هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الحراك الشبابي المقاوم في الضفة يعبر عن تحولات مهمة في الساحة الفلسطينية، ستلقي بظلالها على مختلف المكونات الفلسطينية، وتستدعي التحضير لمرحلة لم تعد فيها للفصائل قداستها ولا للتقليدية في التعامل مع الواقع الفلسطيني متسع، فهي مرحلة بفكر جديد وعقلية جديدة وجيل جديد بسمات خاصة
تحولات البيئة الجيوسياسية الدولية وعودة الصراع والتنافس بين الدول أفضت إلى إدراك طبيعة التضامن الدولي مع القضية الفلسطينية، وأنه لا يعدو عن كونه وهماً، وكل ذلك يفضي إلى تحرر إرادة المقاومة دون انتظار أوهام وخرافات تحقيق السلام..
جيل فلسطيني جديد مباشر وصريح في فهمه للصراع وطبيعة المواجهة بعيدا عن الكلام المنمق، وترف التحليل وفلسفات السياسة..
تخشى المحافل الإسرائيلية من اليوم التالي لوفاة عباس بسبب الصراعات الفتحاوية بشأن خلافة عباس، مع تصاعد أعمال المقاومة في الضفة وخروج الأوضاع عن السيطرة هناك.
تدورُ أسئلة كثيرة في فضاء النقاش الإعلاميِّ والسياسيِّ عن الموجة الجديدةٍ من التصعيدِ الفلسطينيّ ضد الاحتلال في الضفة الغربية، وظهور مجموعة "عرين الأسد" التي تضم عناصر من الفصائل الفلسطينية المختلفة
وأوضح هيرست في مقال نشره موقع "ميدل إيست آي" البريطاني، أن المقاومة في الضفة الغربية باتت تورث من جيل إلى جيل.
تبنت مجموعة مقاومة "عرين الأسود" عملية إطلاق النار شمال الضفة الغربية التي أسفرت عن مقتل جندي إسرائيلي..
يأتي ذلك في وقت تتصاعد فيه المقاومة المسلحة في الضفة والقدس مؤخرا
عن المخاوف التي تلازم الإسرائيليين بشأن احتمالات الانهيار.
يستعيد الإسرائيليون المعارضون لنتنياهو تفاصيل صفقة تبادل الأسرى مع حماس في مثل هذه الأيام قبل أحد عشر عاما، وقد كانت صفقة مهينة من وجهة النظر الإسرائيلية..
شهدت مدن الضفة الغربية المحتلة والقدس تصاعدا ملحوظا بأعمال المقاومة ضد الاحتلال ردا على الاعتداءات التي ينفذها بحق الفلسطينيين..
يعيش الفلسطينيون ذكرى انتفاضاتهم العظيمة، الانتفاضة الثانية، وهبّة القدس، بل وحتى الانتفاضة الأولى، فقد سُبِقت في تشرين الأول/ أكتوبر بما كان يكسر القفل عن قيد الفلسطينيين لينطلقوا في تلك الانتفاضة العظيمة..
تصاعدت أعمال المقاومة في الضفة إلى جانب بدء إضراب ردا على العدوان الدامي الذي قام به الاحتلال بحق الفلسطينيين الأربعاء..
الاحتلال فشل في وقف مسلسل العمليات التي تنفذها المقاومة الفلسطينية في الضفة.
سيسعى الكيان الإسرائيلي على الأرجح إلى محاولة امتصاص عناصر التفجير في الضفة الغربية، من خلال بعض التسهيلات الاقتصادية، والسماح لمزيد من أبناء الضفة الغربية بالعمل في فلسطين المحتلة 1948. وسيترافق ذلك على الأرجح مع مزيد من القمع والبطش بالمقاومة
قال مسؤولون أمنيون إسرائيليون إن تل أبيب تعاني اليوم من ظاهرة تهريب الأسلحة، مقدرين وجود عشرات الآلاف من قطع الأسلحة بيد المدنيين..