هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت صحيفة واشنطن بوست، إن الانسحاب الأمريكي الكارثي من أفغانستان، تمت مقارنته بالانسحاب من فيتنام، لكن في أعقاب الهجومين الانتحاريين في مطار كابول، فإننا لا نشاهد تكرارا لسايغون بل تكرارا لما جرى في بيروت عام 1983.
قال فرانسيس فوكوياما، الخبير في السياسة الدولية، وزميل أول في معهد فريمان سبوجلي للدراسات الدولية بجامعة ستانفورد، إن الانسحاب من أفغانستان، قد لا يكون يشكل نهاية العصر الأمريكي، لكن التحدي الذي يواجه المكانة العالمية للولايات المتحدة بشكل أكبر، هو الاستقطاب السياسي في الداخل.
وجهت حركة "طالبان" التي عادت إلى سدة الحكم في أفغانستان، بعد عشرين عاما من إسقاطها، نداء إلى خطباء المساجد في كل أنحاء البلاد، داعية إياهم أن يوضحوا للمواطنين أهمية "طاعة ولي الأمر"..
كشف جنرال إسرائيلي عن زيادة معدل الهجرة العسكرية الإسرائيلية من المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة إلى المناطق الفلسطينية المحتلة عام 1948.
كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن أن حركة طالبان طلبت من تركيا تشغيل مطار كابول الدولي، لافتا إلى اجتماع جرى مع الحركة داخل المطار بإشراف السفارة التركية.
وثقت صحيفة "واشنطن بوست" في سلسلة تقارير تتكون من ستة أجزاء، بعنوان "الحرب مع الحقيقة"، تمادي الإدارة الأمريكية وقياداتها العسكرية في "الكذب" وتضليل الرأي العام، طوال الحملة العسكرية التي استمرت عقدين من الزمن في أفغانستان.
تعرض رئيس الولايات المتحدة جو بايدن لهجوم كاسح من قبل الجمهوريين، وذلك على آثر الفوضى في كابول التي أعقبت قراره في نيسان/ أبريل بسحب جميع القوات الأمريكية..
لقي الهجوم المزدوج الذي وقع الخميس في محيط مطار كابول، تنديدا دوليا وتفاعلا مع الضحايا الذين وقعوا.
قال مستشار الأمن القومي الأمريكي السابق، هنري كيسنجر؛ إن الأهداف العسكرية الأمريكية في أفغانستان كانت مطلقة للغاية، وغير قابلة للتحقيق، أما الأهداف السياسية فكانت مجردة للغاية ومراوغة.
نشرت صحيفة "الغارديان" تقريرا تناولت فيه الرحلة المليئة بالمخاطر للأفغان الذين اختاروا الفرار من حكم طالبان.
نشرت مجلة "بوليتكو" تقريرا عن سعي دول في الشرق الأوسط وجنوب آسيا لتعزيز قوتها في العاصمة الأمريكية واشنطن والإستعانة بخدمات شركات اللوبي في الشارع المعروف بكي ستريت بالعاصمة الأمريكية.
قال المفوض السابق للعلاقات الدولية بجماعة الإخوان المسلمين، يوسف ندا، إن هناك فرقا هائلا بين خروج الاتحاد السوفييتي سابقا، ورحيل الولايات المتحدة حاليا من أفغانستان.
ما زال تنظيم الدولة الذي يعتبره الأمريكيون تهديدا لآلاف الأفغان، الذين ينتظرون بفارغ الصبر في مطار كابول للفرار إلى الغرب، يكن كراهية شديدة تجاه طالبان، الحكام الجدد للبلاد.
تداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لقطات قالوا إنها لتشغيل عناصر من حركة طالبان، مروحية أمريكية من طراز بلاك هوك في مطار قندهار.
نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية تقريرا تحدثت فيه عن سعي مجموعة متباينة من المحاربين القدامى والمتعاقدين العسكريين وعمال الإغاثة والجواسيس السابقين الأمريكيين لإخراج أكبر عدد..
تساءلت صحيفة التليغراف البريطانية، عن مدى قدرة أحمد مسعود، نجل القائد الأفغاني السابق أحمد شاه مسعود الملقب بأسد "بنجشير"، على مقاومة حركة طالبان.