هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تشكل قواعد الصواريخ المضادة للدروع واحدة من أهم الأسلحة التي تستخدمها فصائل الثوار، ضد قوات النظام السوري، وأحد أهم عوامل صمودها أمام الهجمات التي يشنها النظام، في ظل التفوق الكبير للنظام على قوات المعارضة من ناحية نوعية وكمية السلاح الذي يمتلكه.
شهدت اليوم مناطق سيطرة المعارضة بمدينة حلب شمال سوريا، سباق الضاحية بطول 3 كيلو متر، تحت اسم "سباق شهداء النهر".
توقع خبراء اقتصاديون استمرار عجز الموازنة خلال الفترة المقبلة، مع زيادة اعتماد الحكومة المصرية على المنح والمعونات العربية والدولية، فيما يواصل الارتفاع في مصر.
يتجول عبد الرحمن عيدو (40 عاما) في شارع "سد اللوز"، في الجهة الشرقية من مدينة حلب، حاملاً على كتفه عدة معاطف شتوية جديدة، ينادي عليها، ويعرضها على المارة، حيث يشعر عبد الرحمن الأب لثلاثة أطفال بالفرح عندما يبيع واحدة منها يوميا، لأنه أحياناً يمضي يومين أو ثلاثة بدون أن يبيع قطعة واحدة.
أين يقف مشروع المناطق المجمدة التي يتبناها المبعوث الأممي ستيفان ديمستورا بحلب، وخاصة حلب لما يتردد عن جبهتها في الصراع الدائر بين الثوّار وبين النظام وحلفائه الإيرانيين وميلشياتهم المتعددة، ولماذا ذهب ديمستورا إلى مقر حزب الله في لبنان مباشرة في 17 أكتوبر الماضي، ولماذا يُرحب النظام بمشروع المناطق؟
دفعت الأحداث الجارية في سوريا أصحاب المتاجر في أسواق مدينة حلب، ثاني مدن سوريا وعاصمتها الاقتصادية، إلى إغلاق هذه المتاجر
لقي 30 جندياً مصرعهم خلال اشتباكات عنيفة وقعت بين قوات تابعة للجبهة الإسلامية، وقوات النظام السوري في مدينة حلب شمالي سوريا.
قال المرصد السوري إن جبهة النصرة في سوريا وكتائب اسلامية أخرى سيطرت على منطقة تقع إلى الجنوب من قرية شيعية شمال سوريا.
تصطف عشرات الشاحنات أمام معبر باب السلامة يومياً بانتظار دورها في الدخول إلى تركيا، معظمها محملة بالقطن السوري المرغوب عالمياً، والذي يشكل مصدراً هاماً من مصادر الربح لتجاره الذين يشترونه بأسعار بخسة من المواطن، ثم يبيعونه في تركيا بأسعار مقبولة تحقق لهم ربحاً وفيراً قياساً إلى التكلفة التي يدفعونها
ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية أن فصائل سورية تحاول اللقاء وتوحيد الصفوف؛ تحضيرا للمعركة الفاصلة على حلب، التي تحاصر فيها قوات الحكومة وتنظيم الدولة المعروف بـ"داعش" قوات المعارضة.
قتل وأصيب العشرات في قصف لطائرات النظام السوري بالبراميل المتفجرة على منطقة "قبر الإنكليزي" في بلدة كفر حمرة الواقعة في ريف حلب الشمالي.
بينما كانت تركيا تطالب بمناطق آمنة (عازلة) داخل الأراضي السورية المتاخمة لحدودها، خرج المبعوث الدولي إلى سورية ستيفان دي ميستورا بـ"مبادرة" طرحها على مجلس الأمن في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي؛ لإنشاء "مناطق حرة" تكون "خالية من الصراع" في شمال سورية، على أن تكون مدينة حلب نقطة البداية.
كففت منذ شهور عن الكتابة عن الأوضاع في سوريا. وليس لأنني رجوت خيرا من وراء ضرب «داعش» في «عين العرب»، بل على العكس من ذلك. فقد اعتبرت أن الأميركيين إنما عادوا لثلاثة أسباب:
قالت الجبهة الإسلامية إنها لم تتلقى أي ضمانات بمنع حصار حلب، فيما أرسلت كتيبة إلى حندرات. فيما استاء سكان حي الوعر بحمص من المساعدات.
أكد محمد الأسعد، قائد كتيبة أبو طلحة الأنصاري من حركة أحرار الشام، أن فصائلاً من الجيش السوري الحر وجبهة النصرة وأحرار الشام، شنت الثلاثاء، هجوماً عنيفاً على مبنى المخابرات الجوية بحلب، لافتاً إلى أن الاشتباكات مازالت مستمرة وبشدة في محيط المبنى.
أظهر فيديو نشر على موقع "يوتيوب" عبر حساب قناة شبكة أخبار الشام، اليوم الثلاثاء، ونشرته صحيفة ديلي تلغراف البريطانية، صبيا صغيرا تحدى نيران القناصة الثقيلة لإنقاذ طفلة؛ بعد أن تقطعت بهم السبل في منتصف الطريق تحت شاحنة محترقة.