني تغريب المعتقل ظلما بالأساس عن السجن الذي ألف التواجد بداخله وبدأ بالتعود على جدرانه، فيتم تجريده من كافة متعلقاته ومصادرتها داخل السجن، ثم اقتياده قسرا إلى عربة الترحيلات التي ستنقله في رحلة جديدة إلى المجهول