هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت جبهة علماء حلب، عن حظرها لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، المعروف بـ"داعش"، وأصدرت فتوى شرعية بوجوب انتقال عناصره إلى فصائل أخرى.
استمرت الاشتباكات بين مقاتلي "جيش المجاهدين" من جهة وعناصر تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش) في مناطق متعددة بحلب وريفها، وذلك بعدما حاول عناصر التنظيم اقتحام الأتارب بريف حلب، حيث امتدت لاشتباكات لأحياء متعددة في حلب، في حين خرجت مظاهرات في أحياء حلب وريفها وريف إدلب تطالب بخروج داعش
أعلنت مجموعة من الفصائل المقاتلة في محافظتي حلب وإدلب (شمال سورية) عن تشكيل عسكري جديد بسم "جيش المجاهدين"، وذلك من أجل قتال تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام المعروف بـ"داعش".
وثقّت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، مقتل 99 شخصا في العمليات العسكرية المختلفة التي شنتها القوات النظامية في العديد من المدن والبلدات السورية.
قال الائتلاف السوري المعارض لنظام بشار الأسد، إن 650 قتيلاً سقطوا خلال 10 أيام من القصف بـ"البراميل المتفجرة" على محافظة حلب، في الوقت الذي أكد فيه أن عدد القتلى جراء إلقاء تلك البراميل منذ بداية الصراع قبل ثلاثة سنوات في البلاد بلغ نحو 20 ألفا.
تبرز لوحات كتب عليها "انتبه قناص"، حيث باتت تنتشر في شوارع مدينة حلب، ثاني اكبر المدن السورية، لتحذير المدنيين من قناصة النظام، الذين يقتلون من لم تتمكن البراميل المتفجرة التي تلقيها طائرات النظام من قتله.
نشرت صحيفة "ديلي تلغراف" 15 صورة للمصور السوري الشاب ملهم بركات الذي نشرت صورته وكالات الأنباء العالمية خاصة رويترز، وقتل أثناء تصويره المعارك حول مستشفى الكندي في حلب.
أفاد ناشطون سوريون بأن 30 شخصا قتلوا في حي السكري بمدينة حلب شمال البلاد، جراء قصف النظام للحي جوا بخمس صواريخ، مما خلف دمارا كبيرا في الأبنية، وسقوط عدد كبير من الجرحى.
وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان، مقتل 131 شخصا، حصيلة معارك الأحد. وأفادت لجان التنسيق المحلية، أن وحدات من "الجبهة الإسلامية" حاصرت سجن حلب المركزي، وانلعت اشتباكات بينها وبين قوات النظام السوري.
ارتفع عدد ضحايا الغارات الجوية، التي نفذتها مروحيات النظام السوري، باستخدام براميل متفجرة،على أحياء في مدينة حلب إلى 70 شخصا.
فقد طفل سوري حياته، بسبب البرد القارص في مخيم، نصب بـ"دارة عزة"، قرب معبر السلامة الحدودي مع تركيا.
تمكن الثوار السوريون من السيطرة على "مستشفى الكندي" شمال مدينة حلب، حيث كانت تتخذه قوات نظام بشار الأسد كمركز لتجمعها.
قصفت طائرات مروحية تابعة لقوات النظام السوري الخميس، ثماني مناطق في محافظة حلب، ما أسفر عن قتلى وجرحى وخسائر جسيمة في الممتلكات.
وثقّت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، مقتل 71 شخصاً في العمليات العسكرية المختلفة التي شنتها القوات النظامية في العديد من المدن والبلدات السورية.
شن الطيران السوري الاربعاء غارات جديدة على احياء في مدينة حلب شمال سوريا في رابع يوم من القصف الجوي الدامي على مناطق تسيطر عليها المعارضة المسلحة ادى الى مقتل 135 شخصا على الاقل.
قال لؤي صافي الناطق الرسمي لـ"الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية"، الثلاثاء، إنهم لن يذهبوا إلى "جنيف 2" والمرجح عقده في 22 من الشهر المقبل، إذا عجز المجتمع الدولي عن إجبار نظام بشار الأسد على وقف قصف المدارس والمدنيين.