هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كتاب "المشهد المقدس.. طمس تاريخ الأرض المقدسة منذ 1948" للدكتور الجامعي الإسرائيلي، ميرون بنفنيستي، وتولى الترجمة الدكتور سامي مسلم. يعالج هذا الكتاب، الذي يقع في 434 صفحة من الحجم المتوسط، "المشهد المقدس" وكيفيه تدمير وطمس المشهد الفلسطيني.
يقدم الكتاب المعلومات والإحصائيات ذات الدلالة المتعلقة بالجانبين الفلسطيني والإسرائيلي. وتتضمن المعلومات فلسطينياً مختلف جوانب الأداء السياسي والاقتصادي والثقافي والاجتماعي والتعليمي وأداء المقاومة والوضع الداخلي
أوزال أول رئيس جمهورية تركي يدعو، وقبل فترة قصيرة من وفاته، إلى طرح مبدأ علمنة الدولة، على بساط البحث والمناقشة ما دامت قطاعات من الشعب تعارضها. وأوزال أول رئيس جمهورية تركي يؤدي فريضة الحج في بداية عهده.
تعتبر العلمانية المنفتحة الحل الحقيقي لمسألة الأقليات في بلد مثل تركيا متعدد الأعراق، والمدخل الحقيقي للمواطنة وبناء الدولة ـ الأمة، الدولة الحديثة الديمقراطية، دولة الحق والقانون التي يستقل فيها الدين عن الدولة والدولة عن الدين.
عمل السلطان عبد الحميد الثاني على ترسيخ السياسة التوازنية التي قوامها: موازنة القوى بين العدو القريب المؤثر والعدو البعيد الكامن، من خلال ديبلوماسية دقيقة ومرنة، وحاول تكوين مساحة تأثير تتحقق فيها مصالح دولته،
تكمن أهمية هذا الكتاب، أنه طرح في سياق فرنسي، عرف تنامي التحديات الأمنية والاجتماعية في السنوات القليلة الماضية، مما دفع مؤلفيه إلى محاولة خوض تمرين آخر لإعادة تحرير علم الاجتماع من الإيديولوجيا،
ترى رقية المصدق أن مسار التحلل من دستور 2011 الذي انطلق منذ تعيين حكومة بنكيران ليس حكرا على المؤسسة الملكية، ولكن أيضا على رئيس الحكومة، الذي كان يتجاوز النص الدستوري الذي يحدد صلاحياته،
أثار كتاب في إحدى مكتبات ولاية نيوجرسي الأمريكي الجدل، بعد أن وصفته الجالية اليهودية في المدينة بأنه كتاب "كراهية" ويحث على "معاداة السامية".
يقر بابيه، أن "إسرائيل تنتمي إلى مجتمع الدول غير الديمقراطية" (ص 128). ويشير إلى ما ذهب إليه البعض، عبر وصم "إسرائيل بأنها دولة فصل عنصري (أبارتيد) أو دولة استعمارية استيطانية" (ص 128).
كتاب المنظِّر والفيلسوف السياسي جون ميرشايمر، "الوهم الأعظم: الأحلام الليبرالية والواقع الدولي" هو عبارة عن أطروحة نظرية وفلسفية مُحكمة لفهم السياسة الخارجية الأمريكية والليبرالية الديمقراطية.
إن ما يتطلع إليه الشعب الجزائري في محاولة إعادة بناء دولة الحق والقانون في الجزائر، يقتضي الإمساك بالحلقات الأساسية في هذا المشروع الوطني الديمقراطي..
في حال رفض الشعب الجزائري هذا الحل الدستوري وفقا لما تتضمنه المادة 102 من الدستور، فقد يكون الحل المتاح أمام الشعب الجزائري، إما اختيار شخصيات تقود المشهد السياسي أو إنشاء مجلس تأسيسي من الجيش الذي يختار شخصيات تحظى بقبول..
لقد كانت مراكز القوى داخل النظام السياسي الجزائري هي التي تحكم منذ مرض بوتفليقة، وتراجع قدراته الصحية في صورة ملحوظة منذ خمس سنوات، ولكن بوتفليقة المريض بقي في الواجهة، لأنّه لا يزال يمثل حصيلة مجموعةٍ من المصالح ومراكزالقوى.
مشروع حمودي ليس هو التأسيس للتخلي عن الأنثروبولوجيا بدعوى استنادها للخلفيات الكولونيالية، وإنما هو محاولة التأسيس للبديل المعرفي من طرف الباحثين المنتمين إلى المنطقة المغاربية والعربية.
يرى الكاتب التونسي توفيق المديني، أن الاتحاد العام التونسي للشغل، بما أنه مكون من الطبقة الأهم في المجتمع، وهي الطبقة الوسطى، فيمكنه أن يشكل حاضنة لكتلة تاريخية تجمع مختلف التيارات الديمقراطية..
الأحزاب والتنظيمات اليسارية الراديكالية والمعتدلة، والاتحاد العام التونسي للشغل، ومنظمات المجتمع المدني، مطالبة اليوم بأن تتفق فيما بينها على تأسيس هذا الحزب العمالي الجديد في تونس.