هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال لواء عسكري مصري إن الرئيس السابق محمد مرسي قال له "اتقِ الله" ردا على تحذيره بأن حماس عدو أخطر من إسرائيل ويجب قطع العلاقات معها.
قررت سلطة الانقلاب العسكري أن تخلي الشريط الحدودي في سيناء من السكان، ونظرا لحالة التدليس التي تمر بها مصر بسبب أبواق إعلامية حقيرة، تقلب الحق باطلا، وتحول النور ظلاما، لا بد أن نجيب عن أسئلة كثيرة يسألها كثير من الذين يتابعون هذا الإعلام المزور.
كشف مصدر مطلع عن أن المجلس الثورى المصري والتحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب بالخارج يعتزمون إطلاق حملة دولية لتوضيح مآرب الرئيس عبد الفتاح السيىسى من حملته بالتهجير القسرى لأهل سيناء، تنفيذاً للمخطط الإسرائيلي لإخلاء أرض الفيروز من السكان، لافتا إلي أنه سيتم عقد اجتماعات خلال الأسبوع المقبل بتركيا لبحث ودراسة تفاصيل هذه الحملة.
تصدر الصحف المصرية السبت 1 تشرين الثاني/ نوفمبر 2014 عدد من الأكاذيب التي تصب في خانة الإدارة الإعلامية للمعركة التي أعلنها قادة الجيش في سيناء، ومن ذلك زعم "أخبار اليوم" أن من بين منفذي مذبحة الشيخ زويد المقبوض عليهم اثنين من حماس
أطلق منتدى "المنبر الإعلامي الجهادي" المقرب من تنظيم الدولة على شبكة الإنترنت ورشة بعنوان "جنود الإعلام لنصرة الإسلام" من أجل دعم المقاتلين المقربين للتنظيم في سيناء.
"اقتراب ساعة الصفر لدحر الإرهاب فى سيناء.. الجيش يضع اللمسات النهائية عملية عسكرية في سيناء.. رئيس الأركان يقود المعركة بنفسه على الأرض"، تلك هي أبرز التصريحات والعناوين التي تتصدر وسائل الإعلام المصرية منذ هجمات الجمعة الماضية في شمال سيناء، والتي أسفرت عن مقتل 31 وإصابة 41 من جنود الجيش..
تابعت الصحف الغربية باهتمام كبير تهجير الجيش المصري للسكان القاطنين في المنطقة الحدودية بين قطاع غزة وشمال سيناء تمهيدا لإقامة منطقة عازلة بزعم محاربة الإرهاب.
منذ أن اتخذ القرار أواخر الحرب العالمية الأولى بجعل المنطقة العربية منطقة نفوذ غربية وليست منطقة خاضعة للاحتلال المباشر، وجعل فلسطين تحت الانتداب البريطاني، فقد تمكن الغرب (بريطانيا ثم أميركا) من تحقيق كافة السيطرة على المنطقة العربية وثرواتها وقرارتها، وعلى فلسطين والقدس والمسجد الأقصى عبر عملائها
تواصل السلطات المصرية هدم المنازل الواقعة على الشريط الحدودي بمدينة رفح، لإنشاء المنطقة العازلة بين مصر وقطاع غزة، متجاهلة الإنتقادات الحقوقية والسياسية لتهجير أهالي سيناء.
يبدو أن التاريخ حقا يعيد نفسه وهذا ما حصل بالفعل مع أهالي سيناء ففي ذكرى تهجيرهم من بيوتهم إبان حرب العدوان الثلاثي والتي شنتها فرنسا والولايات المتحدة بمشاركة الكيان الصهيوني على مصر عام 1956 كرد فعل على قرار تأميم قناة السويس أنذاك فها هو نفس المشهد يتكرر ولكن على أيدي الجيش المصري هذه المرة لا الجيش الإسرائيلي.
أكد الدكتور محمد شريف كامل، المتحدث الرسمي باسم المجلس الثوري المصري، أن اليوم الذي يتم فيه تهجير أهالي سيناء من منازلهم هو بوم من أسود أيام مصر على الإطلاق، فتهجير المصريين من أرض الفيروز هو أخطر وأقذر ما قدم الانقلاب حتى الآن، بل إنه يتفوق على مذبحتي رابعة والنهضة في خطورة تأثيره المستقبلي..
دعا التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، المؤيد للرئيس السابق محمد مرسي، الشعب للانتفاض في أسبوع ثوري قوي تحت عنوان "العسكر يبيع سيناء"، لبعلنوا رفض الشعب لما يحدث من جرائم في سيناء، مؤكداً أن الوطن في خطر ويحتاج إلى كل غضبة وحركة.
قالت وزارة الداخلية الفلسطينية في غزة إن الأسماء التي نشرتها صحف مصرية وزعمت وقوفها خلف حادثة تفجير جنود مصريين في سيناء الجمعة الماضية هي أسماء ملفقة وغير حقيقية.
عندما أصدر عبد الفتاح السيسي قراره بالتعامل مع المنشآت العامة، والحيوية، على أنها منشآت عسكرية، فقدت الأمل في أن أدخل المدرسة التي قضيت فيها ست سنوات من عمري، وهي مدرسة "نجع الضبع الابتدائية"، لتلتقط لي صوراً داخلها، فبموجب هذا القرار بقانون، صارت المدرسة منشأة عسكرية، والقانون يحظر الاقتراب أو التص
قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية في عددها الصادر الخميس، إن مئات المصريين القاطنين في المناطق الحدودية بين مصر وغزة، قد بدأوا بالفرار من منازلهم مع بدء الجيش بإجراءات إنشاء منطقة حدودية عازلة..
تصدرت صور قيام قوات من الجيش بتفجير عدد من منازل أهالي سيناء المدنيين، على الشريط الحدودي بمنطقة رفح مع قطاع غزة.. الصحف المصرية الخميس 30 تشرين الأول/ أكتوبر 2014.