هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال خبراء في شؤون الأمن والحركات الإسلامية إن لبنان لا يشكل حاليا أي بيئة حاضنة للجماعات التكفيرية، رغم سيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) مؤخرا على مساحات واسعة من العراق وسوريا وإعلانه "دولة الخلافة"، وكذلك اكتشاف العديد من "الخلايا الإرهابية" في لبنان.
كتب خالد الدخيل: كان حظ تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) وأخواته من الهجاء لا يقل عما حصل لمن سبقه. ليس مهماً هنا إن كان يستحق ذلك أم لا، الأهم لماذا ظهر هذا التنظيم؟ أكثر ما أثار حيرة الجميع بروزه السريع والمفاجئ أخيراً، وسيطرته على أجزاء كبيرة من العراق وسورية.
يرى الأمين العام السابق لـ "حزب الله" الشيخ صبحي الطفيلي أنه في ظل الارتياح الذي تشعر به إسرائيل اليوم بسبب ما يجري في العراق وسوريا ولبنان
أظهر استطلاع لمركز "بيو" الدولي تراجعا في مستوى دعم الجماعات "المتطرفة" أو "الراديكالية في الدول ذات الغالبية المسلمة، وبالتحديد في منطقة الشرق الأوسط حيث تزداد مظاهر القلق في دوله
هدد ما يسمى بـ"لواء أحرار السنة في بعلبك" المسيحيينَ في لبنان بالقتل في تغريدات على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي.
سردت صحيفة القدس الفلسطينية تفاصيل مقتل الفتى المقدسي محمد أبو خضير ابن السادسة عشر من عمره نقلا عن والده حسين أبو خضير.
في متابعاته لمآلات الربيع العربي وامتداداته، يذكر المفكر الشيعي محمد حسن الأمين، أهم أسباب عدم استجابة اللبنانيين بكل شرائحهم لثورة التغيير التي أشعلها الربيع، ويرى أن أهم هذه الأسباب هو الواقع الطائفي، وفسّر موقف الشيعة السلبي من الربيع العربي، وتحديدا حزب الله الذي رفضه كي لا يتعطل مشروع الممانعة
ذكرت صحيفة "التايمز" البريطانية أن الإيرانيين يقومون ببناء ميليشيا عراقية جديدة على غرار ميليشيا حزب الله اللبناني، وإن مانت بشكل مصغر.
خاطب الناطق الإعلامي باسم كتائب عبد الله عزام سراج الدين زريقات، حزب الله اللبناني قائلا له: "كفاكم دجلا وكذبا أنكم مقاومون لليهود، فلقد عرفت الأمة حقيقتكم، فحدود اليهود تنعم بحراستكم، وأطفال المسلمين يقتلون على أيدي مقاوميكم".
تداعى نحو مائتين وستين مثقفاً، من العراق وسوريا ولبنان، إلى إطلاق موقف يدعو إلى مناهضة القتلة، ورفض الردّة الدينية والسياسية، و"العمل من أجل الحرية والعدالة، وذلك على إثر الأحداث المتسارعة التي تصيب مجتمعات المشرق العربي ودوله".
ذكرت مصادر إعلامية أن حزب الله يسعى للإطاحة برئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري على خلفية تبني الأخير موقفا رافضا لمشاركة المقاتلين الشيعة في القتال إلى جانب قوات بشار الأسد في سورية، مع محاولة الحزب الترويج لمدير الأمن العام المقرب منه، اللواء عباس إبراهيم.
قالت دراسة أعدها معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى أنه وفي أعقاب سيطرة المقاتلين من تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش) على مدينة الموصل قبل أسبوعين وتصويب أنظارهم على العاصمة العراقية بغداد، عرض حسن نصرالله إرسال مقاتلين إلى العراق.
كتب عماد قميحة: الآن في عصر ظهور الإمام المهدي (عج) وعلينا أن نكون مستعدّين لذلك”. أعادني كلام الأمين العام لحزب الله السيد حين نصر الله 30 عاما إلى الوراء لأتذكّر أنّني سمعت الكلام عام نفسه العام 1983 وتركت دراستي لأحمل البندقية وأحارب تمهيدا لظهور الإمام المهدي (عج).
يعتبر أنه لو لم يتدخل "حزب الله" في سوريا في الوقت المناسب، لكانت "داعش" الآن في بيروت، نافيا تهمة الطائفية عن فتاوى "الجهاد" التي خرجت من المرجعية الدينية الشيعية في النجف، معتبرا أن ما صدر عنها من دعوة "لحمل السلاح بوجه الإرهابيين ليس القصد منه حماية طائفة بعينها بل حماية العراق بأسره".
كتب إبراهيم بيرم: أي دور مستقبلي لـ"حزب الله" في الساحة العراقية المشتعلة؟ سؤال طرحه البعض من باب معرفة ما إذا كان الحزب سيذهب إلى هناك لنجدة حلفائه على غرار ما فعله في الساحة السورية المجاورة لدرجة أنه صار في ميدانها رقماً أساسياً يحسب له ألف حساب..