هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشف مصدر مصري مقرب من أجهزة المخابرات المحلية أنه إذا حدث نزوح قسري من قطاع غزة إلى منطقة سيناء، فإن مصر ستتحرك عسكريا، وهي بدأت فعليا ذلك منذ أيار/ مايو 2024، وذلك تزامنا مع العملية الإسرائيلية في رفح والسيطرة على محور فيلادلفيا الحدودي.
تابع ليفي، خلال مقابلة له مع مذيعة شبكة "سي إن إن"، كريستيان أمانبور: "يجب على شخص ما أن يدفع الثمن أيضا"، موضحا: "الآن يستفيد الكثير من الناس، بالتأكيد. سوف يكون هناك دائمًا مستفيدون من الحرب، ولكن من سيدفع لهم؟".
قال الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال، إنه يريد رؤية تدمير حركة حماس بالكامل كما يأمل، وفتح صفحة جديدة في المنطقة، ووضع الإبادة التي ارتكبها الاحتلال في غزة "خلف ظهره".
أكدت حركة حماس أن الاحتلال الإسرائيلي انتهاك اتفاق وقف إطلاق النار عدة مرات، وذلك قبل يوم من مبادلة ثلاث أسرى إسرائيليين بأسرى فلسطينيين في أحدث مرحلة من اتفاق هش وقلق يهدف إلى إنهاء الحرب في قطاع غزة.
نور الدين العلوي يكتب: حديث ترامب عن التهجير كشف كم الاحتقار والاستهانة بالحكم العرب، وهو يحمل وإدارته ودولته (مثل كل حكومات الغرب الأوروبي) صورا واضحة عن الشارع العربي وعن النخب العربية، فهي لم تصنع أغلب هذه النخب وتربيها على عينها فحسب، بل استدركت ما شذ عن طوعها فطوعته أو حيدته
أضاف البيان نفسه: "يذكِّر الأزهر الشريف بأنَّ هذه المخطَّطات لم تعد تنطلي على أحدٍ مهما بلغت سذاجتُه وغفلتُه، وأنَّ السياقات السياسيَّة في القرن الماضي، التي سَمَحَت بخدعة من هذه الخدع لن تتكرَّر مرةً أخرى على أرض".
الأسرى هم الياهو داتسون يوسف شرابي، أور ابراهم ليشها ليفي، وأوهاد بن عامي
قال جنرال الاحتلال السابق غيورا آيلاند والذي عرف بصاحب خطة الجنرالات، التي تقوم على تجويع وقتل سكان شمال قطاع غزة، لإجبارهم
أوضح روث، في التقرير الذي ترجمته "عربي21" أنّ: "فكرة احتلال الولايات المتحدة لغزة، وتهجير الفلسطينيين، تُعتبر أخبارا سارة للحركة المؤيدة للإستيطان في إسرائيل وحلفائهم في أمريكا"، مردفا: "خطة ترامب لا ميزانية لها ولا أي تقديرات لكلفتها".
خرجت في العاصمة الأردنية عمان، مسيرات ووقفات احتجاجية، شاركت فيها فعاليات حزبية ونقابية، رفضا لتصريحات ترامب بشأن تهجير سكان قطاع غزة، ومشاريع تصفية القضية الفلسطينية.
أوضح أن "الخطر هنا هو أن ترامب يشعر، ردا على عاصفة الانتقادات المستحقة، بالحاجة إلى إثبات خطأ الجميع وجعل التطهير العرقي والاستعمار الجديد سياسة للولايات المتحدة في الشرق الأوسط".
أكد المدير التنفيذي السابق لمنظمة "هيومان رايتس ووتش"، كينيث روث، أن اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بطرد مليوني فلسطيني أو أكثر من غزة أمر مثير للذهول لدرجة أنه يبدو "مصمما لصعقنا وإخضاعنا بشكل مشلول".
اعتبرت صحف ومعلقون إسرائيليون، تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بشأن تهجير سكان قطاع غزة، بأنها نوع من "الهذيان بلا معنى"، فيما وصفها آخرون بـ"الهراء".
حازم عياد يكتب: الحرب والتهجير سيكونان حاضرين على طاولة اللقاء والمشاورات بين ترامب والملك عبد الله الثاني، فما يخشاه ترامب هو ما سيحصل عليه في حال أصر على موقفه بتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة أو الضفة الغربية مستقبلا
كان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أعلن في آذار/ مارس 2024، أن مقاتلاته قصفت ما وصفها بـ"قاعدة تحت الأرض" لقادة في حماس قرب مخيم النصيرات وسط القطاع، التي كان يستخدمها مسؤولان كبيران في الحركة، أحدهما مروان عيسى.
بدأ رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بالتفكير خارج الصندوق قليلا، بعد أن فتح ترامب شهيته لتهجير الفلسطينيين باقتراح إخراج سكان غزة إلى مصر والأردن، لتحويلها إلى "ريفييرا الشرق الأوسط".