هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الباحث الإستراتيجي المعروف أنتوني كوردسمان إن صعود الدولة الإسلامية في العراق وسورية هو عرَض للتهديد الذي يمثله رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي على مستقبل العراق والمنطقة بشكل عام. وقدم أدلة تثبت خطورة المالكي وما فعله من ممارسات أدت إلى صعود القاعدة وتدمير النظام السياسي في العراق.
انتقد منظر تيار السلفية الجهادية في الاردن عصام البرقاوي الملقب بأبو محمد المقدسي تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام
أعلن فريد الديب محامي الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك أن "الأخير طلب من اللجنة العليا للانتخابات لجنة خاصة له بمستشفي المعادي للإدلاء بصوته في الاستفتاء علي الدستور". وقال الديب في تصريحات لصحيفة الجمهورية الرسمية في مصر إن "مبارك سيقول ألف نعم للدستور".
لا زالت انتفاضة الأنبار -في زخمها الأكبر- تتحرك تحت عنوان (الدفاع عن النفس ورد الصائل المعتدي)، وهو ما يعني إدانة واضحة لجيش المالكي الذي استخدم كل إمكانياته وأسلحته الهجومية ضد ساحات الاعتصام السلمي والقبائل الحاضنة والمستضيفة لها بذريعة وجود أسلحة ومسلحين داخل الساحات، وبعد الاقتحام لم يتمكن المال
تضمن «بيان باريس للمجموعة الأساسية» والصادر عن اجتماع الـ11 الخاص بأصدقاء سوريا فقرة لافتة جدا، وهي الثانية من 14 فقرة، حيث نددت بـ«فظائع النظام التي يرتكبها ضد شعبه بمساندة حزب الله وغيره من المجموعات الأجنبية»، وهذه هي المرة الأولى التي يصدر فيها تنديد بحق حزب الله بهذا الشكل، وعلى هذا المستوى!
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن التطورات الأخيرة في شمال سورية تصب في صالح المعارضة السورية السياسية
كشف حمزة أبو بكر، من المكتب الإعلامي لمنطقة الأتارب، بريف حلب الغربي، أن أحد قتلى تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام المعروف بـ"داعش"، اعترف لصديق له، بأن خسائر التنظيم في ريف حلب الغربي، منذ بدء المواجهات مع فصائل المعارضة قبل 10 أيام، بلغت أكثر من 1000 قتيل وجريح.
تواصلت الاشتباكات، اليوم بشكل متقطع بين مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"، وعناصر الجبهة الإسلامية في ميدنة الرقة، شمالي سوريا.
يسرع الرجل الخطى ليقطع الأمتار القليلة التي تفصله عن الحدود التركية، وهو يرتعد مع كل عيار ناري يسمعه.
سيطر تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" على قسم كبير من مدينة "تل أبيض" بمحافظة الرقة شمال سوريا. وأفادت مصادر محلية، أن معارك عنيفة، وقعت بين تنظيم "داعش" و"الجبهة الإسلامية" في محاولة من التنظيم للسيطرة على معبر تل أبيض الحدودي مع تركيا، مشيرةً إلى استخدام الطرفين أسلحة ثقيلة
ما بين «النصرة» و «داعش»، والأنبار وحلب و«القاعدة» والعشائر، اختلط الحابل بالنابل، في مشهد سوريالي لا تكاد تبين فيه الحقائق، ومن هو الثائر ومن هو المتطرف والإرهابي. أنصار «القاعدة» يقولون إن «داعش» خرجت عن الجادة، فتسألهم: وهل «القاعدة» على الجادة؟
اندلعت اشتباكات عنيفة، بين "الجبهة الإسلامية" وتنظيم "الدولة الاسلامية في العراق والشام الإسلامية" المعروفة بـ"داعش" في الباب وحيان في ريف حلب الشمالي، وذلك بعدما أعلن عن إخراج داعش من آخر معاقله بريف إدلب. لكن في المقابل يبدو أن داعش يركز هجومه على مدينة الرقة حيث يستدعي تعزيزات من المنطقة الشرقية
الوضع في الشام، وخاصة العراق وسوريا، ينذر بانتكاسة وشيكة للثورة السورية ويوئد المطالب المدنية والسياسية بالإصلاح في العراق.
دعا وزير الخارجية التركية أحمد داوود أوغلو الخميس، كل المقاتلين الأجانب للخروج من سوريا.
أفاد مراسل الأناضول على الحدود السورية التركية بأن وتيرة الاشتباكات مازالت مستمرة منذ أيام في منطقة تل أبيض بمحافظة الرقة، بين الدولة الإسلامية في العراق والشام المعروفة بـ"داعش" و"الجبهة الإسلامية"، في الوقت الذي تتواصل فيه الاشتباكات بين الطرفين في منطقة "الباب" بمدينة "حلب" شمال سوريا.
أهالي حلب يدعون فصائل المعارضة إلى الاتحاد وحقن الدماء، وروسيا تعطل قرارأً أمميا لإدانة المجازر في المدينة.