هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تداولت حسابات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فيديوهات على أنها للقصف الروسي فوق أوكرانيا، قبل أن يتبين زيفها.
تلك هي روسيا التي عرفناها في سوريا، هذا هو بوتين الذي دعم بشار الأسد ونظامه عندما قصف أبناء شعبه بالأسلحة الكيمائية، هذا هو بوتين الذي تشكو منه ليبيا بعد ان ساهم في انقسامها الداخلي عبر مرتزقة فاجنر الروسية، هذه هي روسيا التي لا أخلاق لها ولا إنسانية
قال علماء عقب قراءة بيانات لحادثة موثقة علميا، إن الإنسان قد يرى شريط حياته بالفعل، أمام عينيه لحظه وفاته.
مع تواصل الحرب الدائرة في أوكرانيا، تتطلع الأنظار الإسرائيلية باتجاه تأثير هذه الحرب على الحرية العسكرية التي يحظى بها سلاحها الجوي في سوريا.
على ما يبدو الأسلم للجميع الجلوس على طاولة التنازلات المتبادلة قبل أن تقع طامة كبرى قد تكون أكبر من مما يتصور اللاعبين في الأزمة نفسها
ما الذي يُمكن أن تفعله دولنا وشعوبنا العربية إذا قرر الرئيس فلاديمير بوتين تجويعنا، وهو الذي سيكون قد هيمن على أهم مصادر القمح في العالم بسيطرته على أوكرانيا وجعلها واحدة من الدول التابعة للكرملين؟.. هل ثمة خيارات وخطط بديلة؟
أفاد التلفزيون الصيني، مساء الجمعة، بأن الرئيس الروسي فلاديمير بويتن، أبلغ نظيره الصيني شي جين بينج، استعداد موسكو للتفاوض بشكل رفيع المستوى مع أوكرانيا.
أرسل الاحتلال الإسرائيلي، مساعدات إنسانية إلى أوكرانيا، بعد موافقة وزارة خارجية الاحتلال على طلب مساعدة إنسانية من كييف.
أعرب وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، عن رفض بلاده إجراء أي تفاوض مع الحكومة الأوكرانية، مؤكدا أن موسكو مستعدة للتفاوض فقط عند تنفيذ شروط بوتين بأن تلقي أوكرانيا السلاح وتشكل حكومة ممثلة للجميع.
يشير منصور أيضا إلى أنه رغم العداء الواضح الذي أظهره الحكم السوفييتي للدين وللكنيسة، فإنه من جهة أخرى" استعان صراحة بالكنائس من أجل قضايا السياسة الخارجية، ففي مرحلة الانفصال التام عن يوغوسلافيا، التي تلت 1948،
نشر موقع "إنترسبت" الأمريكي، مقالا تناول تزايد أسعار النفط عالميا، معتبرا أن هناك "تواطؤا سعوديا روسيا وراءه"، وكذلك أدى إلى "تفاقم أزمة أوكرانيا".
تداولت مواقع إعلامية ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، تسجيلا صوتيا، لجندي أوكراني مع آخر روسي، في أثناء مهاجمة القوات الروسية جزيرة الأفعى جنوب شرق أوكرانيا.
دعت دول عربية أطراف الأزمة الروسية الأوكرانية، إلى "التهدئة وضبط النفس"، تعليقا على العملية العسكرية التي تشنها موسكو ضد كييف.
انتقد قائد الجيش الألماني، ألفونس ميس، بشدة حالة القوات المسلحة في البلاد، مؤكدا وجود نقص في استثمار المعدات العسكرية، وذلك على خلفية الغزو الروسي لأوكرانيا.
تجعل المضائق التركية من أنقرة، لاعبا مهما في الصراع العسكري بين روسيا وأوكرانيا، بسبب اتفاقية "مونترو" الدولية، ويجعلها كذلك بين أطراف الحرب كعضو في حلف الشمال الأطلسي "الناتو"، وحليف استراتيجي لموسكو.
توقع خبراء أن يمتد أثر الحرب الروسية الأوكرانية إلى قطاع السياحة في مصر الذي يُشكل السياح الروس والأوكرانيون نسبة ليست بالقليلة منه، حيث يعد أحد أهم روافد العملة الصعبة للبلاد.