هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
علق الإعلامي المصري، أسامة جاويش على قرار نظام الانقلاب في مصر، التحفظ على أمواله ضمن قائمة شملت سياسيين، وإعلاميين، وحقوقيين، معارضين لنظام السيسي.
فقد اجتمعت "هيئة كبار العلماء" الموقرة، التي لا تلتئم إلا بإيماءة من ولي الأمر
خطورة مسار العنف المسلح وكيف أنه يتعارض مع أحكام إسلامية واجبة الاعتبار، وأنه يضرب في الصميم مصالح إسلامية واجبة الحماية
هذه الحرب التي أوشكت السعودية والإمارات على إعلان تدشينها تحت لافتة الإرهاب في اليمن؛ ستكون إحدى أدوات الرياض وأبو ظبي لتثبيت مكاسبهما الجيوسياسة والعسكرية في الجغرافيا اليمنية، من خلال إبرام اتفاقيات تعاون سري مع أطراف إقليمية ودولية، في مقدمتها إسرائيل وفرنسا
اللافت للنظر، أن تقوم هيئة دينية سعودية بوصف الإخوان بأنها جماعة "إرهابية ومتطرفة، وأنه خرج من رحمها جماعات العنف والتطرف في العالم"، فهؤلاء هم أصل التكفير والتشدد في العالم بأسره، منذ قيام دعوة محمد بن عبد الوهاب القائمة على التكفير والدم
تطالب الجزائر منذ سنوات، فرنسا بالاعتراف والاعتذار والتعويض عن جرائمها الاستعمارية التي لا تُحصى، لكن فرنسا تنادي في كل مرة بطي صفحة الماضي والنظر نحو المستقبل!
خلاصة القول أن خبر مقتل المصري ونبأ وفاة الظواهري، يقعان في سياق إعادة بناء سردية الإرهاب في الشرق الأوسط، التي دفع بها ترامب إلى غاياتها القصوى..
أكد وزراء داخلية الاتحاد الأوروبي، ضرورة الحفاظ على القيم الأساسية للتكتل والحريات العامة والفردية لمواطني دول أوروبا، مشددين على أن الإتحاد "ليس في حالة حرب على دين معين، بل على ظاهرة التطرف والعنف من أي طرف جاءت".
برزت في العراق العديد من الأيادي المليئة بالخير والشرّ، والسلام والإرهاب، والنور والظلام، والسعادة والتعاسة، ولكنّنا يمكن أن نشير إلى نوعين من الأيادي، على اعتبار أنّ البقيّة منضوية تحت أحدهما
بدأت ملامح مرحلة جديدة تلوح في الأفق، بعد وعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإزالة اسم السودان من الدول الراعية للإرهاب.
الخبرة التاريخية تمنحنا قدرا من التوصيف يجعلنا على يقين بأن ما حدث لم يكن جديدا، وإنما هو تكرار لحوادث حدثت من قبل مع شعوب العالم الإسلامي، في فترة سادت فيها المظالم والنهب الاستعماري وكانت فرنسا في المقدمة
من حقنا على "الجزيرة" أن ننبهها إلى الخطأ الذي ارتكبته بتمرير رسائل ماكرون الشريرة دون رد، ناهيك عن تجنب طرح الأسئلة المهمة..
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية السبت، تجديد الرئيس دونالد ترامب للقرار التنفيذي الخاص بحالة الطوارئ الوطنية بشأن السودان، رغم إعلانه السابق عن نيته رفع الخرطوم من قائمة الدول الراعية للإرهاب..
منطق تمثل موقع الضحية دون فهم بقية الضحايا، واختلاق المؤامرات عندما تكون معتديا، والتنصل من المسؤولية؛ هي من الأمراض الطفولية للإرهابي والجمهور المساند للإرهاب
علق صندوق النقد الدولي، على عزم إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب استبعاد السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب..
يبدو من العدل، على ضوء موجة الإرهاب الذي تمارسه الحكومة الفرنسية ضد المواطنين المسلمين، إلقاء اللوم على كل فرنسي أبيض كمسؤول عن الرعب الذي فرضه الفرنسيون على رعاياهم من غير البيض منذ القرن الثامن عشر، بما في ذلك حملات قطع رؤوس أعداد لا تحصى من أبناء الشعوب البُنِيّة والسوداء حول العالم منذ ذلك الحين