هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وليد عبد الحي يكتب: الرهان الإسرائيلي والمصري هو على نفاد الطعام والوقود والماء والعلاج، وهو أمر قد يوصل إلى خوار للمجتمع والمقاتل.. هذا هو رهان إسرائيل وليس الرهان على الجندي الإسرائيلي، إنه رهان على الجوع ومصر
نور الدين العلوي يكتب: حرب غزة مكثف/ مسرّع نفسي لصناعة هذا الإنسان الجديد الذي يسكن الآن فيما بعد صمود غزة. هل تأخر هذا الوعي بعد معارك الاستقلال الأولى؟ نعم لقد كان هناك وعي كبير بهذه المسائل وحصل تنويم ضيّع العقول والإرادات حتى ضربت غزة ضربة الاستفاقة على باب التاريخ
كشف موقع "أكسيوس" الأمريكي، عن أن حكومة الاحتلال تتجه للتعامل مع شركة "إن إس أو" مالكة برنامج بيغاسوس للتجسس، من أجل تعقب الأسرى أو القتلى لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
أحمد عبد العزيز يكتب: انعقدت القمة "العربية الإسلامية"، بحضور سبع وخمسين دولة، تمثل ثلث سكان كوكبنا المأزوم، وانتهت إلى ما تعودت مثل هذه القمم أن تنتهي إليه: ندين.. نستنكر.. نتصدى لـ.. نؤكد على.. ندعو إلى.. يجب أن.. إلخ، وتم "رص" هذه العبارات، فوق بعضها بعضا، في بيان تُلِيَ في الجلسة الختامية!
سبق أن دعت وزارة الصحة في غزة المجتمع الدولي إلى إرسال فرق تحقيق لتفنيد مزاعم حول استخدام المقاومة للمستشفيات في القطاع..
اقتحمت قوات الاحتلال مخيم طولكرم في ساعة متأخرة من فجر اليوم..
شكك دبلوماسي مطلع على محادثات الأسرى بغزة، من قدرة الاحتلال على الوصول إلى نتيجة في تصعيده والتقدم البري في غزة..
وثق مقطع مصور متداول على نطاق واسع، لحظات يظهر فيها مجموعة من أطفال قطاع غزة المحاصر وهم ينشدون "شدوا بعضكم يا أهل فلسطين"، في تأكيد على صمودهم في وجه عدوان الاحتلال.
أطلقت المقاومة الفلسطينية، عشرات الصواريخ، تجاه بلدات وسط فلسطين المحتلة، بينها تل أبيب وعسقلان.
حذر مقال نشر في صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، الاحتلال الإسرائيلي من الإسراع في إعلان تحقيق النصر في قطاع غزة، مشيرا إلى أربعة تحديات رئيسية تواجه قوات الاحتلال المتوغلة بريا.
شن الاحتلال غارات مكثفة على منطقة خانيونس جنوب غزة..
يواصل الاحتلال عدوانه الوحشي على قطاع غزة، لليوم الـ38 على التوالي، وسط مقاومة شرسة تعيق محاولات الاحتلال التقدم في العديد من المحاور..
أظهرت صور أقمار اصطناعية تراجع أعداد الدبابات الإسرائيلية في المناطق التي توغلت فيها في شمال غزة، ورجح خبير عسكري أن ذلك يعود للخسائر التي تلقتها قوات الاحتلال من قبل المقاومة.
هشام الحمامي يكتب: حرب الاستنزاف الطويلة هي "كعب أخيل" الدولة الصهيونية، أي نقطة الضعف الأخطر فيها..
وأشار إلى أن 2400 مستوطن عاطلون عن العمل، إثر إغلاق مئات الشركات، طبقا لحديثه.