هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت صحيفة الغارديان البريطانية إن "الديمقراطية التي وُعد الليبيون بها بعد سقوط نظام معمر القذافي عام 2011 ما هي إلا مثل سراب يتلاشى في الصحراء".
قال رئيس مفوضية الانتخابات بليبيا نوري العبار: "إن نسبة المشاركة في انتخابات الهيئة التأسيسية لوضع الدستور الجديد للبلاد بلغت نحو 45 %".
الاتفاقية الأمنية لدول مجلس التعاون كما ذكرنا وذكر الكثيرون غيرنا، أنها تتعارض مع الدستور وتخالفه، ورغم خطورة هذا الا أن هناك ما هو أخطر، ما جاء في المادة الأولى منها: «تتعاون الدول الأطراف في إطار هذه الاتفاقية، وفقا لتشريعاتها الوطنية والتزاماتها الدولية»، هذه المادة سوقها البعض على أنها ضمانة لعد
بدأ الليبيون في الخارج، اليوم السبت، الإدلاء بأصواتهم في انتخابات الهيئة التأسيسية للدستور، وتستمر العملية ثلاثة أيام في ثلاثة عشر دولة.
قال المرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية في مصر، حمدين صباحي الأربعاء: "إن من يظن أن نتيجة الانتخابات محسومة من الآن مخطئ"، ونفى دعمه لوزير الدفاع المصري، عبد الفتاح السيسي، كمرشح رئاسي.
الحوارُ والتوافقُ مُجتمعيْن –بدلًا من الغلبة والإقصاء– هما الركن الضامن لنجاح عملية التحول من دولة الاستبداد إلى دولة الديمقراطية؛ وهذا هي كلمة السر في التجربة التونسية الحضارية!
وصل إلى تونس العاصمة الخميس، رؤساء غينيا وتشاد والسنغال ومالي والغابون، للمشاركة الجمعة، في احتفالات تونس بدستورها الجديد.
رحبت صحيفة "كريستيان ساينس مونيتور" بالتحولات الجارية في تونس، والتي قالت إنها تمنح أملا بأن الجميع يستحقون التقدم نحو المثل المدنية.
أعلن رئيس المؤتمر الوطني العام (برلمان مؤقت) نوري أبو سهمين أن 20 شباط/ فبراير المقبل، سيكون يوم الاقتراع لانتخاب أعضاء الهيئة التأسيسية لصياغة الدستور الجديد، فيما ستكون الأيام بين 15 و17 من الشهر ذاته لاقتراع الليبيين بالخارج.
بلغت إجمالي تكلفة إنجاز الدستور التونسي الجديد، نحو 89.2 مليون دينار (55 مليون دولار)، عبر 3 ميزانيات خصصتها الدولة للمجلس التأسيسي المكلف بصياغة الدستور، منذ انتخابه في 24 أكتوبر/ تشرين أول 2011 وحتى انتهاء التصديق على الدستور.
الخلاصة أن الانتقال الديمقراطي عمق المصالحة بين حركة النهضة وواقعها التونسي. أما ما سيترتب عن ذلك من تداعيات على بنيتها الداخلية، فهذا ما ستكشفه المرحلة القادمة.
صدّق المجلس التأسيسي التونسي ليلة الأحد-الإثنين بأغلبية ساحقة على دستور البلاد الجديد، الثاني الذي تعرفه تونس منذ إستقلالها في العام 1956.
وصف راشد الغنوشي، رئيس حركة النهضة التي تقود حاليا الإئتلاف الحاكم في تونس، الدستور الجديد لبلاده بأنه "الأعظم في تاريخ تونس، وأعظم دساتير العالم".
وافق المجلس التأسيسي في تونس الخميس على جميع نصوص الدستور الـ 146 الجديد للبلاد بعد ثلاث سنوات من اندلاع الثورة، في خطوة مهمة نحو الانتقال الديمقراطي في مهد "الربيع العربي". ويحتاج مشروع الدستور إلى موافقة نهائية في اجتماع عام سوف يعقد خلال يوم أو يومين.
انتهى المجلس الوطني التأسيسي في تونس، من المصادقة على أغلب مواد مشروع الدستور الجديد، لكن خلافات بشأن "منع التكفير" والنصاب القانوني اللازم لحجب الثقة عن الحكومة المكلفة برئاسة مهدي جمعة، تعطل الوصول لنقطة النهاية في الدستور.
قال الكاتب مارك لينتش في مقال له بمجلة "فورين بوليسي": "لست متأكدا إن كنت سأخاطر وأزور مصر هذه الأيام، إن أخذنا بعين الاعتبار الطريقة السهلة التي يُعتقل فيها الشخص إن اتهم بالتعاطف مع الإخوان المسلمين، والتي حدثت لي مثل غيري من المحللين الغربيين والمصريين".