هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وصفت الناشطة السياسية اليمنية توكل كرمان وزير الخارجية السوري وليد المعلم بـ"الإرهابي الكبير الذي يدافع بفصاحة عن نظام إرهابي لم يشهد له التاريخ مثيلا".
أثار خطاب وزير خارجية النظام السوري وليد المعلم في مؤتمر "جنيف2" المنعقد حاليا في سويسرا جدلا، حين وزع الشتائم والتهم على جميع الحضور في القاعة باستثناء روسيا.
افتتح الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، الأربعاء، مؤتمر "جنيف 2" الدولي حول الصراع في سوريا، بمدينة مونترو السويسرية بمشاركة أكثر من 40 دولة وغياب طهران.
بعد قضاء عدة اشهر في سجون النظام السوري تعرضت خلالها للتعذيب وسوء المعاملة، لا تبدي علا، الشابة السورية المؤيدة للثورة، الكثير من الحماسة في دعم المفاوضات المزمع عقدها في اطار مؤتمر "جنيف2" مع النظام الذي اعتقلها.
سعى النظام السوري لنفي ما نشرته وكالة "انترفاكس" الروسية للأنباء نقلا عن نواب روس التقوا الرئيس السوري بشار الأسد بشأن رفضه التنحي.
الهدف كان منع مؤتمر جنيف الثاني من الانعقاد بأي وسيلة ممكنة، وبالتالي منع مشروع بديل لبشار الأسد، وإبقاء المعارضة السورية محاصرة في إسطنبول خارج الحدود.
قال عضو الائتلاف السوري المعارض لنظام بشار الأسد أحمد جقل الثلاثاء، إن وفد المعارضة السورية الذي سيشارك في مفاوضات "جنيف2"، المقرر أن يبدأ أعماله في مونترو السويسرية غدا الاربعاء، سيكون برئاسة المحامي هيثم المالح (رئيس اللجنة القانونية في الائتلاف) إلى جانب عضوية: نذير الحكيم، حميد درويش، ميشيل كيل
أصدرت ثلاث من كبرى الفصائل المقاتلة بيانا مشتركا ترفض فيه المشاركة في مؤتمر جنيف2، وتعتبر أن من وافقوا على الذهاب لتمثيل المعارضة السورية "لا يمثلون إلا أنفسهم". ووضع البيان أربعة شروط لحضور المؤتمر، بينها تنحي بشار الأسد ونظامه، وإطلاق سراح المعتقلين، ووقف القصف، وخروج "الميلشيات الطائفية" من سورية
يبدو مؤتمر جنيف-2 للسلام في سوريا مهددا الاثنين بسبب دعوة إيران المفاجئة للمشاركة فيه ما أثار استنكار المعارضة السورية وردود فعل شديدة من الغربيين، فيما يبدو الرئيس بشار الأسد من
حذر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الاثنين من ان بلاده تعتبر ان غياب ايران عن مؤتمر "جنيف2" حول سورية سيكون "خطا لا يغتفر"، معتبر أن المؤتمر سيكون "شكليا" في غيابها.
أعلن الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة في سورية تعليق مشاركته في مؤتمر "جنيف2"، بعد إعلان الأمم المتحدة ان الدعوة قد وجهت إلى إيران لحضور المؤتمر.
ثمة ما يشي بأن قطار التوافق الروسي – الأمريكي قد عاد للارتطام مجدداً بعقبات كأداء، بعضها قديم وبعضها الآخر مُستجد.
تتزايد اعمال القمع والقتل والتعذيب بمختلف الوسائل والإمكانيات من قبل النظام السوري وشريكه حزب الله في عموم مناطق سوريا.
قرر الائتلاف السوري المعارض لنظام الرئيس بشار الأسد، المشاركة في مؤتمر جنيف2، المزمع انعقاده في 22 كانون الثاني/يناير الجاري بسويسرا، وذلك بموافقة الأغلبية النسبية الكافية من الهيئة العامة، والتي بلغت 58 صوتا، من أصل 75 حضروا جلسة التصويت.
بعد جدل عميق وتأخير طويل لم يكن يدور بخلد أعضاء الائتلاف الوطني السوري لقوى الثورة والمعارضة أن آخر عقبة في طريقهم صوب جنيف-2 ستكون من داخل الائتلاف نفسه، ومن قانونه الداخلي الذي يحظر على الائتلاف وأعضائه الحوار أو التفاوض مع نظام بشار الأسد، الأمر الذي أجبر الائتلاف على عقد جلسة خاصة بهذا الموضوع
أفادت مصادر مطلعة في المعارضة السورية، أن فصائل إسلامية مسلحة سورية، تجري عددا من الاجتماعات منذ الأمس في العاصمة التركية أنقرة، وتستمر اليوم، مع سفراء دول الاتصال حول سوريا، المنبثقة عن دول أصدقاء الشعب السوري