هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت مصادر فلسطينية، إن شابين استشهدا، بقصف من قبل طائرة مسيرة للاحتلال، شرقي حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
حازم عيّاد يكتب: مسار التفاوض مع حركة حماس يتخذ طابعا جديا أكثر من أي وقت مضى رغم كونه لا يخلو من الجانب الاستعراضي لدونالد ترامب، الذي مارس ضغوطه على الجانب الفلسطيني بتوجيه تهديدات علنية لحركة حماس، وعلى الطرف الإسرائيلي بالكشف عن تفاصيل المباحثات مع حركة حماس
رحّبت الحكومة الألمانية، الجمعة، باعتماد خطة إعادة إعمار غزة في القمة الاستثنائية لجامعة الدول العربية.
بثت كتائب القسام، رسالة مصورة لأحد جنود الاحتلال الأسرى لديها، وهو يناشد من أجل استمرار الضغوطات على حكومة بنيامين نتنياهو للإفراج عنهم.
شارت الهيئة الرسمية إلى أنّ: "الجهود المصرية القطرية تهدف إلى توفير الضمانات اللازمة للانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة".
نور الدين العلوي يكتب: مشروع التهجير نزل على السيسي نزول كورونا، حرب الطوفان لم تنته في غزة وسيخرج عليه منها ريح مزعجة، لذلك سعى في الحل قبل أن يجلس على الكرسي مقابل المدفئة الحجرية في البيت الأبيض.
وزير الخارجية الصيني قال؛ إن تغيير وضع غزة بالقوة لن يجلب إلا الفوضى وليس السلام.
أكد المتحدث باسم الحركة، عبد اللطيف القانوع، في بيان: "تشديد الحصار على قطاع غزة وإغلاق المعابر لليوم السادس ومنع إدخال المساعدات أحد أشكال حرب الإبادة التي لم تتوقف بحق شعبنا".
أصدر معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي "INSS" المبادئ التوجيهية الجديدة لـ "العقيدة والسياسة للأمن القومي لعامي 2025-2026"، وهي التي قال؛ إنها "تقدم كبوصلة مهنية وأخلاقية للمؤسسة الدفاعية، فضلا عن كونها أساسا للخطاب العام والتفكير الاستراتيجي".
وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، نهاية كانون الثاني/ يناير الماضي، أمرا تنفيذيّا يتعلق بـ"مكافحة معاداة السامية"، يتيح ترحيل الطلاب الذين يشاركون في مظاهرات داعمة لفلسطين.
كشفت المصادر أن وفدا أمريكيّا كان موجودا في الدوحة الأسبوع الماضي لعقد لقاء دراماتيكي بين مسؤول أمريكي وممثل كبير في حماس، إلا أن الاحتلال تدخل واتصل بمسؤولين في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض لإبداء اعتراضها الشديد على الاجتماع.
كشفت مصادر مصرية، عن مناقشات جرت بين القاهرة وواشنطن بشأن إدارة قطاع غزة بعد انتهاء حرب الإبادة الإسرائيلية، التي استمرت لأكثر من 15 شهرا.
اتصلت قيادة جيش الاحتلال الإسرائيلية بوزير الحرب يسرائيل كاتس، للحصول على تعليمات حول الوصول المتوقع لسفن تحمل متضامنين أجانب من أجل كسر الحصار عن قطاع غزة، ليصل إليه الرد بأن: "كل من يأتي للتظاهر على ساحل غزة سنرسله إلى غزة، ونستخدم السفن لإجلاء السكان المهتمين بالهجرة طوعا".
يُخشى أن تواجه أعداد كبيرة من المفقودون في سجون الاحتلال عمليات قتل ممنهجة وإعدام بدم بارد، تحت وطاة التعذيب والتنكيل.
في الوقت الذي لا يُخفي فيه قادة دولة الاحتلال الإسرائيلي أنهم وقعوا في مزيج من الفشل المفاهيمي الأيديولوجي والإخفاق الأمني والعسكري، فإنها تبدو، أكثر من أي وقت مضى، في حاجة إلى نموذج جديد لوزير الخارجية الأمريكي الراحل هنري كيسنجر، الكفيل بتعليمها كيفية استخلاص الإنجازات السياسية والاستراتيجية من هذا الفشل.
قد يبدو مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتهجير سكان غزة للأردن ومصر يشكل حلّاً تكتيكياً، لكن من الناحية الاستراتيجية فإنه لا يخفّف من حدّة الوضع فحسب، بل يزيده سوءاً، ويثير مشكلة أخلاقية.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie