هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال القيادي بحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، باسم نعيم، الذي أجرى زيارة إلى موريتانيا، إن الاحتلال "بعد 120 يوما لم يحقق شيئا، لم يحطم المقاومة، لم يستطع تهجير السكان، ولم يستطع أن يستنقذ أيا من الأسرى دون موافقة المقاومة"..
لا يزال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة مستمرا لليوم الـ125 منذ انطلاق عملية "طوفان الأقصى" ضد مستوطنات الاحتلال الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي..
شنت طائرات الاحتلال عدة غارات في وقت مبكر صباح اليوم على رفح.
ذكر المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان، أن للمحكمة تحقيقانشطا حول جرائم حرب يحتمل أنها ارتكبت في غزة..
ذكر مقال نشر في صحيفة "هآرتس" العبرية، أن الأسرى "تم تركهم لمصيرهم في السابع من أكتوبر، باستثناء الذين ابتسم لهم الحظ وعادوا في الصفقة السابقة، فإنهم يموتون هناك. بعضهم يموتون بسبب المرض أو الإصابات التي لم تعالج وربما حتى بنار الجيش الإسرائيلي"..
قالت القناة السابعة العبرية، إن "ابنة أحد المقربين من الحكومة المصرية والنخبة الأمنية في سيناء تتلقى العلاج الطبي في مستشفى هداسا عين كارم"..
ذكرت وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية، أن الحوثيين استخدموا صاروخا مطابقا تقريبا للصاروخ الإيراني المضاد للسفن "فاتح-110" في هجمات البحر الأحمر..
قالت صحيفة "معاريف" العبرية، إنه "بخلاف التفاؤل القطري بشأن رد ’حماس‘ على مقترح باريس، قالت مصادر إسرائيلية إن ’حماس‘ قالت كلمتها على المقترح وهي لا. وإسرائيل لن تقبل بإنهاء الحرب كشرط للصفقة، نواصل حتى النصر"..
تحقق السلطات في الولايات المتحدة في قضية تعرض مواطن من أصل فلسطيني للطعن خلال عودته من مظاهرة مناصرة لفلسطين في ولاية تكساس، باعتبارها جريمة "بدافع التحيز"..
في تعبيرها عن "البؤس" الذي سيطال كل لاجئ فلسطيني، إذا ما استمرت الدول في تعليق دعمها المادي للمنظمة الأممية، تقول لاجئة فلسطينية: "إننا في قلب وضع مُزري جدا، لا ماء ولا أكل ولا دواء..".
الجماهير والنخب والمحللين كانوا يتبادلون الأدوار، ويكملون بعضهم بعضاً، في مؤامرة خفية استهدفت الحقيقة، واستهدفت قبل ذلك الجماهير نفسها
"العدوان الأمريكي البريطاني استهدف بغارتين، ليل الأربعاء، منطقة رأس عيسى بمديرية الصليف، ومنطقة القطينات بمديرية باقم".
أحمد الحيلة يكتب: الاحتلال ونتنياهو وحكومته المتطرفة، يلعبون لعبة مزدوجة؛ فهم يحاولون أن يسوّقوا أنفهسم على أنهم معنيون بتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني مقابل صفقة أسرى متبادلة، في الوقت الذي يصرّون فيه على استمرار العدوان والإبادة الجماعية لتحقيق أهدافهم السياسية بتدمير قطاع غزة لتهجير ما أمكن من الفلسطينيين وإعادة الاستيطان وضم الضفة وغزة إلى الكيان المحتل، ما يعني أن الاتفاق الإطاري على شكله الأصلي/الباريسي هو إطار يجنح لصالح الاحتلال
ماجد عزام يكتب: اضطرت إسرائيل للانتقال إلى المرحلة الثالثة بعد مماطلة وشد وجذب لعدة أسباب، وإضافة إلى صمود وعناد المقاومة في الميدان؛ هناك الضغط الأمريكي، والحرج أمام الفظائع والجرائم والخسائر البشرية والأعداد الكبيرة للشهداء والجرحى والنازحين الفلسطينيين، وحالة الشلل التام للاقتصاد الإسرائيلي
قال الملك عبد الله إنه يبذل كل جهده من أجل إيقاف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.