هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحدثت مصادر كويتية عن الأنباء التي تردتت حول السماح للطيران الإسرائيلي بالعبور من خلال أجوائها.
نتنياهو لن يدع غزة تفسد ليلته في الامارات، وسيشتري سكوت غزة بأي ثمن
ما هي أهم الذرائع التي تتذرع بها الإمارات في تطبيعها مع إسرائيل؟ وما مدى مقبوليتها؟نتابع
نشرت صحيفة "لاراثون" الإسبانية تقريرا تحدثت فيه عن التطبيع بين الإمارات وإسرائيل الذي يساهم في تعزيز موقف الولايات المتحدة في المنطقة.
أهداف الدعاية الإماراتية من الإلحاح على من سبقها إلى مسار التطبيع واضحة
قلل نائب الأمين العام لجماعة "العدل والإحسان" المغربية فتح الله أرسلان من أهمية الرهان على اتفاق التطبيع الإماراتي ـ الإسرائيلي لتصفية القضية الفلسطينية، وأكد أن مصير ما أسماه بـ "اتفاقات الهزيمة والخذلان مزابل التاريخ أما القضايا العادلة بحجم قضية فلسطين فإنها لا تموت".
ماذا عن الاتفاق الأخير مع الإمارات؟ هل يمكن أن تكتب له الحياة أم أن عناصر تقويضه أقوى؟
هذا المستوى الأخير من التطبيع يجب أن يسجل في موسوعة خاصة للخيانات، ويدرس للأجيال القادمة لمعرفة كيف تكون الهزيمة من الداخل، وكيف كان خطباء السوء يبررون هذا الانبطاح وهذه الخيانات وتسويقها بأنها مجرد صلح مع الأعداء أو هدنة..
لم تظهر في تاريخ إبرام المعاهدات والصفقات أي حالة شعبية وجماهيرية تقبل التطبيع والتحالف مع الصهيوني، فبقيت محصورة في المناسبات التي يستخدمها الطاغية العربي والمستبد مع المحتل لتجميل صورة المحتل..
نشر موقع "ذا هيل" مقالا للسفير الأمريكي السابق في المغرب أندرو غابريل، ترجمته "عربي21"، تساءل فيه عن سبب عدم تطبيع المملكة مع إسرائيل، قال فيه إن رفض المغرب إقامة علاقات مع الدولة العبرية بعد اتفاقها مع دولة الإمارات العربية جاء نتيجة لعدة اعتبارات.
هذه المعادلة أعطت فرصاً لدول إقليمية ضاعفت من أدوارها وقدراتها وتأثيرها، مثل إيران وتركيا في منطقتنا العربية- الإسلامية ("الشرق الأوسط" أو "غرب آسيا")، وراحت تحجّم الدور الإقليمي الصهيوني، فيما الغائب الدور العربي الرسمي، ولكن من دون أن ينسحب ذلك على دور الشعوب العربية
طبّعت أبو ظبي علاقاتها رسميا مع الاحتلال الإسرائيلي في الرابع عشر من آب/ أغسطس، وألغت قبل يومين مرسوما يجرّم العلاقات معها، قبل وصول أول طائرة بشكل رسمي من مطار بن غوريون إلى العاصمة الإماراتية.
قال وزير خارجية الإمارات، عبدالله بن زايد آل نهيان، إن بلاده ملتزمة بإقامة دولة فلسطينية عاصمتها "القدس الشرقية"، وإن بلاده مستمرة في دعم "القضية الفلسطينية".
علق الأكاديمي السعودي المعروف، عبد العزيز بن عثمان التويجري، على أول رحلة من تل أبيب إلى أبوظبي، والتي مرت بالأجواء السعودية، وعلى متنها وفدان إسرائيلي وأمريكي.
قال خبراء إسرائيليون إنه "منذ إعلان إسرائيل والإمارات العربية المتحدة اتفاقهما على تطبيع علاقاتهما، بدأ نقاش حي في وسائل الإعلام الإسرائيلية حول التداعيات المختلفة لهذه الخطوة، خاصة هوية الدول التي ستتبع الإمارات، في حين غابت الكويت عن هذا النقاش".
سلط كاتب إسرائيلي الضوء على "يهود الإمارات"، تلك الجالية التي يتوقع أن يزداد حجمها وتأثيرها بعد اتفاق تطبيع أبو ظبي مع الاحتلال..