هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أنهت أسعار النفط للعقود الآجلة جلسة تعاملات متقلبة الجمعة بلا تغيير يذكر مع تجاذب السوق بين عوامل سلبية تتمثل في استمرار وفرة المعروض وبيانات إيجابية تظهر سادس انخفاض أسبوعي على التوالي في عدد الحفارات النفطية قيد التشغيل في الولايات المتحدة.
ارتفعت معظم البورصات العربية في تداولات الأسبوع الماضي، مدعومة بصعود أسعار النفط، لكن بورصتا البحرين والكويت أغلقتا على انخفاض مع تعرضهما إلى ضغوط بيعية هدفها جني الأرباح.
قفزت أسعار النفط إلى أعلى مستوياتها في ثلاثة أشهر الخميس بعدما تكهنت بيرا إنرجي جروب لاستشارات الطاقة بأن الأسعار سترتفع إلى 75 دولارا للبرميل على مدى العامين القادمين وهو ما عزز مكاسبها الأولية التي تحققت بفعل صعود الأسهم الصينية والقلق بشأن سوريا.
قال الرئيس التنفيذي لـ"سابك" إنه يتوقع التوصل لقرار بالربع الثاني من 2016، بشأن المضي قدما بمشروع مصنع لتحويل النفط إلى كيماويات..
تتوقع شركة "توتال" أن نمو قويا للغاية بالطلب العالمي على النفط يبلغ نحو 1.7 مليون برميل يوميا وربما أكثر هذا العام..
ارتفعت أسواق الأسهم الخليجية نهاية تداولات الإثنين، متلقية الدعم من صعود أسعار النفط، فيما هبطت بورصة مصر وحيدة في ظل غياب المحفزات.
هبطت معظم البورصات العربية في نهاية تداولات اليوم الأحد، في ظل غياب المحفزات الداعمة على الصعود، فيما ارتفعت أسواق قطر والسعودية ومسقط بفعل عمليات شرائية على بعض الأسهم القائدة.
عوضت أسعار النفط الخام خسائرها التي تكبدتها في وقت سابق الجمعة وارتفعت بواحد في المئة أو أكثر، بعد صدور تقرير يظهر انخفاض عدد منصات الحفر النفطية العاملة في الولايات المتحدة للأسبوع الخامس على التوالي، فيما أثار الجدل مجددا بشأن تراجع الإنتاج في أكبر بلد مستهلك للنفط في العالم.
ارتفعت أسعار النفط للعقود الآجلة في التعاملات الآسيوية، الجمعة، مع تصاعد القتال في سوريا، لكنها لازالت تتجه إلى إنهاء الأسبوع بلا تغير يذكر، مع انحسار التوقعات لتأثر منشآت نفطية أمريكية بالإعصار جواكين.
قالت وزارة النفط العراقية اليوم الخميس إن صادرات البلاد من الخام تراجعت في أيلول/ سبتمبر إلى 3.052 مليون برميل يوميا..
ارتفعت أسعار النفط الخام اليوم الخميس وسط تقديرات بأن الطلب قد ارتفع في النصف الأول من العام..
هوت أسعار النفط للعقود الآجلة خلال الشهور التسعة الأولى من العام الجاري، مع استمرار تخمة المعروض العالمي، واعتدال الطلب، وعدم اليقين بشأن نمو الاقتصاد العالمي.
هبطت البورصات العربية بنحو جماعي في نهاية تداولات الثلاثاء، بعدما عادت جميع الأسواق من عطلتها عقب انتهاء عطلة عيد الأضحى.
سحبت المملكة السعودية عشرات مليارات الدولارات من مديري الأصول العالمية لتخفيف العجز المالي المتزايد، وتقليص التعرض لتقلبات أسواق الأسهم مع تواصل ركود أسعار النفط، بحسب ما أوردته صحيفة "فايننشيال تايمز" البريطانية.
تباين أداء البورصات العربية في نهاية تداولات، الإثنين، مع هبوط أسعار النفط في الأسواق العالمية، فيما لا تزال أسواق السعودية وقطر والبحرين في عطلة عيد الأضحى.