هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يشهد القطاع المصرفي في لبنان أزمة حادة منذ عام 2019، تتسم بنقص حاد في النقد الأجنبي، مما أدى إلى تجميد الودائع، وانهيار قيمة الليرة اللبنانية، وتراجع الثقة بالمؤسسات المالية.
مصطفى المانع يكتب: منذ ثلاث سنوات قاطرة التحول في المصرف الليبي الخارجي قد انطلقت، واليوم أؤكد أنها بدأت في الوصول لمحطات الربحية والعائد المستهدفة مرحليا، ولا زال العمل جاريا لتحقيق التحول الشامل رغم التحديات والعراقيل..
أعلن ثلاثة رجال أعمال يعملون في الإمارات العربية المتحدة، الاثنين، أن بنوك الإمارات فرضت قيودا على الحسابات مع روسيا وبدأت بإغلاق حسابات للشركات والأفراد خشية من العقوبات الثانوية الأمريكية..
المواطن اللبناني عمر الأعور، احتجز في بيروت مدير فرع بنك مصر رهينة، للمطالبة باسترداد وديعته كاملة، والتي تبلغ قيمتها 6500 دولار
خفض صندوق النقد الدولي، الثلاثاء، تقديراته لنمو الاقتصاد العالمي للعامين الجاري والمقبل، مع استمرار حالة عدم اليقين الاقتصادي واستمرار التضخم، وتبعات الأزمة المصرفية..
بعد أن شهدت أسعاره أدنى مستوى لها منذ 2021، شهدا أسعار النفط ارتفاعا في يوم شهد تقلبات عدة للأسعار.
سلطت صحيفة إسبانية الضوء على العلاقات المتشعبة بين روسيا وإيران خصوصا بعد حرب أوكرانيا، وقالت في مقال إن البلدين الأكثر تضررا من العقوبات الأمريكية يحاولان توحيد أنظمتهما المصرفية للحد من تأثير الدولار..
بدأت محاكمة متهمين بأكبر قضية احتيال في تاريخ ألمانيا، واستخدمت محكمة مخصصة للمتهمين بالإرهاب، في مكان محصن من القنابل تحت الأرض، لإجراء المحاكمة.
قال نائب رئيس الوزراء اللبناني سعادة الشامي اليوم الاثنين إن خطة الحكومة لإنعاش الاقتصاد الذي سحقته أزمة مالية مستمرة منذ ثلاث سنوات لن تكون قادرة على إعادة أموال جميع المودعين بالكامل.
لطالما شكلت المصارف منذ بداية العمل فيها وجهة لعصابات السرقة.. فماذا تعرف عن أخطر وأشهر وأطرف عمليات سرقة البنوك؟
يطرح تصاعد عمليات اقتحام المصارف في لبنان لسحب الودائع المحجوزة، تساؤلات بشأن ما إذا كان سيتحول الأمر لظاهرة في عموم البلاد.
تتحدد البدائل أمام الجهاز المصرفي لسد الفجوة الدولارية الحالية، في المزيد من الاقتراض الخارجى
نظرا لحالة الركود التي عمت الأسواق نتيجة ضعف المبيعات للشركات، والتي أكدها مؤشر مديري المشتريات باستمرار حالة الركود خلال كامل شهور العام الماضي، ومع ضعف السيولة لدى الأفراد والتي اتجه جانب أكبر منها للعلاج والوقاية والغذاء، فمن الطبيعي أن تتأثر معدلات الإيداع بالمصارف..
احتجز مودع عشرات الموظفين والزبائن في أحد مصارف لبنان، بعد رفض البنك تسليمه مبلغا من حسابه
بانتظار كابيتال كونترول حقيقي وشفاف وفق المعايير الدولية التي تكفل حقوق المودعين، الخوف كل الخوف على أموال الناس من عودة القانون نفسه والطرح نفسه بوجوه أخرى ومكياج جديد؛ يحمي أهل السلطة والمصارف وبالقانون، ويحمّل الناس ثمن فساد السلطة وسرقة السارقين
وفي ظل هذا الجو الاقتصادي والاجتماعي الضاغط، تذكر المعنيون من النواب قانون الكابيتال كونترول؛ الذي كان لا بد من إقراره منذ اليوم الأول لثورة تشرين؛ حماية للمودعين ومنعا لإقفال المصارف وسياسة الاستنسابية المتبعة، فهل عندما وصلنا إلى حافة الاحتياطي القانوني الإلزامي تذكرتم الكابيتال كونترول؟!