هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قررت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مطالبة الرئيس الفلسطيني محمود عباس التوقيع على إعلان روما مما سيسمح لفلسطين بالانضمام إلى المحكمة الجنائية الدولية وتصبح طرفاً كامل العضوية
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" أن الحرب على غزة أنهت أي أمل بدعم الإسرائيليين لإنهاء الاحتلال للضفة الغربية وإنشاء دولة مستقلة للفلسطينيين.
طالبت صحيفة هآرتس رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو باتخاذ "قرار شجاع" بالعودة إلى المفاوضات مع رئيس السلطة محمود عباس في أعقاب الحرب على قطاع غزة.
لم يكد يمضي يوم واحد على انتهاء العملية الإسرائيلية البرية في غزة وفي ثاني أيام الهدنة وإذا بالخلافات تبرز في المجلس الوزاري السياسي-الأمني الإسرائيلي.
دعا المعلق الأمريكي ديفيد إغناتيوس رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لتحقيق وقف إطلاق نار دائم وبدء مرحلة لتعزيز من أسماهم الكاتب "المعتدلون" الفلسطينيون، وتعبيد الطريق من "جحيم غزة".
قال رئيس الكيان الإسرائيلي السابق، شمعون بيريز، إنه لا يمكن التوصل إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة قبل القضاء على الأنفاق بشكل شامل، ملمحا إلى إمكانية ألا تقبل إسرائيل أي ترتيبات مع حركة حماس باعتبار أن السلطة الوطنية الفلسطينية هي المسؤول الرسمي عن القطاع.
رفض الكاتب الإسرائيلي جدعون ليفي محاولة إسرائيل والمجتمع الدولي تبرئة أنفسهما بإلقاء الذنب كله على حماس؛ مؤكدا أنّ هذا الكلام غير صحيح.
كتب ديفيد هيرست تحت عنوان "تجليات محمود عباس في غزة" في مقال نشرته صحيفة "ذي هافنغتون بوست" الأمريكية، أن محمود عباس يمر بما يشبه حالة التجلي هذه الأيام، فقبل شهرين فقط كان رئيس السلطة الفلسطينية يعلن أن التنسيق الأمني مع إسرائيل في الضفة الغربية "مقدس"..
كتب فهمي هويدي: في التعامل مع الحرب الدائرة في غزة لا يجادل أحد في أن مصر جزء من الحل. لكن كثيرين لا ينتبهون إلى أنها أصبحت جزءا من المشكلة أيضا.
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية: "هذه الأيام حتى المدرسة في غزة -التي من الواضح أنها ملجأ تديره الأمم المتحدة- لا يمكنها حماية الفلسطينيين في غزة من الهجمات القاتلة. فهذه المدرسة الواقعة في بلدة بيت حانون، شمالي غزة،
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إن قادة إسرائيل اعتمدوا في تسويق حرب غزة والهجوم البري عليها دوليا ومحليا على نقطتين، الأولى هي أن إسرائيل قبلت بكل اتفاقيات التهدئة ووقف إطلاق النار فيما رفضتها حماس وبقية الفصائل الفلسطينية
نشرت صحيفة الإندبندنت تقريرا للصحفي آدم ويثنال قال فيه إن وزير الخارجية الأمريكي توجه للشرق الأوسط يوم الأحد بعد مصرع أمريكيين اثنين
كتب مشاري الذايدي: ما الفرق بين طرد المسيحيين العراقيين من الموصل، والتصرف الغرائزي الطائفي للطفل اللبناني عباس ضد الطفل السوري خالد؟
وصل الرئيس الفلسطيني محمود عباس الأحد إلى الدوحة لإجراء مباحثات مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل في اطار البحث عن تهدئة في قطاع غزة حيث اسفر الهجوم الإسرائيلي منذ الثامن من تموز/يوليو عن سقوط اكثر من 400 قتيل فلسطيني.
قال مصدر قطري رفيع إن قطر ستستضيف اجتماعا بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس والأمين العام للأمم المتحدة بان جي مون، الأحد، في محاولة للتوصل لوقف لإطلاق النار مع إسرائيل لانهاء حرب بدأت قبل 12 يوما.