هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إبراهيم الديب يكتب: ثورة الحق تنطلق من عقيدة المؤمن بإيمانه بالله تعالى وقدرته على التشريع العادل وحقه في التشريع، وحق الإنسان في الحرية والكرامة والمشاركة في إدارة مصيره، وبذلك يختلف مفهوم الثورة في الاسلام عنها في أي تصور وفكر بشري آخر على مستوى الباعث والمقصد والغاية والأهداف والوسائل والأدوات
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع مصور قديم لرئيس السلطة الفلسطينية الراحل ياسر عرفات، يتحدث فيه عن أهمية تمسك الشعب الفلسطيني بسلاحه، وأنه طالما خُدع وخُذل عندما يتخلى عنه.
يتناول الكتاب سلسلة الأحداث منذ ثورة 25 يناير مرور بانتخاب الرئيس محمد مرسي وصولا إلى أحداث 30 يونيو والانقلاب
أسامة جاويش يكتب: حول استقبال ميناء الإسكندرية المصري السفينة كاثرين التي تحمل شحنة سلاح ومتفجرات في طريقها إلى الجيش الإسرائيلي، وسط محاولات نظام السيسي لتبرير الموقف المشين عبر إصدار بيانات متناقضة؛ تارة على لسان المتحدث العسكري وتارة أخرى على لسان وزير النقل المصري في فضيحة كبرى..
ممدوح المنير يكتب: إعادة إحياء الحركات الشعبية في العالم العربي لنصرة فلسطين والتخلص من الأنظمة الاستبدادية يتطلب استراتيجيات جديدة ومتكاملة وفق خطة واضحة ونخبة ممتازة قادرة على قيادة التغيير والشعوب
قطب العربي يكتب: سمح السيسي بهذا الحشد بينما يرفض السماح بأي تظاهرات أخرى، وهناك المئات بل الآلاف من المعتقلين بتهم التظاهر، لكن السماح لهذا الحشد كان لإظهار وجود حشود شعبية داعمة له، وهي رسالة كما ذكرنا موجهة لخصومه في الداخل والخارج..
عبد الرحمن أبو ذكري يكتب: وحَّد وجود الإمام الخميني وطبيعة شخصيَّته الشعب الإيراني إلى حدٍّ كبير، ولعبت الحرب دورها في ترسيخ قيادته الدينيَّة والسياسيَّة، بل وكانت خصوصيَّة رمزيَّته القياديَّة أحد أدوات استدعاء الهويَّة القوميَّة، خصوصا حين بدأ العدوان البعثي في 1980م متبوعا بحصارٍ كامل. هذا البروز القيادي المطلوب صار أزمة في حد ذاته؛ إذ جعل الحصار من الالتفاف حول القيادة التفافا قوميّا، أو في أفضل الأحوال التفافا مذهبيّا؛ عاجزا عن الخروج إلى النطاق الأممي العام
غازي دحمان يكتب: ينطوي هذا النمط من الحروب على سياسات متوحشة، يتم عبرها استخدام العنف بأقصى درجاته، دون أي ضابط أخلاقي وقانوني، وغالبا ما يتم استخدام ذرائع من نوع محاربة الإرهاب والتطرف، لتعريض تلك البيئات لأشد أنواع الإرهاب والتدمير، كما هو حاصل في غزة ولبنان، وقبل ذلك في سوريا والشيشان.
أحمد موفق زيدان يكتب: نخب معنية اليوم بشيطنة الثورة السورية، وكأنها ترى في الثورة السورية حائطا واطئا تستطيع أن تمارس هوايتها التشبيحية الإعلامية، أما مع النظام وسدنته فذلك له ثمن باهظ لا تقوى على دفعه وأدائه، ولكن لم ولن تكون الثورة السورية حائطا واطئا..
أثار الملياردير ورجل الأعمال المصري نجيب ساويرس، الجدل عبر صفحته بمنصة "إكس" (تويتر سابقا)، بإعلان دعمه حمل السلاح ضد السلطة الحاكمة الديكتاتورية إذا كان ذلك السبيل لاستعادة الديمقراطية..
طه الشريف يكتب: عادت الدولة العميقة الموالية للاستبداد والدكتاتورية على مقاس الأمير الخليجي للحكم في تونس مرة أخرى، مستغلة أدوات العملية الديمقراطية ومستفيدة من حالة الميوعة التي اتسمت بها حركة النهضة، ومستغلة حالة التسامح البلهاء من عدم الحزم في إزاحة بقايا الأنظمة البالية من سدنة الحكم السابقين
ياسر عبد العزيز يكتب: تونس التي أطلقت الشعار الخالد لثورات الربيع العربي.. "الشعب يريد إسقاط النظام"؛ هتفت "جاك الدور جاك الدور يا خاين يا ديكتاتور"، وهم في ذلك يذكرونه بمصير بن علي، ويذكروننا بأن الثورة تمرض لكنها لا تموت.
يتناول الكاتب الأثر الذي تركه القمع والبطش لنظام السيسي على المصريين، ويلفت النظر إلى أن هذه السياسة لم تكن وليدة على يد السيسي بل استمدها من عقود ماضية أصلت لهذه الحالة.
سليم عزوز يكتب: إنني أتابع تجربة الاشتراكيين الثوريين، وأتمنى لها القوة والانتشار، لعودة اليسار القوي للبلاد، حتى لا تنتهي الحياة السياسية بانفراد فصيل واحد بالمشهد، وهو ما حدث بعد ثورة يناير..
طارق الزمر يكتب: استمرت روح التغيير حية، وإن كانت كامنة، تبحث عن مخرج، كما رأينا في بنغلاديش وكينيا في الأسابيع الأخيرة، حيث تزايد فوران الشباب مع تصاعد موجات القمع، وتسارع التغيرات العالمية، وثورة الاتصال، والموجات المتتابعة للانفتاح على العالم
عادل بن عبد الله يكتب: رغم أن الرئيس لم يبرر إجراءات 25 تموز/ يوليو 2021 بالخطر الداهم الوارد في الدستور فقط، بل تحدث عن "خطر دائم" يشمل فلسفة التأسيس وأجسامها الوسيطة (خاصة الأحزاب)، فإن موقفه من الأساطير المؤسسة للدولة-الأمة وكذلك تطبيعه مع تركتها القيمية والبشرية -من خلال علاقة التعامد الوظيفي مع الدولة العميقة- يجعلنا نعتبره ممثلا لضرب من البورقيبية المعدّلة