هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أقيم، اليوم الأحد، في مقاطعة عفرين التابعة لمحافظة حلب، شمال غربي سوريا، المهرجان الأول للأيتام في سوريا.
امتنعت غالبية مساجد حلب في المناطق الخاضعة لسيطرة الثوار عن إقامة صلاة الجمعة اليوم، وذلك بسبب حملة القصف العنيفة التي تشنها طائرات النظام السوري بالبراميل المتفجرة.
حاول الكثير من السوريين التمسك بالبقاء داخل وطنهم، رغم القصف والصعوبة البالغة لتوفير أبسط متطلبات الحياة، لكن الأوضاع التي تزداد صعوبة يوما بعد يوم، أجبرتهم على الرحيل، ومن لم يلجأ إلى خارج سوريا، نزح إلى مناطق أخرى داخلها وغيّر مكان إقامته مرات عديدة، خصوصا في مدينة حلب، لاسيما بعد حملة البراميل
قال مراقبون لشؤون تنظيم الدولة في سوريا، إنه تعرض مؤخراً لعمليات انشقاق وصلت إلى حد الاشتباكات، مؤكدين أن وتيرة الانشقاقات عن التنظيم تختلف من فترة لأخرى، "إلا أن أعداد المنتسبين الجدد قادرة على تغطية الفراغ الذي تخلفه" على حد قولهم.
نشر تنظيم الدولة إعلانا في مدينة الباب، في الجزء الذي يسيطر عليه من مدينة حلب، يطالب فيه معلمي المدينة "بالتوبة من المنظومة التعليمية التابعة للحكومة النصيرية الكافرة"..
أعلن الفاتيكان الثلاثاء أن مسؤولين مسيحيين من حلب وجهوا نداء "لكي لا تبقى مدينتهم مختبرا للأسلحة المدمرة"، ونددوا بحصار يحول سكانها إلى "أشباه بشر".
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن جبهة النصرة مع مجموعات أخرى من المعارضة السورية المسلحة هاجمت الاثنين مقر المخابرات الجوية في حلب في شمال سوريا.
تنذر الأنباء الواردة تباعا من ريف حلب الشمالي، التي تفيد عن تحركات وحشود يقوم بها تنظيم الدولة، باقتراب الإعلان عن معركة حاسمة سيخوضها التنظيم ضد الثوار في هذه المناطق.
لا تميز براميل النظام السوري بين المدنيين والمقاتلين، كما لا تميز بين سكان المناطق التي تستهدفها، فكل من تمسك بالبقاء في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام هم هدف مشروع لهذه البراميل، بمن فيهم "الأقليات" التي يرفع النظام السوري شعار حمايتها.
لقي عشرة أشخاص مصرعهم على الأقل، وأصيب 30 آخرون في مدينة حلب، وفق حصيلة أولية، جراء غارة جوية للنظام السوري، على حي الأنصاري بقنابل فراغية، طالت مدرسة ابتدائية..
قتل عشرة مدنيين السبت في قصف بالقذائف الصاروخية على أحياء في شطر مدينة حلب الواقع تحت سيطرة قوات النظام التي قصفت بدورها من الجو مناطق المعارضة، ما تسبب بمقتل عشرة أشخاص آخرين.
أعلنت عدد من فصائل المعارضة السورية المسلحة في ريفي حلب وإدلب الاندماج تحت اسم كتائب "ثوار الشّام" بعد انشقاق بعضها عن "الجبهة الشامية"، وأخرى عن "جيش المجاهدين"، في الوقت الذي يسعى فيه أكبر تشكيلين في الريف الغربي من حلب وهما "حركة نور الدين الزنكي" ولواء الأنصار الاتحاد في تنظيم مشترك.
كتبت صحيفة الاقتصادية أن منتدى الشركات العائلية، كشف عن وجود 20 مليار ريال محتجزة في المحاكم السعودية بسبب النزاعات العائلية.
قُتل ثلاثة عشر شخصا على الأقل، بينهم قيادات في "الجبهة الشامية"، وأمير في جبهة النصرة وأصيب العشرات في تفجير انتحاري تبناه تنظيم الدولة بمنطقة مارع في ريف حلب مساء الأربعاء، حيث قال مناصرو التنظيم إن التفجير استهدف معاقل "الصحوات المرتدين".
"وهل تعتقد أننا سنقف إلى جانب من ارتكب بحقنا المذابح، وكان سببا في تهجيرنا قبل 100 عام من الآن، المعارضة اختارت أن تتصافح مع الأتراك، ونحن لن ننسى ماذا فعل الأتراك"، بهذا يختصر الشاب باغديك الأرمني الأسباب التي أرغمت الشعب الأرمني على عدم الالتحاق بالثورة السورية.
يجلس عبدالله (12 عاماً) على كرسي أمام باب أحد مطاعم مدينة الباب، في ريف حلب الشرقي، ليستقبل الزبائن بابتسامة عريضة يرسمها على وجهه، يقاطعها بكلمات ترحيبية، ثم يقول للزبون بعد أن يجلسه على الطاولة: "ماذا تريد أن تأكل يا شيخ".