هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يستقبل التونسيون العام الجديد بأجندة تحمل العديد من الاستحقاقات الهامة لمستقبل الأزمة السياسية والاقتصادية التي تعيش على وقعها البلاد..
عرفت حركة المواصلات بتونس شللا صباح الاثنين بسبب إضراب موظفي قطاع النقل العمومي وسائقي سيارات الأجرة..
بحري العرفاوي يكتب: قيس سعيد لم يستمر في خطاب تجميع التونسيين، بل سرعان ما عاد إلى خطاب التقسيم والتحريض وإلى قاموس الشتائم والسباب، بل مضى خطوات في ملاحقة مخالفيه قضائيا بدون ملفات حقيقية، إنما بمجرد أقاويل وتدوينات فيسبوكية ووشايات، لا يليق أن تكون مستندا لرجال دولة يبنون عليها اتهامات.
اعتقلت السلطات التونسية القارئ الكويتي محمود الرفاعي أثناء إشرافه على مسابقة حفظ القرآن الكريم، بتهمة الإرهاب، حيث تشمل القضية متهمين آخرين أحيلوا جميعا للقطب القضائي لمكافحة الإرهاب.
تحدثت صحيفة "عربي21" إلى السفير الأمريكي السابق لدى تونس، غوردون غري، حول الأوضاع السياسية في تونس، وكيف ستتعامل واشنطن مع الأزمة السياسية هناك..
قال الرئيس التونسي قيس سعيد في نهاية العام واستقبال العام الجديد، إن تونس تتسع للجميع، وإنه يأمل في العبور من اليأس والإحباط إلى الأمل والعمل..
عادل بن عبد الله يكتب: خطاب قيس سعيد سيُعمق الاستقطاب بين الحكم وأشكال المعارضات المختلفة، كما أنه سيجعل من طرح "الحوار الوطني الشامل" مجرد أمنية لا قيمة لها في الواقع.
هل نضجت الأوضاع فعلا لإطلاق حوار وطني بين الفرقاء من أجل تجنب الانهيار الاقتصادي والاجتماعي؟ أم هي مجرد دعوات للاستهلاك السياسي؟ وإن سلمنا بصدقيتها وجديتها فهل ستصمد أمام دعوات الرفض والالتفاف والإقصاء؟
إيمان مسعود تكتب: تشكل نتيجة الانتخابات البرلمانية في تونس لحظة حاسمة في الصراع بين الرئيس التونسي وقوى المعارضة، فهي بمثابة استفتاء على شرعيته وهل تحظى رؤيته السياسية بدعم شعبي أم لا
يعاني التونسيون من تفاقم مشكلة فقدان الأدوية، حيث تبدو أرفف الصيدليات فارغة، وبات المرضى بأمراض مزمنة كالسكري أو خطيرة كالسرطان يعانون بشدة لتوفير أدويتهم.
قالت مجلة "ناشونال إنترسبت" إن شهر كانون الأول/ ديسمبر سار من سيئ إلى أسوأ بالنسبة لسعيد، حيث بدأت النكسات الكبرى..
نشرت السلطات التونسية قانون الموازنة للسنة المالية الجيدة، فيما اعتبر خبير اقتصادي أن القانون هو "جباية بامتياز" لا يمتلك رؤية اقتصادية، متوقعا تراجع النمو في البلاد..
دعا ناشط تونسي شارك في ثورة عام 2011 على نظام زين العابدين بن علي، إلى ثورة تنسف الواقع المزري..
قالت الهيئة العليا للانتخابات بتونس، إنها تلقت 57 طعنا على النتائج الأولية للجولة الأولى، من الانتخابات البرلمانية، التي أجريت مؤخرا، ولقيت انتقادات واسعة بسبب النسبة المتدنية غير المسبوقة للمشاركة في الانتخابات.
سجلت المديونية العامة في تونس، العام الماضي 102 مليار دينار (32.6 مليار دولار) وهو ما يعادل 81 بالمئة من إجمالي الناتج المحلي، حيث بلغ الدين الخارجي 61.9 مليار دينار (19.8 مليار دولار)، مقابل 40.2 مليار دينار دين داخلي (12.9 مليار دولار)، وتوقع خبراء أن تبلغ نسبة التداين حوالي 100 بالمئة مع نهاية العام 2022.
نور الدين العلوي يكتب: لم نصل بعد إلى الاتفاق حول مقولة "لقد أخطأ الجميع في حق الثورة، وقد شارك الجميع في تفريغ الانتقال الديمقراطي من مضمونه وإضعاف جبهة الثورة لصالح المنظومة"، وهي الجملة المفتاح التي لا يمكن البناء إلا عليها للتقدم في اتجاه محو آثار الانقلاب ومحو ما قبله..