هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أقامت مجموعة من شباب الثورة المصرية والنشطاء العرب الثلاثاء بيت عزاء للرئيس الراحل محمد مرسي في العاصمة البريطانية لندن.
"لبيك يا سوريا".. كانت العبارة المفتاح التي أعاد ناشطون سوريون وهيئات معارضة ترديدها؛ حيث تحولت هذه العبارة الشهيرة التي أطلقها الرئيس الراحل محمد مرسي، في خطاب له ضمن مهرجان لدعم الثورة السورية قبيل الانقلاب في مصر، لوسم استخدمه رواد التواصل الاجتماعي للتعزية والترحم على الرئيس مرسي
تواصلنا بعدها على الهاتف، وأخبرته عزمي على العودة لمصر
مات الرئيس الدكتور محمد مرسي أول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر الحديث.
اريو الحرب الأهلية كان ولا يزال أحد السيناريوهات المطروحة لتطورات الوضع في السودان، ما لم يتوصل المجلس العسكري والقوى السياسية إلى اتفاق عاجل
من المستبعد أن يتخلص الحقل السياسي التونسي من ورثة التجمع ومن البنية التسلطية الجهوية التي يخدمونها. ولذلك، من المرجح أن تحافظ النواة الجهوية الصلبة للحكم على مراكز السلطة الرئيسية، وهو ما يعني بوضوح أن رئاستي الجمهورية والدولة لن تغادرا التحالف البلدي-الساحلي
ردت قوى إعلان الحرية والتغيير في السودان الجمعة، على اتهامات المجلس العسكري لهم بدعم محاولة انقلاب في البلاد.
يدركون أن نظام ملهمهم يقف على حرف، فأي تزخيم جديد للثورة يعني إهالة التراب عليه ودفنه تحت أنقاضه التي صنعها في سوريا
السياسي لم ينتصر يوما بالقوة وحدها، بل بالحيلة والخديعة والمؤامرات. لأجل ذلك، يعتبر الكذب "فضيلة" عليا، وفي المقابل يقر القوانين لملاحقة ما يعتبره "نشرا لأخبار كاذبة"؛ لا تعدو أن تكون آراء نقدية مخالفة تقدم رواية أخرى للأحداث
الأحزاب الاستبدادية تتناسل في تونس، وليس حزب نداء تونس هو الحزب الوحيد على الساحة الذي يمثل المنظومة القديمة، بل إن أحزابا أخرى رأت النور بعد الثورة، وصارت هي الأخرى حاملة للواء المنظومة القديمة تحت مسميات جديدة
خسرت الثورة السورية منذ انطلاقتها عام 2011، العديد من الرموز التي نالت تقديرا، واحتراما كبيرا من غالبية السوريين، الذين خرجوا لإسقاط نظام بشار الأسد.
لم تنتبه عواصم الثورة المضادة إلى هتاف الثوار في السودان: "إما النصر وإما مصر"!
نظم عشرات النشطاء السوريين والمتضامنين مع الثورة السورية؛ وقفة في وسطن العاصمة البريطانية، لاستذكار الناشط الثوري عبد الباسط الساروت.
وضع الشعوب العربية مرتب على نحو يحتم سيرها في هذا الطريق الذي يبدأ بثورة عالية المدّ بالغة منتهى السؤدد والمجد؛ لينتهي إلى واحد من مصيرين لا ثالث لهما إلا أن يجتمعا
أخذ جزء من الأفارقة يدركون منذ ما يزيد على عشرين عاما أنهم سيندثرون إذا ما استمروا على هذه الحال، فاعتمد الكثيرون منهم على أنفسهم، وأخذوا يتدربون على احترام إرادة شعوبهم عبر تنظيم انتخابات وصف الكثير منها بالشفافة..
كل هذه العوامل تحتاج إلى قوى خشنة لتضمن لها النجاح، وهذا لا يأتي إلا إذا استخدمت إثيوبيا ورقة المياه مع السودان، أو تدخل الاتحاد الأفريقي بتشكيل فريق دولي لدعم الحل السياسي في البلاد برعاية دولية..