هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
علقت صحيفة "ديلي تلغراف" في افتتاحيتها على مقال رئيس الوزراء ديفيد كاميرون في عدد الأحد الذي تحدث فيه عن "الأيديولوجية المسمومة" وانتشار التطرف الإسلامي، قائلة إن حديث كاميرون هو مثال عن المأزق الدبلوماسي الذي يواجه القادة الغربيين.
قال الرئيس الاميركي باراك أوباما الأحد للكونغرس إن الغارات "المحدودة" التي أجاز شنها في العراق لاستعادة السيطرة على أكبر سدوده من الجهاديين تحمي المصالح الاميركية هناك.
أكد وزير الدفاع البريطاني مايكل فالون في تصريحات نشرت الاثنين أن دور المملكة المتحدة في العراق يتجاوز المهمة الإنسانية وقد يستمر اشهرا عديدة.
إلا أن بعض المراقبين والمتتبعين لمسيرة التنظيم الوليد، يرون أن تمدده الكبير والذي اعتمده شعاراً واستراتيجية خلال تلك الفترة القصيرة نسبياً، بالإضافة إلى كثرة خصومه واتساع التحالف الدولي المعارض له، وحالة الغرور بقوته وإمكاناته التي تعتريه، ينذرون جميعا بأنه يتوجه حتماً نحو "الانتحار" السريع.
قالت وزارة الخارجية اليابانية اليوم الإثنين إن اليابان تدرس تقارير قالت إن يابانيا أسره متشددون إسلاميون في سوريا ولكن ليس لديها علم بأي بيان يعلن المسؤولية أو يطلب فدية.
كتبت صحيفة النهار اللبنانية "في خضم الهموم السياسية وأخطار "داعش" وتطرفها، كان لدى الزعيم المميّز وليد جنبلاط متسعٌ من الوقت، وهو المعروف بحسن ضيافته، لتلبية طلب منظمي مسابقة "Top Model 2014" لاستقبال جميلات المسابقة في المختارة".
كتب سركيس نعوم: الإسلامية أو الإسلام الذي يعيد الاستقرار إلى العالم العربي الإسلامي هو ما يعتبره "الأزهر الشريف" الإسلام الوسطي إسلام التسامح والرحمة. وتوافق على هذا الاعتبار دول مسلمة وعربية عدة، بعضها إسلامي مثل المملكة العربية السعودية، وبعضها الآخر مدني شكلاً وعسكري ضمناً ومستبد فعلا..
كتب وسام سعادة: لا تختلف كثيراً الاتهامات التي وجهها علماء المشرق والمغرب في مطلع القرن التاسع عشر، والتي جمعها حمادي رديسي وأسماء نويرة في كتاب صادر عن دار الطليعة، قبل بضع سنوات، في جزأين، تحت عنوان «الرّد على الوهّابية»، عن منطق التبديع المضاد والتكفير المضاد الذي تواجَه به دولة «الخلافة التي على
كتب جورج سمعان: الحملة «الكونية» هزمت نوري المالكي أخيراً. لكن الضربة القاضية جاءت من الخليفة أبو بكر البغدادي. لولا تنظيم «داعش» لما شهدت المنطقة مثل هذه «الصحوة» العراقية والإقليمية والدولية. كأن الصراع بين أهل «المشروعين» إياهما توقف فجأة بعد عقد أو أكثر من العبث بشؤون الإقليم وأهله..
قال مسؤولون إن المقاتلين الأكراد استعادوا بدعم أميركي، مساء الأحد، سد الموصل، من تنظيم "الدولة الاسلامية" (داعش) الذي سيطر عليه قبل أسبوع.
قال ناشطون سوريون معارضون، الأحد، إن الطائرات الحربية التي شنت عشرات الغارات الجوية على معاقل تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) في مدينة الرقة، وريفها شمال سوريا، ليست تابعة للنظام وإنما أمريكية.
قال المسؤول الشرعي لجبهة النصرة أبو مارية القحطاني إن "ساحة الشام كادت أن تلفظ آخر أنفاسها بسبب ما حصل من ظلم وجرم من قبل عصابة البغدادي"، في إشارة إلى تنظيم الدولة الإسلامية.
قال صحيفة "الشروق" المصرية إنها تواصلت مع عدد من الشباب المصري المنتمي إلى تنظيم الدولة الإسلامية المعروف بـ"داعش"، وحاولت إجراء حوارات صحفية معهم
كتب رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون محذرا من خطر تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) وقال إن سم التطرف مضر بنا جميعا ولا "خيار أمامنا إلا الوقوف أمام التحدي".
في سياق الخلاف وتبادل الاتهامات بين أنصار الدولة الإسلامية وأنصار تنظيم القاعدة حول طبيعة العلاقة وتمثيل المنهج، كانت الحقيقة حاضرة في حجج الفريقين، إلا أن منطق الجدل المبني على قطع الخصم حملهما على الاقتصاد في سردها، وغاب منهج المناظرة كآلية حجاجية لأظهار الحق والصواب، فالخلاف بين الفرع العراقي للقاعدة والتنظيم المركزي كان معروفا ومسلما به منذ بيعة الزرقاوي لبن لادن وصولا إلى "إعلان الدولة"، فأجندة القاعدة تهدف منذ الإعلان عن تأسيس "الجبهة الإسلامية العالمية لقتال اليهود والصليبيين" عام 1998إلى قتال "العدو البعيد" ممثلا بالغرب عموما والولايات المتحدة خصوصا باعتبارها حامية للأنظمة العربية الاستبدادية، وراعية لحليفتها الاستراتيجية إسرائيل المغتصبة لفلسطين من جهة، والسعي لتطبيق الشريعة وإقامة الخلافة من جهة أخرى، فمواجهة الغرب ورفع الهيمنة الخارجية، والتصدي للاستبداد وتمكين الشريعة داخليا هما ركنا القاعدة الأساسيين.
كتبت صحيفة الشرق الأوسط حول فرض مجلس الأمن عقوبات على خمسة أفراد من تنظيم النصرة في سوريا وقيادي واحد فقط في داعش.